|
الموتُ حبًّا ..!
دعي جراحي ..دعي قلبي وما حملا لا تسأليني عن الأمس الذي رحلا ودعته عندما ودعت أغنيتي وغار جرحي بسهم الحب واندملا تاهت على موجة النسيان رحلتنا حتى الشواطئ ضاقت قبل أن نصلا تغرَّب الحب فينا يا مسائلتي وكيف نسكن حبا ينكرُ الأملا كانت هناك فتاتي ..حيث كان فمي يروِّض الشعر ..حتى ينشد القُبلا الشعر نزف الليالي حين نعزفه إن لم يكن صوته نزف القلوب فلا لولا معانقة الأحزان ما وجدت لها القصائد في أرواحنا سبلا وتعلمين يقينا أن في شفتي قصيدة الموت يدمي صوتها الجُمَلا غدا .. أسافر ..قد لا أستعيد دمي وقد أموت غريبا عاشقا ثملا وقد تهيم بشعري ألف باكيةٍ فأقرئيها هوًى إن جنَّ ما عقلا |
رد : الموتُ حبًّا ..!
الشعــر نـزف الليالـي حيـن نعزفـــه إن لـم يكـن صوتـه نـزف القلـوب فــلا tsh3 ::heart:: tsh3 tsh6 صــح أخــي بوركـت و بـورك قلمـك محبتـي |
رد : الموتُ حبًّا ..!
|
رد : الموتُ حبًّا ..!
وقد تهيم بشعري ألف باكيةٍ فأقرئيها هوًى إن جنَّ ما عقلا http://www.sh3byat.com/vb/images/icons/damn.gif ابيات / قناديل .. تشع من على بُعدِ .. إبراهيم الوافي .. الشعر .. / القلم .. / الذي نطرب عند قراءته .. وبحضوره .. يشرع لنا محيطاً من كرمه .. شكراً لـ كل هذا الألق .. |
رد : الموتُ حبًّا ..!
إقتباس:
شاعرنا ابراهيم الوافي المبدع لاياتي الا بالجمال دائماً وهذا القصيدة تعدت مراحل الجمال إلى الابداع وليس غريب عليك ابدا كل الود والورد |
رد : الموتُ حبًّا ..!
|
رد : الموتُ حبًّا ..!
يا الله ...! كيف نتآكل من الخجل حينما تغمروننا بكل هذا الدفء ..؟! عبد السلام مصباح نورة العجمي الجازي ... الموت بالحب بينكم حياة نتوقها .. ما أقَّلني وأكثكركم والله ..! للمواسم حبنا واعتدادنا بخطوتها التي تحفنا بملائكيّة دائمة ... |
رد : الموتُ حبًّا ..!
تاهت على موجة النسيان رحلتنا .................حتى الشواطئ ضاقت قبل أن نصلا تغرَّب الحب فينا يا مسائلتي ...............وكيف نسكن حبا ينكرُ الأملا حزن يسري في حنايا القصيدة .. ومسائلة تجعل للقصيدة أمتداد لدى القارىء بعد الأنتهاء من قراءتها .. يحفها نفثات الصدور .. وكرب اليائس .. وخيبة الحالمين .. إبراهيم الوافي .. قصيدة زاخرة بالشجن والإبداع .. وشاعر أستثنائي بلا شك .. كل الإعجاب .tsh6 |
رد : الموتُ حبًّا ..!
وتعلمين يقينا أن في شفتي قصيدة الموت يدمي صوتها الجُمَلا غدا .. أسافر ..قد لا أستعيد دمي وقد أموت غريبا عاشقا ثملا وقد تهيم بشعري ألف باكيةٍ فأقرئيها هوًى إن جنَّ ما عقلا هوَ موتٌ سامٍ على أيّةِ حال و يقينٌ يُعاشُ حُلماً! ستهيم بشعركـَ ألفٌ أو يزيدون..! إبراهيم الوافي, دامت عذوبةُ مدادِك //حدائقُ ياسَمين.. |
رد : الموتُ حبًّا ..!
شعر رقيق ناعم كملمس الورود
كل نص وحرفك بخير |
رد : الموتُ حبًّا ..!
إبراهيم الوافي شاعر مبدع وأديب لامع أحب كتاباته وأتابعه بـ شغف أحببت فقط أن أبدي إعجابي بالنصّ لا فضّ فوك لكن عندي تساؤل بسيط بخصوص هذا البيت : لولا معانقة الأحزان ما وجدت لها القصائد في أرواحنا سبلا أليس كـ قول أبو الطيّب المتنبي : لولا مفارقة الأحباب ما وجدت لها المنايا إلى أرواحنا سبلا ألف تحيّه حب وإحترام .. |
رد : الموتُ حبًّا ..!
مبدع ياابراهيم
دمـت الأجمل |
رد : الموتُ حبًّا ..!
مبدع ياابراهيم
دمـت الأجمل |
رد : الموتُ حبًّا ..!
إقتباس:
:) بلى والله أيها الواعي النبيل هو كذلك صدى وتحوير في بيت المتنبي ..حين جاء هذا النص كما هو في مجموعتي الأولى ( رماد الحب ) الصادرة في عام 89م ص56 .. وهي المجموعة ( المرْتجلة والبدائية جدا ) التي أصدرتها حينها بينما كنت طالبًا قد تخرّج للتو من المرحلة الثانوية :) .. والطريف في الأمر أن هذا الصدى أو المحاكاة أو التقاطع مع التجارب السابقة المتجذِرة في القراءات والمتخمّرة في التشكيل الشعري لدي ، كان سمة للمجموعة في معظم نصوصها وليس هذا النص فقط ;) .. وقد تعرّض لها بعض النقاد في دراساتهم ومتابعتهم اللاحقة لنمو التجربة الشعرية لديَّ فيما بعد .. كما هو الحال في كتاب ( التعالق النصي في الشعر السعودي الحديث ) للدكتور علوي الهاشمي .. أؤمن كثيرا ياصديقي بأن البدايات لاتأتي إلا بتسلق أشعة النجوم .. لكنها حتما آيلة للسقوط إن لم تنضج التجربة وتتكوّن الرؤيا فيما بعد ، ولعلها وصية أحد معلمي المرحلة الثانوية من أجل ضبط الوزن كما كنت أذكر ، باستبدال المفردات بمرادفاتها إيقاعيا ...وحين أحببت التنويع في النشر هنا بين القديم والحديث آثرت عدم التدخّل فيه الآن بعد أن جاء على هيئته هذه في الإصدار ، وبعد أن ( عوقبتَ ) عليها من قبل نقادٍ سابقين ، لم يستخدموا كل هذا اللطف والحميمية التي جئتني بها :) شكرا لوعيك وحرصك وعمقك والله .. ورحم الله جدنا المتنبي حين ورّثنا الاقتداء به حد السطو عليه أحيانًا حينما لايرضينا صغارًا إلا محاكاة الكبار جدا ربما حد اختلاسهم tsh6 أكرر اعتذاري لجميع الأحبة في المتصفح عن عدم التقاطع مع مداخلاتهم السابقة لمداخلة الصديق الحبيب تأبّط شعرًا .. وأعد نفسي بعناق بياض أرواحهم خلال أيامٍ قريبة بإذن الله .. |
رد : الموتُ حبًّا ..!
شاعرنا ابراهيم الوافي 000 الله يمسيك بالخير ويجعلك باالصحه والعافيه
المبدع لاياتي الا بالجمال دائماً وهذا القصيدة تعدت مراحل الجمال إلى الابداع وليس غريب عليك ابدا |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 21:16. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع