على كُرسي الحلاقة ,
" آآه كان الشعر راح .. ورحتي انتي .. وش بقى!! "* " آآه كان الشعر راح .. ورحتي انتي .. وش بقى!! " - لعينة تلك الكلمات التي نرددها بلا شعور - أصحو ببؤس كعادتي أواجه تلك المرآة لألقي عليها تحيّة الصباح البائس ( صباحك كما انت ) لا جديد .. الأعين كما هي .. حمراء تلقي بدخان جمرها على ماحولها مسببة تلك الهالات السوداء ... ( بضع نظرات مستقيمة ) أنا اليوم بحاجة للحلاقة .. جيّد .. سببٌ وجيه لأشغل بداية يومي . / ها أنا .. أجثت خطواتي من الأرض لكي اصل إلى الكرسى , وألقي تحيّة اجمع فيها كامل قوى المجاملة للحلاّق , فأرتمي امامه ويدي على جانب الكرسي لتعديل وضعيته اغمضت عينيّ .. لأسمع اضطراب القلب وليس نبضه .. ( " آآه كان الشعر راح .. ورحتي انتي .. وش بقى!! " إلى متى سأبقى أرددها وإلى أي مدى سأصل؟؟ ) بدأ الحلاق بشفرته من هنا ومن هناك .. يشكّل وجهي كيف يشاء .. تمااماً.. كما فعلت هي .. كما تشاء تجعله مبتسماً ثم باكياً كما تشاء .. سلّمته أمري كما سلّمتها قلبي منذ زمن .. ولكن !! كل ما يختلف في الأمر أنّي أخرج و قد ازتدت جمالاً أما هي .. أخرج وقد صرت أسوأ من ذي قبل ! ..... جميلة تلك الكلمات التي نرددها بلا شعور .. سأعيدها .. أقسم أنها ستمتلك قلباً وتشعر ! " آآه كان الشعر راح .. ورحتي انتي .. وش بقى!! " " آآه كان الشعر راح .. ورحتي انتي .. وش بقى!! " " آآه كان الشعر راح .. ورحتي انتي .. وش بقى!! " *آه كان الشعر راح ورحتي انتي وش بقى .......................مابقى لي غير اجر الصوت واسري يادلال فهد المساعد |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
سلّمته أمري كما سلّمتها قلبي منذ زمن التسليم المر 00 المؤلم الانقياد التام 00 حين لايكون هنالك مجالاً للتفكير فقط التفكير في اللحظة ماذا بعد القلب؟ هل بقي شئ ؟ غير نزف الالم 00 وعزف الآه هذه الحروف التلقائية التي قرأتها هنا 00 رغم بساطتها 00 كانت موجعة 00 تقبل تقديري واحترامي _ اختك 00 دانه |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
ربما كانت تلك الزيارة القسرية للحلاق... بداية .... لـِ...لملمة الباقي.... وحتما سيتوقف المضطرب عن الترديد.. حين ترى المرآه.......أن شيئا من البؤس قد تساقط من ذقنك.....وتقول...... (صباحك....مختلف) حينها ستكمل الشطر الثاني ........ . . . . كنت أمقت الفواصل .... حتى وصولي لفاصلة زياد بن فهد.... للوقوف المتكرر ...... . . قرأتها كثيرا.........عجزت أحيانا أمامها ..... كتبت ردودا .... و محوتها ..... ارتكبت وعودا لنفسي بالعودة....أعود ..... ويعود معي العجز...... حتى هذا الصباح ... الذي ..... أتى بي هنا ..... ولم أخرج من (هنا) إلا و أنا أردد ..... ( وش بقى ........................غير الشعر تكتبه) الماجد..زياد ... شكرا .... للفاصلة .. و سيد الفاصلة ..... ... ........ |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
قرائه أولى |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
بدأ الحلاق بشفرته من هنا ومن هناك .. يشكّل وجهي كيف يشاء .. تمااماً.. كما فعلت هي .. كما تشاء تجعله مبتسماً ثم باكياً كما تشاء .. سلّمته أمري كما سلّمتها قلبي منذ زمن .. ولكن !! كل ما يختلف في الأمر أنّي أخرج و قد ازدتُ جمالاً أما هي .. أخرج وقد صرت أسوأ من ذي قبل ! . . . بــ الحب وحده .. يزداد القلب جمال و طيبة وصفاء وحنو على هذا العالم بــ أسره .. وحين ترافقهُ التعاسه .. يفرش حلمه سجادةً لجرحه .. دام قلبك بخير يازياد .. |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
يا رب :( .. وش بقى .. في الملامح غير اثار الالم .. .. ؟! وش بقى ..يا زياد.. : : قدرت تعيشنا بنفس جوّك .. : ) عمرك فرح يا رب .. |
دخلت هنا بدافع الفضول ولم أستطع الخروج بدافع الدهشه ! مبدع انت يارجل دمت بخير .. . |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
مساء الخير للحلاق؟؟؟ مساء الضيق للكرسي؟؟؟؟ مساء الهم ياعشاق بلاش ابحار نبي نرسي!!!!!!!!! زياد استجمعك امشاطك اقصد لملم احباطك وسجل عندك حضوري وبعد ما ارتوى اعجابي طلبتك حاول تعجل تراني انتظر دوري tsh4 |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
زياد بن فهد
ياااااااااااااه يازياد ... نبض كالحلم .. كان التتشبية جدا راقي ورائع .. لك كل التقدير واطيب التحايا . |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
دانه ,
الانقياد المطلق.. تلك هي المصيبه يا دااانه .. انرتِ المتصفح بك .. وبجميل الحديث معك .. أسعدتني كثييراً يا داانه .. لك مااردتِ لك كل التقدير والاحترام ..... |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
غرووب الساهر ,
وما اجمل تلك الفواصل التي تجمعني بكم وما اقربها لقلبي .... غروووب...!! اتعلمين حين يأخذك الحديث بعيدا بعييداً إلى حيث لا نعي ..... كنت هنااااك .. أخذتني اجنحة الحروف إلى شيء من الذكرى .. واموراً أخرى اجهلها... كل مااعلمه ... ان الأرض لا تسعني حين قراءة تلك الكلمات ....... عظييييم امتناااني لك يا غرووب , |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
. من أجمل من يرتكب الجمال ! هذا الـ زياد هذا العذب / الموجع ! أتصدق يارجل بأنك تستفز الشوق بي ! وتضعني في أماكن مُزهرة با الألم ! وتجعلني ( أُحلق ) ! فيك ومعك وبك .. قبلة على جبين قلبك كن بخير لأجلنا :( آه كان الشعر راح ورحتي انتي وش بقى وش بقى !؟ . |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
بدأ الحلاق بشفرته من هنا ومن هناك .. يشكّل وجهي كيف يشاء .. تمااماً.. كما فعلت هي .. كما تشاء تجعله مبتسماً ثم باكياً كما تشاء .. سلّمته أمري كما سلّمتها قلبي منذ زمن .. ولكن !! كل ما يختلف في الأمر أنّي أخرج و قد ازتدت جمالاً أما هي .. أخرج وقد صرت أسوأ من ذي قبل ! صبـاحك فـرح يا زيـاد .. الفرق هنـا ان الحـلاق شكّـل وجهـك .. وهي شكّـلت قلبــك .. وها انت هنـا تشكّل الحـروف لنـا .. دمـت بخير |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
نجود ..
دوماً في الانتظار ..... |
رد : على كُرسي الحلاقة ,
نجديه ..
وقلبك .. وقلوب المارّين من هنا .. مرورك يرفع الشعور بالثقه لأعلى ... لثقتي برفعة ذوقك .. داام حضورك يا نجديه , |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 13:49. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع