بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفي البدايه أوربما قبلها

ابارك لنفسي شرف التواجد بينكم في موقع النقاء والمحبه

في شعبيات الأدب والثقافه والفن ..

كما أود ايها الأحبه الإشاره إلى أن تواجدي وإن لم يصل إلى

مبلغ الرضى والطموح فلربما يعذرني منكم أن تعلموا بأنه

مبلغ الإستطاعه والإقتدار ..

وأعدكم جميعا ً بأن أجتهد في تحقيق رضاكم

وأن أسعى للإرتقاء والوصول الى ما يليق بكم ...

أخيكم ومحبكم بلا حدود

عبدالمحسن بن سعيد

أولا ً وقبل الإجابه ياسيدي

فلتسمح لي بأن أشكرك من القلب على كل هذا الجهد

وهذا العطاء الباذخ ... ومن ثم فلتسمح لي بأن أنحني

خجلا ً وحياء ً أمام هذه المقدمه المسرفه في الحب والتي أعلم يقينا ً

أنها بالنسبه لي ليست إلا كرداء أبي بكر ( رضي الله عنه وأرضاه )

لا مناص له من إسباله إلا أن يخلعه ...




أما البطاقة الشخصية ؟

فالإسم / عبدالمحسن بن محمد بن إبراهيم بن سعيد

العمر / 33 مدار

الحاله الإجتماعيه / أعزب وأب لإبن واحد وهو تركي وعمره 9 سنوات

المهنه / رجل أعمال




ماعلاقة العاشق بعبدالمحسن بن سعيد ؟

العلاقه هي علاقة حميمه جدا ً فهي أشبه ماتكون بعلاقة البن بالهيل

ليس لها مبرر ولكنها جميله ..



فوزي .. http://www.sh3byat.com/vb/images/icons/damn.gif

لك الشكر مرارا ً وعليك تكرارا ً

محبك جداااااااً

عبدالمحسن بن سعيد

مرحبا ً بقدومك وبعودتك مجددا ً سيدتي

وبإنتظارك


مجلّك

عبدالمحسن بن سعيد

هلا ومسهلا ياسيدي

وياعلّك دايم سالم من كل مكروه

وشعبيات منوره ياخلف جدي بوجودك وبوجود أهلها يابعدي

أما عن النوعيه والندره يا أبو عبدالله

فأنت أكثر من أخ وشهادتك مجروحهhttp://www.sh3byat.com/home/eqla3/ww...cons/icon5.gif (( فعين الرضى عن كل عيب كليله ))

السؤال الأول

هل قصائدك من وحي الخيال أم من الخيال الذي يدعمه الواقع ؟

الحقيقه ياسيدي أن التعميم صعب ولكن السواد الأعظم مما أكتبه

هو بقلم الخيال وحبر الواقع .. فأنا أعتقد أن الخيال الذي لا يرتبط بواقع هو أقرب

للغز أو للطلاسم واللاتي بحاجه لتفسير أو حل .. وأعتقد أن الأجمل بأن يتخيل الشاعر

مايتصوره الأخرون واقعا ً أو شيئا ً على هذا النحو

والأهم من هذا وذاك هو أن يبحث الشاعر عن الجديد

وأن لا يكرر نفسه أو يستنسخ غيره


السؤال الثاني

لماذا لم نرى أمسيات شعريه لعبدالمحسن بن سعيد ؟

وبكل صدق وأمانه ياسيدي

كانت (( اللتغه )) هي السبب فيما مضى ولكنني مؤخرا ً وبفضل الله ثم بفضل

الكثير من الأحبه وأنت أحدهم .. قد تجاوزت هذا العائق وبالتالي فإنني أتمنى

أن ترى ما يرضيك قريبا ً وقريبا ً جدا ً بإذن الله (( بس ياليت تلقالي واحد يابو عبدالله

يجلس بجنبي وكل ما نغزته يقول الراء عني )):(:(;)



السؤال الثالث

وهل ترى أن الأعلام ظلم شاعر متألق ورائع مثل عبدالمحسن بن سعيد ؟


ربما يكون ذلك جزء من الحقيقه ولكن الجزء الآخر هو أننا كشعراء أو على أقل تقدير

أنني كشاعر لم أكن على وعي كافي بكيفية التعامل مع ضوء الإعلام الحاد في طرفيه

وبالتالي فإنني بشكل أو بآخر قد شاركت في هذا الظلم ولكن ولإحقاق الحق فإنني

قد حصلت على بعض ما أستحق بينما هناك من لم يأخذ شيئا ً مما يستحق ..

أخيرا ً ياسيدي .. عندما نعلم أن هناك شعراء في كل عصر أو حقبه زمنيه

قد كتبوا شعرهم دون أن يأبهوا بالإعلام ووسائله وأستطاعوا أن يوصلوا إلينا

أصواتهم .. أو ربما استطاع المحب للشعر فعلا ً أن يصل إلى أفواههم

حينها سيكون الإبداع للإبداع فقط وتستقيم المعادله .. وللتوضيح فإنني أرى أن

مسؤليتي هي كتابة النص بأجمل أشكاله ومضامينه أما مابعد هذه المرحله

فلها من يدركها ويمارسها بأكثر إحترافا ً مني ..

السؤال الرابع


لماذا اصبحت قصائد الحزن والمعاناه هي الأقوى والأجمل في وقعها على النفس ،

وماهو الحزن الحقيقي في نظرك ؟


وبكل بساطه ياسيدي ..

إن الكره الأرضيه اليوم أمست تعاني من حالة إكتئاب قاسيه .. سيما وهي ترى

بين خطوط طولها وعرضها أشلاء الحضارات متناثره وممزقه وترى ساديّة الحكم

لها الحكم السائد... وترانا كعشاق حرف وكتابه لم نجد من يقرأنا أو يسمعنا .. حتى

أنفسنا تركتنا في أنفسنا وفضلّت أن تكون ظلا ً أو بعض ظل

هنا ياسيدي فقط أمسى الحزن هو المهرب الوحيد كدمعة طفل تهرب بألمه إلى أمله

أما عن الحزن الحقيقي بالنسبه لي ..؟؟؟

فهوقبر والدتي رحمها الله وأرجل لاتكاد تخطو لتفارقه وقلب يصر على أن أعود له

في وقت آخر لأجده لا يزال ينبض ليخبرني أنني مازلت على قيد الحياه مع وقف التنفيذ


آسف عن كل هذا السواد ولكنها أمي ....



السؤال الخامس


هل تملك ديوان كتابي يحتوي على كل روائعك الشعريه ؟

لا ولكن قريبا ً سأكون أنا كتابا ً ملقى على رف أو صوتا ً ملقى

إلى طرف






أخيرا ً سيدي ضاري

لك كل إعتذاري .. عن الإسهاب والإسترسال حينا ً

وعن القصور في حين ٍ آخر

محبك ومغليك بالحيييييييييييييل

عبدالمحسن بن سعيد