الصوت الخافت المليء بالحنين هو " أربع أحرف مفقودة " !
. -الشتاء الفصل الصريح جدًا جدًا جدًا حد الصدمة ..!! الفصل الذي يقتحم كل التفاصيل برفق البرد ! كعادته لا يطيب له البقاء إلا في القلوب المتعبة / المرهقة بعض الشيء , يتداخل معها في برده المعهود ويسرب الحنين ذلك الشيء الغريب الذي و إن ألفناه نجهله ..! الحنين يتأرجح فوق ذاكرتي , يختزن الهواء البارد يناقش الفقد الذي يمر من خلالي بصمت ..! الحنين يعلق أماني العيد تباعًا في نافذة ذاكرتي تاركًا أمل القلب مفتوحًا..! الحنين ذلك الشيء الذي يمنحني أغلب الحزن / لا يضحي بنفسه أبدا ! -أطلقت يداي وعيناي الباردتين وحاولت أن انتشلني منه , انتشلني من ذاكرتي تلك التي تهمس بخبث الحنين : تذكري ! الآن أتذكر ! ويبعثرني كل شيء , في الوقت الأخير ! -لـ أنتبه بأن الصوت الخافت المليء بالحنين هو " أربعة أحرف مفقودة " :55: ياريتك / مش رايح ....! |
- ذراعي بفعلك ملوية إلى الوراء !
http://www.arab-x.com/up/uploads/ima...f6090ccd5d.jpg -كان لابد من الصمت قليلًا حتى لا تترك كلماتنا نُدبًا كثيرة ..! -ألمي لا يتوقف ! -مازالت كدمات الصدمة تأخذ أماكنها بجدية في أرجاء ذاكرتي و تزداد علوًا حتى " تسوَدُ أمامي ! " هذه الهالة السوداء تطوقني و لا أجد منفذ يركل كل ما فعلت بعيدًا عنك ! - أرفع جفن الحب قليلًا لـ ِ أمرر حديثك " الصدمة " , فـ يزداد علي الألم ..! لذا أعذرني , أن لم أبادلك الصُفح .............! - ذراعي بفعلك ملوية إلى الوراء ! !!!! |
مساء ملوّن بقصائد الحنين !
http://www.arab-x.com/up/uploads/ima...b67d6073f1.jpg - أحترف الرقص وحدي على أوتار / الرحيل ...! . . . . و أقول أصبر على / غيابك ! http://www.6rb.com/songs/39019.html tsh6 |
كنت أنا و أنت والآن وحدي !
-كل الأضلع يُصيبها الصدأ حين تمضي ! , فـ كيف بقلبي ؟! كنت أنا و أنت والآن وحدي ! أتوضأ بـ ملامحنا , أرتب على شرفتي أمانينا .. أجف و أبكي جفافك بعدي .! أكذب ! أمسح عنك شحوب / غيابك ! أرسم ابتسامة " لقاء " على وجه الأمل فـ يعقد حاجبيه العمر ! كيف يأخذنا الغياب ! ويتجه بنا حيث الـ ـ ـلا صبر ! الـ ـ ـلا نفس الـ ـ ـلا حس ..! ماذا علي أن أقول , وغيابك يطوي أيامي , دون أن يلتفت لصوتي الطري ..! ماذا علي أن أقول وجميع الطرق تتعبني قبل / الوصول ..! كل الأشياء لا تعنيني بشيء ..! أتحسسها ولا أشعر بها ..! حتى أنا لا أشعر بي , أبدًا لا أشعر ..! فلا تلمني إن انتهيت و/ مضيت ..! فـ كل الأضلع يُصيبها الصدأ حين تمضي ! , فـ كيف بقلبي ؟! |
كل الحكي عنك !
http://www.almlf.com/get-2-2009-wb7op3r3.jpg لا أعلم لمَ الأشياء تنبت حلمًا في عيني عند حضورك ! و أفتعل ابتسامة تطير منها فراشات بعصافير بحكايات / تلفت انتباهك أن لا أصاب بالخيبة و تمرني و كأنك لا تمر بشيء يذكر ؟! وجهي الذي يتماوج مع ألوان الطيف حين اقترابك ، الـ 28 أملاً : الـ ( فص ملح وذاب ) الأماكن الطيّبة التي تقيّد كل مواعيد الحب بتهمة الجنون / رسائلنا مع صباحـ .... آتنا ـ التي تعتكف تحت محراب الصمت الخوف و الحنين الأكثر من صابر ، أنا و مزاجيتي التي تفرض علي اليوم أن يكون ( كل الحكي عنك بلا أمل ) ! - المسافة التي بيننا تتقلص كثيرًا و هذا الأمر يرعبني يجعلني أبحث عن قارئة فنجان قلبي علّها تأمرني بالتراجع عنك و تذكرني بـ أهمية حفظ حقوق قلبي فهي التي لقنتني مرارًا أن هذا القلب ( غير صالح لـ الحب ).. يا صديقي الذي أحب : هذه المسافة تكذب علينا / - بربك قل " معي " ! - قل أننا بضعة مساكين يقيسون خذلانًا بحجم الكف ! - قل أن صوت الحب لا أذن له تسمع / قل أن لا أحد يسمعنا ! - قل أننا كنا نفتعل الصدق في كل مرة ونمرره على هيئة كذب لاذع في زمن لم يحوي معاني الصدق يومًا ! - قل أن هناك ثمة جرح يتسرب إلينا برفق كـ لص كـ مجرم يفقه جيدًا من أين يُقتل " القلب " ..! - يا صديقي الذي أحب أعلم أنك تفرح حين تقترب مني أكثر و أكثر و أكثر و لكن بربك ! بربك ! قل أنك لن تمر هذا المساء ( تضع المعطف جانبًا وتبدأ بالعبث في زوايا قلبي حتى تصل إلى أح / بك ) ! http://www.6rbtop.com/listen.php?son...1&type=au&q=hi |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 08:22. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع