|
حسبنا الله ونعم الوكيل
لنؤمن أننا في عصر عولمة وتقنية متقدمة
بات كل شيء على الهواء مباشرة جراحنا ....عتابنا إدانة الأخرين لنا بحب لنا سكن قلوبهم تشويه لصورنا أمام من يقرأ وكـ السابق نلتحف الصمت حتى لا نسيء لهم !! فيكون المقابل إدانتنا بجرم لا يد لنا فيه ومزيد من الجراح تتقن استيطاننا والأسوأ .... عندما لا تكون المرة الأولى !!! |
رد : ثـقـوب
قلت لكِ سابقا قد تزال الحروف من المتصفحات ولكن ... هل بإمكان جارحي إزالة الكلمات من أذهان من قرأ هل بالامكان ايضاح الحقيقة لهم عند الندم كلماااات الاعتذار لا تسمن ولا تغني من جوع |
رد : ثـقـوب
محزن جدا أن نفقد القدرة على التنفس لأن جراحنا قادرة على التمدد متى أرادت هي أو أراد صناعها |
فرصة أخرى للرحيل
عجبا لما بات الرحيل يشتاق اجتياحي لما بات لا يجد إلا أنا ليلقي بسواده على أيامي لما بات مصرا على حملي معه لحظاتي مشبعة بالخوف والوجل كلما شعت بين ثنايا أيامي شيء من سكينة أتى باعاصيره لينثر تلك السكينة على أرض وسماء مملوكة للفقد |
ستهجرني الذكريااات
ذاك المكان الذي فتح ذراعيه لي وبات يلثم مسامعي بكلمات الترحيب سيبعدني وكثيرا عن مقر أحتواني لسنوات لكن حب الأماكن يسكنني فأي خيار سيلفظه لساني في لحظة اتخاذ القرار |
زاه ثوب الرحيل عندما ارتبط بمسمى المدرسة الجديدة
مشهد / سمعت الخبر دون ذكر الوجهة فرفضت القرار ... وما هي إلا لحظات عرفت المسمى... فقررت التفكير قبل الرد ثواني خلفت مزيج من الوجع والحنين احتضانك لي يا رفيقة حينما علمت برفضي للرحيل لا زال يسيطر على كل الخلايا التي تجيد التحرك لإتخاذ القرار نظرتك اليائسة بعد رغبتي في التفكير قبل الرد زرعت في اعماقي الوجع لكن .... العقل هنا سيكون السيد لا العاطفة |
رد : ثـقـوب
أرواح معلقة ما بين سماء وأرض من حنين ووجع يتقن الحنين إليهم التسلل إلى بؤرة الفرح في أعين أيامنا |
يا أنتِ ؟
كم كنت أتمنى أن تكوني هنا احتاج لمن يقرأ ما بين سطوري دون الحاجة للشرح والايضاح احتاج لمن يفهمني دون أي عناء مني أتصدقين بات فهمي يتنكر لذاتي فما الدواء لعلتي |
رد : ثـقـوب
لطالما حلمت بمسالمة الجراح
ولطالما تمنيت رحيل الذكرى فهل يكون لهذا العام شرف تحقق تلك الامنيات |
يارب غيثا مغيثا
رائحة المطر دائما تهدينا السكينة لا شيء يماثل رائحته ولا شيء يضاهي جمال الكون به |
يارب لتكن أيامنا ممطرة دائما
ولأن البشر خلقوا من تراب تبتهج نفوسهم وتعلوا ضحكاتهم ويكسو البِشر وجوههم بمجرد أن يبلل المطر تراب الأرض |
أمنية كتب على جبينها ( لن تري النور)
يسكنني الوجل تغشاني الحيرة فقد احتاج يدا تمسك بيداي لتسرب لي شيء من طمأنينة وقلب يهمس لي أقدمي لا تترددي أنا معك !!! |
غياب... غياب
محزن جدا أن نسكن في أعماقنا من يمتهن الغياب ويعتنقه مذهبا موجع أن يحظى الآخر من قبل نفسه بتذاكر رحيل ذات صلاحية مفتوحه مميتة لحظات الانتظااار حين تحظى أعماقنا بمن يتقن فنون تجميلها |
رد : ثـقـوب
كبرياء دمعه ...
(لله درك ) تقف خجوله جدا ... امام هذا الشعر العارم ... لا اقول : عاشت جروح الشعراء لنقرأ ونستمتع بابداعهم ... ولكن اقول : ماتت جروح الشعراء وخابت .. لان اثارها الداميه ستسربل اقلامهم بالابداع المستمر تحياتي |
رد : ثـقـوب
اشتياق يقتات كلي
|
رد : ثـقـوب
الشاعر /غارم العمري ولله در اللحظات التي جعلت المتصفح يستنير بقدومكم |
إليكِ ... لا غيرك يستحق
أَأَنْتِ هُنَا ؟ أَأَنْتِ هُنَا قَابَ قَوسِينِ مِن أَرَقِي العَذْبِ كَي لاَ أَنَامْ *** أَأَنْتِ هُنَا يَا التي أَسْكَنَتْنِي حَدَائِقَهَا وحَبَتْنِي شَقَائِقَهَا وسَقَتْنِي رَحِيقَ الغَمَامْ *** يَا التي رُوحُهَا لَثِمَتْ وجَعِي ومَلاَئِكُهَا هَدْهَدَتْ مَضْجَعِي ثُمَّ أَسْرَتْ بِرُوحِي جَنُوباً وشَامْ *** يَا التي سَكَنَتْ غُرْفَةً لاَ تُمَسُّ سَتَائِرُهَا وحِينَ لَمَسْتُ قُيُودِيَ كَانَتْ ضَفَائِرُهَا فَاحْتَجَبْتُ بِأَحْشَائِهَا أَلفَ عَامٍ وعَامْ وصِرْتُ أُغَنِّي بِلاَ شَفَتَينِ وأَحْيَا بِلاَ رِئَتَينِ وألْجِمُ بَينَ يَدَيهَا خُيُولَ الكَلام (قصيدة للشاعر/ محمد الثبيتي) شاعر جدير حرفه بالاجلال هذه القصيدة حلقت بي وبعيدا جدا كانت قادرة على نبش كل ما سكن أعماقي وكان لديها القدرة أيضا على تغذية أرقي لأعانق الفجر بعينين ذابلة ألهبت حنيني فقادتني إلى الرحيل من تلك البقعة البارحة عدت اليوم فوجدت نصيبها من الحياة الوأد لم يكن بين دمعات اللقاء والفراق سوى بضع ساعات عجبا ... يموت الفرح في ذات اللحظة التي يحظى الحزن فيها بأبدية البقاء ومع ذلك لروحكِ يا طهر;) |
وللجمادات ذاكرة وعدسة تخزين !
مختنقة بالحد الذي يكفي أن يعتنق العالم السواد بالحد الذي يجعلني اتحسس الاشياء حولي بأيد مثقلة منهكة بالحد الذي اعجز فيه عن نطق أحرف فكيف بالكلمات مختنقة لا اجد إلا دوي نحيب يفجر سكون اعماقي فيدوي بين زوايا حجرة تحتضن وجعي فإذا بكل ما حولي يمتلك عينان قادرة على تخزين تلك الصورة لتعانق اعماقي في كل لحظة أرى فيها تلك الجمادات |
رد : ثـقـوب
سأكتب عن وجعي سأقتص منه بهذه الطريقة لأنني سأحيله إلى قطرات من حبر على صفحات تشيخ مبكرا لأننا ببساطة نعاني من أزمة قراءة |
ابتسام ... يارفيقة الروح
صديقةحظيتُ بقراءتها لي اتعلمين يا طهر مكلومة أنا بالوفاء مأسورة بالحب لا خلاص لي منه عندما أُسكِن شخص ما أعماقي يصعب علي الشفاء منه أعيش تفاصيل حياتي به وعندما يمعن في تشويه أعماقي بالجراح لا أجيد سوى الهروب منه يغلبني الحنين.... ويستوطنني الاشتياق أسير أميالا مبتعدة يغلبني الوهم بالشفاء منه ! لكن رؤيته أو سماع صوته أو حتى قراءة حرفه أو رؤية ما يمت له بصلة كفيلة بإعادتي من نقطة الصفر ؟؟ همسة .... رحمة من الله بي أن من النادر قدرة أحدهم على استيطاني مجنونة أنا كما تقولين دائما لروحك ;) |
أيتها الامهات رفقا بتلك الزهرات
لتلك الطالبة التي تقطن ثاني صفوف المرحلة التي تنتمي إليها موجعة دمعاتك اليوم ... بل كانت قاتلة أي جرم يا صغيرتي افتعلته بك أمك ليسكن السواد نحوها أعماقك أي جرم جعل الاشارة إلى بر الوالدين تفجر في أعماقك كل ذاك الاسى ما الذي يعرفه عنك صديقاتك لتتحول الحصة إلى مأتم حديثك في مكتبي محفوف بالغموض لم يزدني إلا جهلا وحيرة ربما لا املك لك إلا الدعاء |
جفاف العاطفة
في كل مرة أتحدث مع طالباتي فيها عن كلمات الحب على نطاق الأسرة تؤلمني ردود أفعالهم لما بات لدينا خجل من اظهار العاطفة لما أبناؤنا يعشيون في أرض يباس لا حب يقطنها لما ندفعهم لإستجداء العاطفة من الصديقات وغيرهن أي ذنب نحمله أنفسنا وأي جرم نفعله بهم |
أخي .. سيحملك البعد عني
ولأنك أقربهم ... وأحبهم إلي.... يصطفيك الرحيل ويختارك دائما سفرك يعني لي غربة ذاتي يسكنني الشوق إليك وأنت هنا فكيف بي عندما تعبث المسافة باشتياقي تغادر القارة بأكملها رفقا بي ما عدت أحتمل الفراق::heart:: |
رد : ثـقـوب
ممتنة لتلك العقبات التي ساندتها أزمات لا تعترف بالمسالمة ممتنة لها لأنها صنعت مني جملة واضحة لا تحتمل أكثر من معنى ممتنة لذلك العام الذي خلوت فيه من كل شيء ولم يحرص على مرافقتي فيه إلا كلمات من نور وطهر فقد صاغت لي أحرفي واطلقت لساني فبت أسير بخط مستقيم ... لا أضطر فيه إلى تغيير الاتجاه مهما كان عدد المخالفين والسائرون عكس الاتجاه يارب لولاك لما بلغت ما بلغت .. فلك حمدا يليق بجميل عطائك وعظم كرمك |
لتلك المرسلة
( كل المطلوب افتحي شنطتك طلعي عطرك بخي منه في منديل أعطيه ..... توصله لي ) أيتها الرسالة أخطأت الطريق ربما فلستِ لي ما بين حنياك يخالف ما أحمله وربما المرسل لم يوفق في كتابة الرقم الصائب حساسيتي مفرطة ...أحمل عاطفة محمومة ولكن ما أجزم به أن رسائل كهذه تبعدني أميالا بل وتكسو ملامح العلاقة بالسواد لاأرضى أن تكوني بهكذا تفكير وأستاء أن تصلي إلى هذه الدرجة تلك الرسالة شعرت أنها تذكرة مغادرة لي |
ليس جديدا
مثقل يومي بالكثير بين ثنايا لحظاته ملامح يكسوها الوجل لحظاته المتسارعة اقتراب لحظات غروبه ينبؤ بالفقد سيرحل دون عودة ودون أمل حتى في اللقاء وسأحما أعباء يومي هذا المؤجلة للغد مسكين يا غدي لا فكاك لك من الأمس |
رد : ثـقـوب
على عجل أعانق قلمي ليلثم زوايا ثقوبي بنزف يخنق مجرى النفس في أعماقي نعمة تلك الكتابة هاطلة إلينا من السماء كقطرات المطر تمتلك القدرة على حمل الوجع لتلقيه على صفحات أوراقنا كما تحمل قطرات المطر تلك الاتربة العالقة بالاجواء فتدفعنا لنتنفس رائحة المطر بعمق يرتفع القفص الصدري لنتشرب مع تلك الذرات السكينة ونحن نردد يااااااااااااااااااااه ما أجمل رائحة المطر الآن ..... لا مطر لكنني أردد ياااااااااااااااااااااه ما اجمل زوايا ثقوبي حين أزفر بين ثناياها الوجع |
رد : ثـقـوب
لا شيء أستطيع كتابته قلمي بدأ رحلة المقايضة معي يريد التحدث عنه / ـا وأنا أراهن على النسيان من منا سيطرق النصر بابه !!! |
رد : ثـقـوب
المبدأ قيمة لا توضع على طاولة المقامرة لذا أصحابها حروبهم لا متناهية وحظهم يفترش التراب وأحلامهم تقطن الأرض السابعة ملحوظة ... لآ أؤمن بالحظ فكل ميسر لما خلق له وعلى قدر التوكل والثقة يكون العائد لكن واقعا أبصرته أنطقني بهذا!! |
لزواري الثلاثة
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 4 , عدد الأعضاء » 1 , عدد الزوار » 3
كبرياء دمعة لكل زائر مر بزوايا ثقوبي ممتنة لوجودك مساء مطوق بعقود أمن وسلام |
رد : ثـقـوب
كبـريــاء سـأكــون هنــا بينــك وبينــك لِــأحظــى بمـلكــات فـكـرك الــراقــي :55: هــمـــس |
رد : ثـقـوب
همس كقطرات الندى في لطفك اينما حللتِ أبهجتِ أهلا بك يا صديقة tsh6 فثقوبي تعرف بوجود مثلك الفرح |
مدرستي تحتضر !
فوضى عارمة تحيط بمكان أقضي فيه نصف يومي أسند الأمر إلى غير أهله فباتت سفينتنا مثقوبة مشروخة فكيف ستكون النجاة!! |
آآآآآه يا زمن المتناقضات
عجبا من قلوب يقطنها سواد غلف ببياض الكلمات عجبا للحنين إليهم يعبث بنا وجراحهم تنزف في أعماقنا عجبا للصدق كيف بات شيخ هرم يندب عمره المسلوب وقد بات الكذب سيده |
غيابك يا رفيقة ارقني!
قلق يعبث بي أجاد تلبس كل ما يربطني بالعالم الخارجي أنت في عزلتك الإختيارية ... ونحن لا نملك لبعضنا إلا رسم خيوط أمل نحيك بها أردية من وهم |
رد : ثـقـوب
حينما نعيش دور لا يناسبنا أو لسنا مؤهلين له فنحن نرتدي بذلك ثياب فضفاضة طويلة لا بد وأن نتعثر بها وستكون رياح الآزمات قادرة على حملها معها لنبقى عراة إلا من الإدانة !! أن نعرف إمكانياتنا وقدراتنا ... وما الذي يناسبنا هذا نصف النجااااااااح |
رد : ثـقـوب
|
أطفال جدة
ممطرة مدينتي لكن الفرح بالمطر فيها بات مفقود طفلتي ذات الخمسة أعوام لم يغمض لها جفن منذ البارحة لأن أذناها ألتقطت قراءتي للتحذير الوارد في الارصاد الجوية في ذات اللحظة التي لم تحظى عيناي برؤيتها قريبة أسلمتها للألم بيدي في ذات غفلة الآن هي فزعة من الغرق ... السيل ... الموت ... الدمااار كل صوت يرعبها حتى طرقات الباب ومنبهات المركبات كل ما حولها بات مشوها من سيحمل ذنب هؤلاء الأطفال؟! الذين فقدوا متعة اللعب تحت قطرات المطر... |
ما بعد رحيلهم
أفتقد الشجاعة ... رغم إحتياجي لها فمن يهدني إياها أحتاج إليها لأطهر أعماقي من ذكراهم ! أحتاج إليها لأفرغ جهازي المحمول من رسائلهم .. ألآمهم ... أمآلهم ...بقايا أحلامهم ! أحتاج إليها لأحرر ملف المحادثات من كلماتهم المحمومة بالشوق والفقد والانتظار والجرح! أحتاج إليها لأمنع الحنين من حملي كل ليلة في رحلة بين أحرفهم ! أحتاج إليها لأحرر تفاصيل يومي منهم ! احتاج إليها لأغسل الأماكن من رائحة شوقهم القابعة في الزوايا ! أحتاج إليها لأوقد شموع نسيان تبدد ظلهم الساكن في كل شيء! |
رد : ثـقـوب
هل باتت سماء أيامي عاجزة عن إنجاب غيوم فرح تمطرني بشيء من أمل لكشف الحقيقة ! |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 03:50. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع