مكر .. !!


اختلف عليها طعم المياه لم تتذوقها بلذة كـ عهدها السابق بها أصبحت أكثر شفافية
معها لاتشعر بالأرتواء .. عطش ويزداد بـ الأيام

أعتقدت أن هناك من يشاركها الكأس الذي تشرب منه ، إحساس أنثى دائما يتجه
إلى الطريق الصحيح ..

أدركت أن ما تسمعه في الغرفة المجاورة من تأوهات هي لتلك الأنثى التي تخدمها طوال اليوم
هي مثلها أيضا تصيح وتصرخ وتبكي وتحتضن نفس الجسد !!

عادت من حيث أتت .. وتردد سوف يبقى هذا سري الصغير
لو أخرجته .. قد تشاركني ركوب السيارة في الأمام بجواره



..

المكر ليس قاصر على الأنثى
بل يتفنن فيه الرجل بعقله الذي يسيره نزواته

كلاهما في هذه القصه ماكرين
الخادمة وهو والزوجه المضطرة لذلك
كان الله في عونها

ود و ورد tsh6