مدى
في هذه الليلة أشعرُ بالسعادة أستطيع أن أكتب أغنية مظلمة أقل ظلاماً من جوفي |
رد : مدى
نمتُ في رحم كلماتُكِ
وترعرعتُ على أرصفة حرفك وإنتظمتُ بين الأسطور من عصور الحب المنقرضة و مدن الثرثرة تأتي همساتُكِ لتنمو تحت جلدي بعد غرسها تقودني إلى غابتُكِ المظلمة ومسكنُكِ المبني خلفها ليس لهُ طريق أو موقع بالخريطه من زوايا العتمة اريدُ أن أقطف لك من أزهار الكلمه لتقرئيها على المنضده عندما تشعلي ضوء شمعه حتى وأن كانت خُطه اتسلل من خلال الشمعه لمخبئكِ القابعُ في القمه كي اصبغ اللون الأسود على جدانهِ بلونً مشرق حتى لا ايقيظ مشاعركِ النائمه وتسترسلي بالشك والريبه انتِ إمرائة الكترونية ادمنتي العتمه |
رد : مدى
كعنقود عنب أحمر
لم ينظج بعد يبحث عن مقص بين يدي فتاة ريفية تضعُ خاتماً من فضة صنعتهٌ لها جدتُها على كفيها تحملوني لتشتمَ رائحتي وتقربني من خدها أتحسس بشرتها بلونها البندقي فيمسكُ غصني بشعرها الذهي الجعد فَتُخرجُ غنجَ الــ آه من بين شفتيها الممتلئة كخنجرً حتى نصله غرزةُ بغصني ففككةُ الشعر وتم القطف |
رد : مدى
سأغمضُ عيني
كي لا أراك أصبحتي ممتلئةُ الأنوثة وبدأ سحرُكِ يلقي بتعاويذه على كل من ينظر اليك |
رد : مدى
على جدار
من عمري الدفين اسندت ظهري التقطتُ سيجارة من تحت قدمي داست عليها الف نعلاً مع نعلي أشعلتها في نفسي لتعلمي بأنني أعيش عقاب المشردين أدفع لكل يوم عن خطايا تلك السنين قدماي قد تعبت من طواف أرض التائهين كم أدفئت تحت معطفي رجف قلبي الحزين أأغروكِ بفك قيدي المتين لترحلين وهذا المسكين ماذنب ذلك المسكين |
رد : مدى
|
رد : مدى
من يبحث عن
مصباح علاء الدين سابيعه بحذاء السندريلا |
رد : مدى
الرواية الأولى
عنوانها في خريف عمرها تأتي معتذره مازلتُ صغيره |
رد : مدى
لن اتوقف
حتى أسمع صدى كفيها بأذني |
رد : مدى
الأتجاهات جميعها
التي اعرفها تنظر اليها ومازلتُ تائهاً بطريق انتظرُ صدى كفيها |
رد : مدى
اخائفةً
كليوباترا من اكتافيوس مازلتُ انتظر |
رد : مدى
لا
احتمل الطرد |
رد : مدى
.
إني لهذا النبض من المنتظرين . |
رد : مدى
ممتن لتشجيعكِ
لي بهذا الحضور |
رد : مدى
عزيزتي
أعتذر منك ساكشف لكِ أسراركِ هنالك خصلةً بيضاء في شعرك لا ادري هل هو بياضُ خوفً من الحب ام انها احدى علامات تقدمكِ في السن الصغرى لن تستطيعي أن تخفيها عن أعين الناس كما أخفيتي قلبك كل هذا العمر وضعتيه كما وضعوا المومياء الراقده في معبداً فرعوني لا تدخله الشمس الا من ثقبً ضيق في عيد مولدها اه الشىءُ بالشىءِ يُذكر اليوم عيد مولدك أحضرتُ لكِ شجرة الحناء اطحنيها كما فعلتي بقلبي واصبغي بها شعرك وتذكرى بعدها بــــــــــأني \ \ أكبُرك بعشر سنين |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 03:51. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع