مساءات ..!
, وتغيب .. يستوطنك حزنٍ غريب , وتنسى كلّ شي حتّى الأماني وتنساني ! |
رد : مساءات ..!
, تصدقين ان الفرح مايوم بعدك زارني ! وان الدّموع .. اللي فـ ملامح خاطري ذابت شموع ! وان الأماني بعد " شوفك " غادرتني .. لِـ : الخريف ! وتصدّقين ان السّوالف قاطعتني للغروب وان الدّروب .. ماهي دروب ! وتصدّقين انّي نسيت .. " انّي نسيت " !!! وانّي بكيت , لامن تذكّرتك .. غفيت ! وتصدّقين ان المسافة بيننا .. باب وغدير واسرار في السكّة تسير ! وان الحنان اللي يغرّد فوق روحك .. هو حناني .. والأماني .. هي ثواني " والثّواني شوفتك , تصدّقين !! |
مساءات ..!
, أغنية الأماكن .. سمعتها الين ملّيت .. وقالت لي ملّيت .. ودّي بأحد غيرك ! بس اوقات .. " ياخذنا الحكي .. " اوقات .. لمن اكون واقف بالإشارة , او أمشي على رصيف بآخر الليل وتمر سيارة , أو توقف .. دايماً اسمع هذا المقطع : .... جيت قبل العطر يبرد قبل حتى يذوب في صمتي .. الكلام ... واحتريتك ! جيت قبل العطر يبرد !! واحتريتك ! واسأل نفسي , قبل العطر يبرد ! انا إذا جيت اشتري عطر , ألاحظ انّ البائع يرشّ شوي ع المنديل .. وبسرعه يحركه , عشان يبرد العطر , يعني معقول أسرع من كذا .. جيت !! أتذكّر .. واعدتني في ليلة .. وقالت إذا الضّيوف جلسوا للعشا .. بطلع اشوفك وجلسوا الضيوف , وقاموا .. وسروا .. ولا طلعت عشان تشوفني يمكن نست ! بس للأمانه .. أنا جيت .. قبل العطر يبرد .. واحتريتك !! يسعد مسائكم , ومسائها .. وين ما كانت |
مساءات ..!
, سفر ليل .. ما ينتهي فـ عيونك الليل ولا ينتهي دربٍ يدلّك . لو خنتني .. حيل ! بتبع خُطاك .. وبستظلّك برفض لقا غيرك .. ولو غبت كلّك ! الرحيل .. الشيء الوحيد الّذي أشعر بأنّهُ ضدّ الإنسانيّة ! ضدّ الحب .. ضدّ الحياة .. ضدّ الأمل .. الشيء الوحيد الّذي يزرع في قلبي الرعب , والموت , والبكاء . الشيء الوحيد الّذي لا حلّ له ! الشيء الوحيد الّذي يجعل الإنسان للحظةٍ ما .. لا قيمة له ! |
مساءات ..!
, / \ هل كُنتُ أناديكِ .. تعالي ؟ كَيْ أَقْرَأُنِيْ فِيِكَ دَوَاويِنَاً .. أوْ قَدَرَاً يتَشَبّثُ بِالْفَجْرِ الْقَادِمْ .. مِنْ شَفَتَيْكِ ؟ |
مساءات ..!
, كانو هناك .. اثنينهم .. ذايبين غابو عن عيوني .. سنين ولمّا سألت الأرصفه .. وينهم ..؟! قالت بكوا ! شفت الغرق فـ عيونهم وما عاد بعده شفتهم !! |
رد : مساءات ..!
سرحان
دعني بين حنايا القلم / والحبر لأتوسد الحرف ذراعاً كنت هنا ارتشف من زلال حرفك العذب سأعود حتماً كن بخير |
رد : مساءات ..!
[ لا أحَد يُغَنّيْ ! ] إنّني أبحثُ عنْ حَقلٍ يسعُنيْ , يسَعُكُمْ , يسَعُ الأرْضْ , هَلْ تَعوُنَ ذلِكْ ؟! مُنذُ غابَتِ الشّمْسْ , لَمْ يَأتِ هَذَا الفَجْرْ , إنّ الظّلامَ لا يَسْمَحُ لِلفَجْرْ بِالْقُدوُمْ . ولا يَسمَحُ لِلحَقلْ أنْ يَتَنفّسْ . * هَلْ هُنَاكَ مُتّسعٌ لِلْفَراشَاتْ .. ؟! إنّ الهَوَاءْ لَيْسَ ليْ , لَيسَ للأرْضْ , كَيْفَ أتنَفّسْ .. وَأَنَا أتَنَفّسْ ؟؟!! .......... أظُنّ أنّنيْ قادِمْ ! إنّهُ أَنَا , ولَكِنْ أَيْنَ مَلامِحيْ ؟ أيْنَ الْحُقوُلِ الّتِيْ كَانَتْ خَلْفِيْ ؟ سأَحبوُا .. لأقْتَرِبَ أكْثَر مِنَ الأرْضْ ! إنّنيْ أقْتَرِبْ , إنّ الأرْضَ لا تُريِدنيْ أنْ أبتَعِدْ ! أَيْنَ صَوتِيْ ؟! لَقَدِ امْتَدّ فِيْ وَطَنِ الْضّوْءْ . لَقَدْ سَافَرَ وتَرَكَ لِيْ كُلّ المَسَاءَاتْ الْخَاليَةْ ! أيْنَ وَجْهُ أبِيْ ؟! هُنَاكْ .. يوًبّخُنيْ دَومَاً . لِمَاذَا ؟! |
رد : مساءات ..!
, تماماً .. كما لو أنّ أحَدهم قال لي ( دعنا نذهب بعيداً ) ! ولم يتبادر بذهني أن أسأل .. هل هُناك فعلاً مكان يُدعى ( بعيداً ) ؟! كما لو أنّ أحدهم رمقني بنظرة .. وفيها ألف سؤالٍ مُكرّر : أينها ؟! ولَمْ أكُن أملكُ إجابةً واضحةْ .. أضعُ يدَيّ في جيبي .. وأركُلُ ذاتي أمامي .. على هذا الطريقِ الطّويلْ ! تماماً .. كما أرى ! لستُ أرى !!!!! كيفَ أعبرُني إلَيْها ؟ وأنا الّذي أقف بيني وبينها ..! |
مساءات ..!
, سافرت ,, ردّت سلام , للشّوارع والمباني , وانا واقف ..بحيرتي ..ما ناظرت ! ما ودّعتني ,, للغياب ما كلّمتني .. لعيونها الليل الحزين .. ابواب لمّا سَرَتْ .. ولقلبها .. همسة عتاب لو ما دَرَتْ .. احترقت البارحه .. قبل الوداع واقفيت .. حبيبتي .. ياللي من اشواقي خذيت ياللي عشان آودّعك .. كلّي بكيت وحدي , يتيم اصحاب بوقف على شفاه البحر .. بحمّله , ضيقة دَهَر .. حبيبتي , لو كلّ شي فيني يموت ما ماتت اللحظه معاك ولا نسيت ,, |
رد : مساءات ..!
|
رد : مساءات ..!
لا أريد المقاطعه ولكني كنت هنا كثيرا ً يا سرحان :) وسأكون tsh6 |
رد : مساءات ..!
, انتي ياللي ترسميني .. " قلب " في أوّل يناير .. مادريتي عن غيابي .. ولا دريتي عن حضوري .. ولا دريتي عن دموعي اللي تسافر .. كلّ ليلة خلف شبّاك السهر .. خلف الستاير ! هو أنا أوّل يناير ؟! أوّل احزان السّنه ..؟! يا حلوتي : رغم الشّهور اللي تمرّ .. ورغم العمر باقي العنا ..! وباقي ملامح صورتي .. ما تنمحي ! ولو تسمحي .. يا حلوتي : يا أحلى أشيائي الجميله اكتشفت انّ الغياب ألوان من : عصفور سافر في سبيله ! يا " طفلتي " يـ : اللي تغنّيني " تعب " وأشياء مرسومه بعتب .. لا ترسميني طيف عابر.. ولا ترسميني ظِلّ .. لا غابت الشّمس " انتهى " !! وان زادت اشواقي بقى .. ارسميني مثل غيمه .. تمطر بأوّل يناير ! ارسميني مثل زهرة ياسمين : تعلّقت وسط الضّفاير .. ارسميني |
مساءات ..!
, رجعت اشتاق .. وطعم الفرقا يحرقني .. وآه منّي .. ومِـ : الأشواق ! ودّي .. أبات الليله في عينك رغم بعدك .. عسى الدنيا تقرّبنا .. أنا أشتاق .. أنا أشتاق .. غفى طرفي .. تكدّر ليلي اليائس .. من اصحابي .. ونور الليل يالبائس ! وحزني .. أغلبه عانس !!! تغرّد فوقي احزاني .. وأتلعثم ,, حناني .. بحر يهرب .. بعيد .. وشطّك الحرمان .. لا تقسى .. وانا بنسى .. وبتمنّى .. عسى الذكرى تلمّ اثنين .. تاهو في الحنين .. سنين ! |
مساءات ..!
, قالت ابعد ! لا تأخّر .. " دربك اخضر " يالله روووح ! خذ معك باقي رسايلك لعيوني .. وكلّ أشواقك .. وعطفك .. وانتمائك لي .. وروح !! روح .. للطّريق اللي يودّي .. للنّحيب ! للدّموع اللي بكت ليله .. عليك لكلّ من فارق حبيب ! روح .. لا تأخّر .. " دربك اخضر " يالله روووح ! تحرّر منْ بقائي في حياتك .. من مطر خوفي عليك , من شبابيك السّهر .. وانا احتريك !! بس .. حاول .. ما تذكّر .. لهفتي / خوفي / انتظاري .. ولا تذكّرت انّي بشتاق لعيونك لا تكدّر !! انسى .. وارسم أحلامك طريق .. والمحطّات انتظاري !! ( وانتبه لا تلتفت .. لانّ لوانت التفتّ .. بتشوفني أمشي وراك !! ) أو أظلّل لك دروبك باشتياقي .. وامسح ارهاقك .. واجيك ! روح .. لا تأخّر .. " دربك اخضر " يالله روووح ! وقّت السّاعه على نبضي .. وغادر .. انسى عندي , حلم باكر ,, واوعدك .. لامن وصلت اوّل محطّه .. وشفتني انا وقلبي وارتباكي وحلم باكر نحتريك !! لا تأثّر !! سوّ نفسك .. ما نتبهت ولا تفكّر .. لا تأخّر .. " دربك اخضر " يالله روووح ! |
مساءات ..!
, من يدلّك ؟! والسما غابت .. وطعم النّور ذاب !!! مات ظلّكْ !! من غيابك .. صرت أتنفّس عذاب !! صرت ( ما بيني وبيني ) .. ( آآآآتكوّم ) وانتظر وصلك .. وحظّي عاثرٍ وسط الغياب !! يا حقيقة ( عيّت ) الدنيا تشوف الصبح فيها .. لو دقيقة !! ............. ( عيّت ) الدّنيا تجيبك ..!! من غيابك .. ضاع ظلّي .. أحترق ( لمّك ) طريقة ! يا رقيقة .. لو بيدّي .. ما تركتك ترحلين , ولا بعد شافتك عيني .. عيني اللي من فراقك .. ( راحت ) ! لدنيا ( غريقة ) ..!!! من يضمّ الليل .. لا غبتي بعيد , وصرت انادي ( لييييييييل ) وعيونك سراب ؟! من يضمّ الصبح .. لامن جيت أتنفّس عبيرك .. ( وما لقيتك ) يا عيوني .. ( مِتّ حيييييييييل ) . ( أيش ) ذنبي تحرميني من حنانك ؟! |
رد : مساءات ..!
, يا كفوفك .. وين ادوّر لمسة كفوفك .. وهذا الصبح أعمى .. قاصرٍ حتّى يشوفك ! وين أبعثر فرحتي لاجيت من تعبي مسافر .. والتفت ودّي أشوفك .. وشفت خوفك ؟! ممتلي بالأسئلة .. والأجوبة تملى رفوفك ! وآنا بعدي .. مالقيتك ! وانتي تشتاقين .. واشواقك قسم بالله ماترحم عيوني ...! يا حناني / صوتي الدافي / الأغاني والقصايد / رقّتي / لطفي / مدامع خاطري / ونّات صوتي ! طوّل غيابك .. وانا مثل الضرير اللي بعد بكرا بيشوفك .. وما يشوفك !! وين رحتي ..؟! كل ( عذرك ) للغياب اسباب .. وانتي غايبة عنّي ولا حتّى رسالة .. ( ع الأقل تطمنيني ) ! يا عيوني .. ياكثر هالليل بعدك ! |
رد : مساءات ..!
* ارتباك ! / ارتكاب ! / لحظة ! - ما بعد هذي الشفايف ..!!! - لا ..بعد لو كنت شايف ! ( بين نهدك / جمرتينك .. والغرور ) - ما توقّعت التعب يختارني ..! لا تلومي لخبطة هذا الحضور بس يمكن .. بعض خوفي ( زارني ) كنت خايف !! صدّقيني كنت خايف ..! ( بين هذي النرفزة ) .. والـ ( مزمزه ) اختارني ..! - صدّقيني .. لو كتبت الشعر ( في صدرك ) قلايد : ما انتبهت انّي كتبت .. ولا انتبهت انّ الهوى هالليلة ( زايد ) ! ولو كتبت الشعر ( غافي ) في حدود الجمرتين ما نضج إلا دقايق ! ( أمزح أمزح ) يا عيوني ( استوَت ) أعمار من نارك وجمرك ! تسأليني : - من يذرّ الفجر في لون السحاب وتنبت الدنيا ( قصايد ) ؟! منهو غيرك ( علّميني ) ؟! من يغنّي للمطر واحضان ( صيفك ) وابتسامة ورد خدّك ؟! من يضيع بوسط بحرك ؟! يـ التفاته .. غلّفت إحساسها ( ليلٍ ) نبت وردٍ بنحرك ( من يقاوم نصّ سحرك ) ؟! يـ التفاته تملى هالدنيا مطر ( واعشاب ) وطيور .. وزهور وخير ماقد مرّ ع الدنيا .. ولا بيمر لحظه ! يا ( سلام ) لكلّ حرب .. وكلّ أزمه . لاحظي : ( كلّ هذا ارتباك ! ) و .. ( مزمزه ) !!!!!! و ...................... ( نصّ غمزه ! ) |
على الهامش !
على الهامش ! ( أحَدْ ) ( إثنين ) ! ( مو يومين ) ! ولا شخصين ! ولكن كان وحداني .. أحَد واحد ! / وحزنه ( اثنين ) ! فراقك لا ( يجي هالحين ! ) فراقك .. لاااااااا لا ( تكفين ) أحَدْ بعدك : تناسى نصّه الثاني ..! وفقد بكرا ! وفقد ( بعدين ) ! وفقد ذاته .. !! و ........................ غاياته على الهامش .. ( أحَد ) عايش .. و ............ ( أحَدْ ) ما يدري هو عايش ( او انه مات ) ! ولكن .. يدري ! ( من بدري ) << على الهامش ! على الـ هاااا .. ( مِشْ ) اسولف لي .. وأتملّل وأتذكّر وأتسلّلْ وأتكدّر ! واسولف لك .. ولعيونك ... ................... وابوسك .. من هنا لِـ ( الرمش ) ! شفاتك ( طعمها ) مشمش ! وانا .. من طلّتك ( زاوي ) ! و ................ أتراعش ! على الهامش .. ولا تدرين .. ! سكت كلّيْ .. رضيت ........ أو ما رضى ظلّي ركضت .. وطحت <-- ع الهامش ! فقدت اليوم .. فقدت الشمس فقدت الغيم فقدت الهمس ! وانا بعدي أدوّرني ( على الهامش ) !! على الهااااا ....................... ( مِشْ ! ) حياة انسان من بعدك : تنفّس في غيابك تيه .. دموعه دم .. ونومه ( هم ) ويشرب ( سِم ) سبب بُعدك ! ولكنّه .. يفكّر دوم ....... في وعدك : ( بجي هالحين ) !! .. على فكره أحبّك حيل ( مِـ الهامش ) إلى الهامش ! |
رد : مساءات ..!
( سئمت ) البعد .. واوقاته , ( سئمت ) الآن / والـبعدين
سئمت الفقد .. واسبابه , و ( بُكرا ) / لو بعد ماجيـت ! فقدت الرغبة بغيابـك .. وضحكـي صـار ليّـا ديـن ! فقدت اشيائي الحلـوه .. حتّـى تكلمـة هـ( البيـت ! ) هل تعلم أنك رائع جداً اتابع وجداً كل الشكر ،،، |
مساءات ..!
وطن ! واستفهم اشيائي عن اسباب الزعل والضيق ! وطن ! يا أوّلي حبٍّ عتيق ! واتلاي عاشق من زمن ! وطنّ .. وانتهى فيني الصراع .. وضاقت الدّنيا .. وطن .. ياليل غنّ ! وطن ! أشياء / أرقام .. و ( محن ! ) وطن عمّي ! وطن يااابوي ! وطنْ .. واتلعثم بهمّي .. وطن .. لكن مجرّد لفظ ! إنسان / عاري : أجرد الكفّين بارد ! وطنْ .. تاخذني أحزاني وسط زحمة تشرّد : للكثير ! وصرت انا الأكثر صار الوطن .. أصغر ! بس فـ عيون الفقر .. أكبر . |
رد : مساءات ..!
, أكتب .. .................. ( إباحيّة ) !! تناديني صلاتي : تِبْ !! ترى بعدين : تموت أطرافك الحيّة !! وتتعذّب ! أكتب .. أسى ! وفي الأخير .. ( يالله عسى ) ولا بلاش أكتب .. أخاف لامنّي كتبت.. اكذب !!! أكتب .. ملامح فقر .. بعروق الـ ( يتامى ) .. والضّعاف. قصيده من ثلاث ابيات .. واتلعثم / جفاف ! فقر / أوّل ظما / ثاني ألم / ثالث .. و .................. مـ امداني ! أخاف .. أتعب !! أكتب .. أحزان البشر .. واللي يصير يصير !! مافادني التّغيير حاولت استعيد اللي يعلّمني : هذاك .. ( مدرّس التّعبير ) !! ولكن ما قدرت .. ( اذنِبْ ) .. نبت في خاطري صورة .. انا : الأغرب ! أكتبْ .. وشو أكتب ؟! وانا مثل الضرير اللي يواسي دمعته بحروف ! وضمّه ( خوف ) ! يااااعمّي اكتب .. ترى لو ما كتبت ابكي ! صدق من قال / انت اعذب ! أكتِبْ .. زماااااااان أكتِبْ لأحلامي / وآلامي / تعب ليلي / فقر حاره / شوارع / حب ! أنا وش حدّني أكتِبْ ؟!! ترى الأوراق .. ملّت من خطاياي وذنوبي بسّ ابـ : اكتبْ ! بسّ ابـ : أكتب !! ,, |
رد : مساءات ..!
, تلوّح لي ورى الطاقة بـ N70 ............. وتهمس ليل: بلتث لي وابلتث لك تبلتثنا .. وبعد البلتثه بيومين ............. قالت لي : ترى ماشفت انا / مثلك قالت لي : من بعد ذيك الليله كل ما أغيّر ملابسي أشهق ! رديت وقلت : ليه .. وشفيك ؟! قالت : لوّنتني !!! |
رد : مساءات ..!
, عرق صوتي .. وحيد وظامي ومكسور .. نبت في البرد بروازك , وما ملّيت ! أنادي لك , طفل يبكي .. يبي أمّه ولكن ضمّك غرورك ولا ردّيت !! وغادرتك .. تلقّفني طريق أعمى .. وباب وسور بقينا اغراب ! أتنفّس مسافات الحنين , وتلتوي الذّكرى أماني .. لو يحقّقها الهوى ليلة أحبّ الشكر والعرفان ! ليالي .. كنتي اقرب من نفَسْ روحي .. وفي الوجدان .. ولكن صرتي الفرقا ! تنصّلتي من ادوار الغرام .. وصرتي الغيّاب ! على الهادي من الأصوات .. أنادي لك فرح ليله .. واتلعثم بصوت الريح ! ويرجع صوتي الذابل كأنّه ليل وانفاسي صدى تسبيح ! نبت بُعدك على خوفي .. وصار الوقت لي .. تجريح أدوّر طعم في صوتي .. ينادي لك ولكن صرت ع الطّاري .. ألملم كلّ أخبارك من الأصحاب ومابه علم عن قلبك يـ أمطاري ,, نسيني أو بقى فيني على الطاري .. سؤال ارتاب في صدري ! نسيتيني ؟! نبت في الباب صوت ايدك مواعيدك أغاني ناي .........................تهادت دمعتينٍ في / غيابك .. واحرقت : روحي أنا يا نور عيني ما نسيتك .. لو يطول / بكاي ........................سكنتي في وريدي في دمي .. في صمتي وبوحي / \ رحلتي .. يا وطن ! واصبحت انا بعدك غريب .. إنسان / بارد ! : أجرد الكفّين عاري !! |
رد : مساءات ..!
, وآآآآتسوسن ! لـ اجل إيدك .. تلمس أطرافي ( واغنّي ) : ( ودّي اكثر ) أكثر ............... أكثر ! لحظة انّك تلمسيني ( كنّي اسكَر ) !! |
رد : مساءات ..!
/ \ مُرّ موعد مَرّ .. ينتظرك ولا شافك تجينه ! ............... ذاب لون الطاولة والليل ف عيونه بدونك منزوي في غفلته .. يتخيّل انّك : تحتوينه ! ............... كل نظراته شراع ولهفته كحل لـ عيونك ساليه .. والليل نبضه , مَرّ نادى لك حنينه ............... مَرّ وحداني, مسافاته تزيده من /: طعونك مرتبك في خطوته والبرد بابٍ قصّ يدينه ! ............. غادرك مجروح قلبه والسبب انتي ,وظنونك تحرمينه ؟! يا مرارة لحظة اللي تحرمينه ! .............. صاحبك ضيّع دليله بس عمره : ما يخونك ثار به صمت الطريق ولا لقى شخصٍ يعينه .............. الله اكبر كيف يتغرّب .. وهو ساير: بكونك ما بقى له غير طيفك والشموع اللي تدينه! .............. وابتساماتك وعطرك دمعتك واطهر جنونك مُرّ موعد مَرّ لا فتّح ولا شافك تجينه .............. ذاب لونه من بقايا الليل ف عيونه/ بدونك |
باي باي .
, من يواسيني بصوت الشعب ؟! قبل تموت اذني , واعتزل صوت الجرايد .. وابني في الداخل سياج .. ؟! سياج من همّ الليالي , والمطالب .. والأماني يا قصيدي .. ما معي مثقال ذرّه ..! ما معي غير الفراغ .. والبطالة , والشوارع .. والأغاني ! والكلام اللي يجي من تحت سابع أرض ! يا لعنة مساءات الوطن .. في ظلّ عابر يبتسم للطّيش واطفال القُرى تستنزف التعليم في صحراء جوع ! لاهثة في خلف لقمة عيش ! واللقمة سراب . من يذكّرنيْ .. بغناء الناس في عرض البحور .. يوم كانت لقمة العيش البسيطة .. طعمها أحلى من اللي في القصور ؟! كانت الفرحة حقيقة .. قبل لا تبدا الصراعات الكبيرة , والدول تنمو على هم الفقير ماتت اللحظة .. وصار الهمّ يُحسب بـ ( الدقيقة ) ! مات في الدنيا محايد .. وانولد خاين .. وضاع الشعب في مقصورة الرئيس وهو يبني البلد !! هيه .. يا شعبٍ تِحَتْه الفين خطّ من الدموع / الفقر / وانواع المصايب : اذكروني قبل تشنقني القصايد .. وانحني للتّاج والنجمة , واسجّل في فراغ الإعتقالات الهوامش! ع الأملّ انّه يعيّش من وراي اجيال تفهم .. ع الأقل ما تُغتَصب والضحكة من هالاذن لين الأذن .. والفرحه وهم .. خلف تبرير الفساد .. اللي نخر عظم الوزارات وبنا له ألف بيت و ( أجّز ) من المشكلات وسبّب الأحزان تلو المعضلات وباح سرّه في ضباب الأمنيات تموت أسره / يحترق قلب .. وننادي في ثبات يحلف المسئول بالقرآن .. يخدم شعب مقهور وينادي في الجميع : تعاونوا .. ويخون نفسه والمواطن والحكومة والوطن , ويجرّد النفس البغيضه من ضميره .. باع همّه للفلوس وسافر الخارج يصيّف ! صبّحوا يا ناس بالخير الوفير اللي بعيدٍ عن فقير اللي له الدخان زاد وابتساماته بعاد وكلّ همّه راتبه في آخر الشهر يتقاضاه بمذلّه , وين قوّة نفط دولة تعتبر لأ تحتظر لأ تعتذر ! لأ تحتظر في خط سير التائهات ! باي باي .. مامعي غير الهموم اللي تشق الجيب .. تلو الجيب .. تلو الجيب .. تلو الجيب , باعني حظّي وغيري باع همّه للفرح ساعه وأبعد عن مجاعه , فلّ في الدنيا شراعه وآآآآآهتي صارت تعيّف ! باي يا غربان خاطت من هموم الناس بشتٍ قالوا انّه مِـ الحسا ! لأ مِـ الضّعاف اللي تكدّر يومهم لأ شهرهم لأ وقتهم لأ كل ما فيهم وصاروا للبعيد اقرب وضاع الحق في زمن التناوب ع الشتات ! باي يا وطني الحبيب اللي يصير فـ كلّ يوم يمر أغرب .. كنت أقرب! لكنّ انّك بعتنا للي لقى في داخلك دربٍ ومهرب طزّ طزّين فـ وطن مايعترف باللي يصير وطزّ في حكمٍ يذلّ الناس .. ( ياخي حرّ .. شغّل هالمكيّف ) |
مساءات ..!
, |
رد : مساءات ..!
( 1 )
المطر حاد .! وعيونك السودا .. حداد لا ينتهي هـ الليل .. وافقدك ، ونصير البعاد ! ( 2 ) يا عيونها .. بالله لو شفتي الفراق .. تجاهليه أو شقّقيه ! / أو اشنقيه ! / أو فرّقيه ! ويا روحها ..إنسي الحزن .. وآنا اوعدك : إنّي لـ اخيّط لك فَرَح .. من كلّ لحظات الفَرَح! وانتي على شاني البسيه. أو لحّنيه ! / واحفظيه ! / وردّديه ! ( 3 ) مَرّيت هذا الليل .. لحظة ( من فراغ )! نرجسة ذبّل ورقها قبل موعد .. هـــــــ الخريف ! وصار ينبت في المدى : لون الشّوارع : حَرّ .. ( صيف ) ! في ما مضى : مرّوني الأصحاب .. في ذروة فراغي انكسر فيني مودّه ! وقتها / : طَأطَأتْ أنا راسي .......... وحيد! وهُمّا راحوا فِــ : الـ .......... بعيييييييييييييد! ( 4 ) حقّاً .. ليالي البُعد دايم : موجعه ! ( 5 ) ناقص مسائيْ ! صوتك العذب وينه ؟! ............. ملّ انتظاري صبر , والليل /:ساري يـ اجمل نساء الكون .. يا ياسمينه ............. بدون صوتك صرت بالحيل عاري! مفجوع هذا الليل .. لا / تتركينه ! ............ وتزوّدين الهمّ .. فوق انكساري ! ( 6 ) في الحزن هذا الليل ..واطلال السفر ! واثنين تاهوا في الجفاف : قلبي .. وانا! من كم سنه .. يا بنت : انا إشتقت لك بس للأسف ما مرّ بي طاري ولا زادت امطاري ! ( 7 ) على الله يا بحر .. هالحزن فيني يغرز ارماحه ............. وانا في وحدتي عاجز .. ولا ادري كيف أيّامي تخطّاني سفر بُكرا .. ودمعه حيـــل فضّاحه ............. بقى فيني وطن ضايع وسرب من الأمل ظامي يغلّفني الزّمن بالعاصفة ... بالليل /: وجراحه ............. واغفّي فيني احزاني .. وانادي وحدتي/ نامي أغادرني ولا القاني .. ودربي ضاع /: مفتاحه ............. عسى المقبل من ايّامي ربيع, وبالفرح سامي ( 8 ) كذا .. هالليل يغرز في حنايا الروح : نار .. ودمعتين - غربة .. مع انّي في الوطن! - وقلب لـ : الطائف / يحن ! ( 9 ) في الفراغ اللي بقى ع الطاولة .. جرحين : ........... موعد تركتيه بطريقك للتغلّي! وانهزام انسان باقي : يحتريك ! ......................... ولا تجين ! |
رد : مساءات ..!
* لديّ الرغبة في التلوين .. والكتابة , والصعود! رغبة تلوين : ممّا أتذكّر .. أنّني كنت أحبّ التلوين , وكنت ألوّن حتّى الأشياء الملوّنة والّتي لا تحتاج للمزيد من ( العكّ الطفولي ) الناتج عن رغبتي البريئة آن ذاك , كنت في استعجالٍ دائم لأنهي رسمي لأعرضه على الجميع .. فيندهشون ويكافئونني بأيّ شيءٍ من الممكن أنْ يُسعِدُني ويزيد من حبّي للتّلوين والرسم .. بقيت هكذا إلى أنْ اكتشفت أنّ التلوين أكثر بكثير من مُجرّد ملئ الفراغ بلونين أو ثلاثة .. أو حتّى عشرة! فتمرّدتُ كثيراً على الألوان وقمعتُ بداخلي رغبة التطوير وبقيت على الألوان الخشبية ورسم الجبال والزهور والأوديّةِ والمطر والشمس والغروب والبحر الّذي لا سماء له! إلى أن فقدتُ الرّغبة في المُمارسة الدائمة للألوان , فكان التغيير نحو رغبة الكتابة الأبديّة وما لحقها من شعرٍ ونثرٍ و .. تصوير! ليست رغبة : لديّ الرغبة في الكتابة .. ولكن بدون تسطير وبدون ترتيب وبدون ألوان! لأنّها الكتابة , أريد أن أكتب بلونٍ أزرق فاقع , وأودّ أن أضع تحت كلّ كلمةٍ مُهمّة خطاً أزرقاً آخر يُشير إلى أهمّية ما كتبت , ولكن ماذا أكتب؟! لديّ رغبة , ولكنّ الرغبة لا تُريدني! حقاً أنا مشوّش التفكير وذهني خافتٌ بما يكفي لجعل الآخر يشمئزّ مِنْ مناداتي وأنا لا أجيب! أودّ أن أكتب ما قرأتْ , وأنْ أقرأ ما كتبت , وأنْ أشير إلى الجمل الّتي حاولت جاهداً منع نفسي من قرائتها أو على الأقل تجاهلها أوْ .... عبورها بغمضة عين! ولكن ذلك لا يحدث , فانا أقرأ حتّى النهاية , لتعود النهاية تقرأني .. فنبكي سوياً .. وبدون أن ننظر إلى المناديل الممتلئة بدموعنا! رغبة عميقة : لديّ الرغبة في الصعود إلى أيّ مكان , المهم أن أصعد , حتّى لو اقتفى أثري المئات من الشعراء الّذين ماتوا ولم يذكرهم أحد! ومن القصائد المستوحاة من الجبال والغابات والأودية والمحيطات , ومن النثر المُختبئ خلف أسوارٍ من الأوراق المُكدّسَةِ بلا ترتيب, وأودّ أن أصلّيْ في الصعود بخشوعٍ أكثر من ذي قبل , وبهدوء يجعلُ السّجود يمتدّ إلى زمنٍ غير محدّد ! سأقول في السجود بأنّني أحبّ الله كثيراً , وبأنّني تمنّيت لو أنّني بلا ذنوب وبلا معاصي .. وأيضاً لو أنّ قلبي خالٍ من الموسيقى وشفَتاي خاليتان من طعم التبغ, ومن الشعر والكلام الّذي لا يليقُ بشخصٍ بعيد! سأطلبُ من الله أنْ يُطهّرني من كلّ ذلك , وأن يجعلني شخصاً إيمانيّاً .. يُضيء عند كُلّ التفاته! رغبة في رفض كلّ شيء : وهي بالمناسبة ليست المرّة الأولى الّتي أشعر فيها بهذا الشعور الغريب! ولكنّها ليست الأخيرة بالتأكيد , بمجرّد أن تنظر إلى الوجوه الّتي تمرّ من أمام طاولتك وأنتَ تتمتم وحيداً بأغنيةٍ قديمة لفنّانٍ عراقي غابر يقول فيها : " اللي مضيّع ذهب .. بسوق الذهب يلقاه .. بس اللي مضيّع وطن وين الوطن يلقاه ..؟! آآآآآه يا وطن يا خبز " أقول بمجرّد أن تنظر للوجوه وأنت تتمتم بهذه الأغنية .. فسترى الإختلاف كبير , لأنّ الآن لمْ تعُد كالسابق , وقد قالت ذلك الأديبة زوينه السليماني منذ فترةٍ طويلة .. وصدّقتها للأمانه , ولكنّني لم ألقِ لما قالته بالاً .. أو لم أحاول أنْ أجرّب ذلك , ليس لشيء , ولكن لأنّني كنت أعيش هذه ( الآن ) كما أريد , وليس كما يريد غيري لي! لقد قيل لي منذ وقتٍ طويل بأنّني رجلٌ أعيشُ لغيري , وغيري هؤلاء هم من حولي , وصدّقتُ ذلك واقتنعت به! إنّني أشعُر بأنّني لستُ أنا , لستُ ذلك الّذي كانْ , أو الّذي كان من الممكن أنْ يكونْ! فقد أرهقني البحث في ذاتي حتّى أنّني تعبت ولم أشعُر بي ! * فاصلة .. ليست حمراء ! قد كتبتُ الشّعر عن سابقِ إصرارٍ .. وبرد! وتجنّيتُ كثيراً .. غير أنّي .. لم أُبالغ .. فالحقيقةُ غالباً إنْ لَم تكُن مرآةُ شخصٍ عاريَ القلبِ .. مُكابِدْ .. لنْ تكونَ حقيقةً جرداءْ .. بل تعظيمُ جاحِد ! |
رسالة ليليّة !
مرّيت .. وباعتني هالأحداق .. لدموعي !! يا ليتني ما جيت .. واصبر على جوعي ! أو ليتني مرّيت .. من دون هـ الأحداق !! كان الألم .. ارحم مرّيت .. والعمر مشوارك ..! سنين مرّت بي .. مشتاق لديارك ! واسأل عيون الليل : وش يحتري العاشق ..؟! غير الفضا الشارق .. ولا الشعاع المنزوي .. خلف الرياح .. ولا رسالة حب .. شلتيها برفوفك! كان العطر شاهد .. و ريحة كفوفك .. يا مجرّحة هـ الليل .. لا صانك التوديع .. ولا جفّت احداقك انهدّ فيني حيل ..! ذاب الحنين المرّ .. في وسط خفاقك .. حبيبك اللي راح .. لا مرّته نسمه .. ولا قدر يرتاح !! حبيبك الخوّاف ! |
مساءات ..!
بدا وكأنّهُ مزار! ليلٌ مليءٌ بالغبطّةِ وبالشّهود , وكيف أنّني لذتُ بالفرار إلَيه فجأةً وبدون تَرنّح ! وبعدَ ذلك تنهّدتُ حتّى أنّني لم أدعهُ يُقاطِعُ تلك التّنهيِدَةْ , أَولَجته في الحرب , وزرع بي الكثير من إيحاءات الإشتهاءْ ! بدا ليْ مُعظمه .. ففقدتُ بصيرتي وولدَ بي العمى .. فتملّكني الخوف من الألوان .. وهربت! هربت إلى أنت .. فتركتني في عتمة البقاء .. وما ذهبتُ لغيرك! يُبدّدني الإنتماء لغيرك .. وأنتَ لا تُريد ذلك .. وأنا لا أريدُ أيضاً .. فمنذُ الورد وأنا أتنفّسك كقهوتي , وكعيد ميلاد مرّ عليه الغد دون أن يُدرك توقيته! فغرق في الماضي , ولم يبتعِد إلى السماء. ثُمّ فَزِعَ إليّ .. مِنْك ! أشعُرُ بالأسى كثيراً ... وبالفراغ المملوك , وبالصّبحِ البليد. ولا تأتي ! جزافاً أُقدِمُ على الرّجوع .. وتذهب! أنا قادم .. فلا تقُل لي بأنّك لن تجعل الطّريق تحتفي بقدومي , فأنا مملوءٌ بك حدّ التّخمة .. فكُن فِـ انتظاري , فذلك يُعجِبُني جداً . وَها أنَا ذَا .. أُمثّل دَوري في الحَياةِ عَلى أكمَلِ وَجه! كَمَا لَوْ أنّنِيْ أصْبَحتُ عَدوّيْ. فَاقعٌ حُزنيْ وقَلْبِيْ شَبيِهٌ بالأَسَى الْنّابِتْ فَوقَ حدوُد الْمَفَارِقْ ! أوَارِيَ هَذَا الْحُزْنْ.. بِعِرفَانِ الّلِيْل الْصّامِتْ علَى شِفَاهِ الْزّهْرِ الْمُنتَظِرْ لِصَبَاحِ الْشّمْس. وَلا يَأتِيْ الْصّبَاحْ! أُوَاريَ هَذا الْحُزْنَ بِلُطْفٍ غَريِبْ , وكَأنّنِيْ فَقَطْ أنَا ! مُنذُ أنْ بَقيِتُ أنَا !! |
البدر
ما هزّني غير البياض .. اللي تعلّى شاربك ! ودّي اسألك : جفّ البحر ؟! ولا تحطّم قاربك ؟!!! ....... " تعوّدت : بالليل ترثيك الرياض .. الحين .. شِف .. تبكي الرياض ! |
رد : مساءات ..!
( وانا جالس أخيّط بالي المشقوق ! ) |
مساءات ..!
, ما قلت لك ?! |
آب
, ورى هالباب .. آبْ ! |
مســـــاءات ..!
صباح الخير : |
مســــاءات ..!
|
مساءات / قراءة في ليلة حزينة !
|
مساءات ..!
|
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 23:25. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع