إلى متى ؟؟
إلى متى ؟؟؟ إلى متى وأنا في دروب الضياع أهوي .. أصرخ في الفضاء الوسيع .. وأقول هل من مغيث؟؟!! وأستمر في الضياع .. وقلبي مليء بالأحزان .. والآهات .. أعرف أني أضيع .. أعرف أني مخطئة .. ولكني بكل غباء أستمر .. وأستمر .. وأغض الطرف .. وأسكت صوت الضمير.. ومن حكاية لحكاية .. كل يوم في رواية .. أنهي فصلاً هنا .. وأبدأ فصلاً هناك .. وفي ظلمة الليل .. أجمع فصول الرواية .. وأبكي قهراً وندماً .. وأعاهد النفس ألا أعود .. ومع إشراقة يوم جديد .. أنسى كل الوعود والعهود .. وأبدأ السير من جديد في دروب الضياع لعلي أنسى حكاياتي القديمة .. وأُجرح .. وأتألم .. وأضيع .. فإلى متى .. إلى متى؟؟؟!!! أما آن لك العودة أيتها النفس الضائعة .. فطريقك واضح منذ البداية .. ولكنك تأبين إلا تطويل الحكاية .. فهناك الخير .. هناك الحب الحقيقي .. فلماذا البحث ؟؟ لماذا الضياع .. وهناك رب البرية والعباد الذي أبان لك الطريق .. فبادري أيتها النفس بالتوبة والرجوع قبل أن تختم الحكاية ويسدل عليها ستار النهاية .. خارج حدود الحكاية بحثت كثيراً عن السعادة فلم أجدها إلا في قلوب المحبين .. ذلك الحب الصادق .. في الله .. ولله .. ولن يتذوقها إلا من أخلص قلبه وعاش من أجله وفي سبيله .. تلك هي الحكاية .. وما أجملها من حكاية .. أختكم .. صدق المشاعر |
رد : إلى متى ؟؟
.
. لعلها خاطرة بين (أنا) كما أرغب أن أكون، و (أنا) كما أنا فعلا.. وربما (أنا) كما أحب أن يعرفني الناس.. وبين هذه الـ(أنـ)ـوات كلها، هناك حيرة الإنسان الخالدة بحثا عن الأكمل والأجمل في ذاته وذوات الآخرين.. ثم هي بعد هذا كله أو قبله تلمسا للهداية من واهب الهداية، ورغبة في الحقيقة من مالك الحقيقة المطلقة. ذاك بعض ما تثيره هذه الخاطرة العذبة من كلمات الاخت صدق المشاعر في النفس.. خاطرة مشغولة بالصدق ومطرزة بالمشاعر.. وأيضا: محفزة للإنسان فيفكر ويقدر. شكرا صدق المشاعر. . . |
رد : إلى متى ؟؟
صدق المشاعر هذا الإسم جزء لا يتجزأ من شخصية كاتبة الموضوع الإرادة فعلاً هي وحدها التي تعصف بالقلوب نحو هلاكها أو سعادتها كل الود لك |
رد : إلى متى ؟؟
أيتها الاعجوبة / صدق المشاعر روعه اكثر من الروعـــــه ... ابداع اكبر من الابــــداع ... كلمات راقيه جـــــــدا ... معطره برحيق الـــــود ... ومغلفة باوراق الــــورد ... فكوني كما أحبك الـــورق ... وأشتاقت الرووح لمعانيـــك... ابدعتــــي غالـــيتي ... دمــــــت بكــــــل ود ... |
رد : إلى متى ؟؟
أستاذي عبد الواحد اليحيائي .. شرف لي حضورك هنا .. لك احترامي وتقديري .. |
رد : إلى متى ؟؟
أختي نورة العجمي .. تشكرك كلماتي لأنك كنت قارئة لها.. شكراً من القلب.. لك كل المحبة .. |
رد : إلى متى ؟؟
أخي سكر وملح .. هناك أشخاص يمنحوننا سعادة بمجرد مرورهم... شكراً لمنحي هذه الكلمات التي أعجز عن الرد عليها .. لك مني كل الود والإخاء .. |
رد : إلى متى ؟؟
جميعاً نخطي ..ونعود مرة اخرى..ولا نعلم لماذا؟
النسيان نعمة من الله ..ولكن نحن لانحسن صنعه.. ما اجمل المحبه في الله ..وما اجمل ان يكون الحب خالص لوجه الله.. كلمات تعانق الاحاسيس من جميع الجهات..وتغرق في المشاعر الراقيه.. تحياتي اليك..ولروعة حديثك.. |
رد : إلى متى ؟؟
عاشق مشاعر .. شكرا من القلب لمرورك الراقي .. ولكلماتك الرقيقة .. تحياتي |
. صدق المشاعر مايجذبني خلف هذا البوح الرقيق هو الصدق بكل مايحويه من نور .. حروف تتأوه ألما ً ولكنها ترسم لطريق التفاؤل والأمل بابا ً للروح ... صدق أنت تكتبين بصدق وتكتبين حتى تتحرك أحاسيسنا ..! دمتي بعطاء وبعيدا ً عن ضوضاء الألم دمتي بنور . |
رد : إلى متى ؟؟
أخي بركات الشمري .. ما أجمل أن يصل احساسنا وبكل الصدق عبر القلم .. شكرا لك من القلب ودمت بخير احتراماتي |
رد : إلى متى ؟؟
|
رد : إلى متى ؟؟
صدق المشاعر ... البساطه والصدق والبعد عن التكلف جمال ايضاً ... لا أدري ... أحب ان أقرأ ماتكتبين كما هو وأن أحس به كما هو أيضاً ... كل المعاني الجميله في الحياة هي حب حقيقي .. نشوهه نحن للأسف عندما نربط تلك المعاني برغباتنا وشهواتنا ومصالحنا ... ربما كان للرجل الدور الأساسي في ذلك التشويه ...!!! كل الود والإحترام ... |
رد : إلى متى ؟؟
أختي الجازي شاكرة لك حضورك الذي يغمرني سعادة .. فكيف بعودة منتظرة لها أنا بكل الود .. تحياتي لك .. |
رد : إلى متى ؟؟
أخي بندر .. كان الجمال بحضورك وقراءتك لما كتبت .. شكرا لك من القلب .. تحياتي لك .. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 09:19. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع