اخــر مانزفه القلم,,(( مسرحية تراجيديه ))
0 0 0 0 0 عند غياب اليقضة من عين الساهر ومداعبة النوم لأهدابه والإحساس بغثيان الارتخاء وانهزام فلول النور من مستنقع العين الصافي تبقى الأحلام ( مستقبل ) غامض .. بل هي تلك الغموض بعينه ومن هنا ... أي من سواحل النوم الغارق بشتى أنواع الثرثرة والمتعانق برقصات تلك الروح السابحة . تبدأ رحلة الأسئلة الشراعية التي شقت جلابيب الضباب إلى جزيرة المستحيل في أقصى محيطات ( ح . ي . ا . ت . ي ) ,,,,,,,,,,,,,, لهذا كانت حياتي مجرد مسرحية ( تراجيدية ) على أسوار مسارح السواد الذي تسابق أقرب الناس لإهدائه لي في يوم ( عيد ) في تلك اللحظة رأيت أطراف السعادة تجرجر ما بقي منها معلنة موت ما بقي مما تعلمته من حروف الهجاء في مدرسة مـَنْ أحب و مـَنْ أعشق و مـَنْ أهوى . ضمن تلك المناهج التي حواها قلبي قبل أن تحويها حقيبة عقلي لم أكن أظن بل لم يخطر على شرفات عقلي المفتوحة دائما ً أن يكون هناك من يقتل المقتول ويمشي في جنازته إلا فيما شاهدت من بعض الحلقات الغبية في بعض المسلسلات (الغبية) أقصد العربية ولكن ها أنا أعيشها وأنا راضية ساخطة باكية فرحة متكلمة صامته أحدث نفسي بأعلى صوتي والكل لا يسمعني رضيت لأنني عرفت أين أنا ومن أنا وساخطة لأنني أضعت بعض تلك الأيام البيضاء من حياتي في خندق الوهم والذي إرتسمت على أبوابه خيوط تلك النظرة المستقبلية الغامضة وكانت فرحتي بأنني وجدت بعض رسومي وما إندثر من خطوط أيامي لأستدل على ماهيتي وكيفيتي لأقول لمن فقد الفقدان من بعدي ها أنا ذا : فاسعد بتلك الأيام التي قتلت زهرة آمالي وأنت بجوارها ولأسعد أنا بالبقية وهنا أسقط على ركبتي على خشبة المسرح المتسخ بأوراق الأدوار الهزليه في عصر اصبح الهزل في كل شيٍ حتى في اسمى واطهر شيٍ وهو (الحب) ويسدل الستار على آخر مسرحيات الجد في عصر هزلي سخيف إستفزني لكتابة هذه المقالة .. ألــــم التحــــايـــا وحـــــــش |
في تلك اللحظة رأيت أطراف السعادة تجرجر ما بقي منها معلنة موت ما بقي مما
تعلمته من حروف الهجاء في مدرسة مـَنْ أحب و مـَنْ أعشق و مـَنْ أهوى . ضمن تلك المناهج التي حواها قلبي قبل أن تحويها حقيبة عقلي لم أكن أظن بل لم يخطر على شرفات عقلي المفتوحة دائما ً أن يكون هناك من يقتل المقتول ويمشي في جنازته وهنا أسقط على ركبتي على خشبة المسرح المتسخ بأوراق الأدوار الهزليه في عصر اصبح الهزل في كل شيٍ حتى في اسمى واطهر شيٍ وهو (الحب) ويسدل الستار على آخر مسرحيات الجد في عصر هزلي سخيف إستفزني لكتابة هذه المقالة .. ألــــم التحــــايـــا وحـــــــش وحش.. و النبض الحزين شكرا لهذه المساحه من الصدق و الجمال.. |
لهذا كانت حياتي مجرد مسرحية ( تراجيدية ) على أسوار مسارح السواد الذي تسابق أقرب الناس لإهدائه لي في يوم ( عيد ) في تلك اللحظة رأيت أطراف السعادة تجرجر ما بقي منها معلنة موت ما بقي مما تعلمته من حروف الهجاء في مدرسة مـَنْ أحب و مـَنْ أعشق و مـَنْ أهوى . ضمن تلك المناهج التي حواها قلبي قبل أن تحويها حقيبة عقلي لم أكن أظن بل لم يخطر على شرفات عقلي المفتوحة دائما ً أن يكون هناك من يقتل المقتول ويمشي في جنازته إلا فيما شاهدت من بعض الحلقات الغبية في بعض المسلسلات (الغبية) أقصد العربية ولكن ها أنا أعيشها وأنا راضية ساخطة باكية فرحة صامته أحدث نفسي بأعلى صوتي والكل لا يسمعني رضيت لأنني عرفت أين أنا ومن أنا وساخطة لأنني أضعت بعض تلك الأيام البيضاء من حياتي في خندق الوهم والذي إرتسمت على أبوابه خيوط تلك النظرة المستقبلية الغامضة وكانت فرحتي بأنني وجدت بعض رسومي وما إندثر من خطوط أيامي لأستدل على ماهيتي وكيفيتي لأقول لمن فقد الفقدان من بعدي ها أنا ذا : فاسعد بتلك الأيام التي قتلت زهرة آمالي وأنت بجوارها ولأسعد أنا بالبقية وهنا أسقط على ركبتي على خشبة المسرح المتسخ بأوراق الأدوار الهزليه في عصر اصبح الهزل في كل شيٍ حتى في اسمى واطهر شيٍ وهو (الحب) ويسدل الستار على آخر مسرحيات الجد في عصر هزلي سخيف إستفزني لكتابة هذه المقالة سرد ذاتي يعكس كثير من التشاؤم والحـزن ينقل صورة الحدث بكل تفاصيله .. ربما يعكس الموقف أنه لامجال للتمتع في الحياة الآنيه .. ولكن الكتابه أحياناً تحرّر من متاعب الماضي .. فلا يجب أن يقف الأنسان عند عتبة اليأس المدمر .. والشرود ربما خارج الزمن .. فحاضر اليوم سيكون ماضي الغـــد .. ومن نعِم الله عليـنا نعمـة النسيـان .. وحـــــــــــش .. نسجتِ من الحـزن نصـاً مميـزاً ومختــلفاً .. أطــيـب تحـــيــــــه .. |
.
. . وحش . اي نصا يسكن في سويدائك... اي خدر يملاء جفونكِ اي مشاهد تقطع انفاسك هنا.... بل هناااك.... بعد رفع الستاره انتي وجوارحك له وحده !!! بكلماتك رسمتي ملامح غروره ياأمرأة الزمن الحالم .. تعابير الرؤى وتراتيل الأماني ولغة الأشواق جامحه الم تنتبهي لها بربك؟! . . دامت عذوبة حرفك . . أخيك |
صباااحك خير ونور وحش خاطرة رائعة هناك من يصل بهم إبداعهم إلى تصوير أقسى اللحظات التي تمر علينا صدق في العاطفة زرعت الألم فى النفس كثيرا ووصفت ما لا يوصف من بحر مشاعرك ما اجمل هذا الحضور المتجرد من التكلّف سننتظر دائما نزف قلمك تحياااتي |
* * صديقتي ورفيقة اوجاعي .. وحـــــش كل نص اقراه لك اراه فيه وجعا مشتركا بيننا .. وحش في هذا الزمن وهذا الوقت بالذات اقسم ان لااحد يستحق الحب ولا الوفاء ولا التضحيه كل البشر لم تعد سوى اجهزة كمبيوتر بُرمجت على الايذاء وقتل المشاعر هكذا هي حكمة القدر دائما الالم هو الوجه الاخر للحب لكن لن تنتهي الدنيا برحيل هذا الشخص او اذاك بل على العكس مازا ل على الارض الكثير من مواطن الجمال اللتي يعمينا الالم عن رؤيتها قفي من جديد ياصديقتي ولاتقفي خلف اطلال انتهت غدرا.. دمت بخير ايتها الوفيه اختك نجلا |
|
.
. . وحش وقلم .. بل حزن يتكلم لكي يرثي الحب لمثل هذه النصوص ياسيدتي يجف الفكر .. فيصعب الرد دمت بخير وعافيه |
الأ خ العزيز .. محمد الحراب شكرآ لحضورك سعدت جدآ به وحـــش |
وحش.. ربما يعزيك قليلاً أن هذه المسرحية كانت عرض واحد.. فصل واحد.. ولم تكن عرضاً يرهق ليالي الصيف بتكراره ... لغة تحمل نكهة حزن وكمد.. ظهرت بمنتهى الجمال.. يسعدني أني كنت هنا.. للمزيد من الروعة... |
وحش
مساء الخير .. نص راقي اخذ من الواقعية مسار له .. اعجبني جدا هذا الرقي فالكتابة وهذه المسرحية الجميلة .. وما زل التصفيق مستمرا حتى اسدل الستار وانا في مقدمة الحضور .. الف شكر لك سيدتي على هذا النزف الجميل .. تحياتي واعجابي . |
الجازي 0 0 0تحية شكر ..... وتحية أخوة ... وتحية إحترام ... لكِ ولقلمك على ما سجلته هنا لا عدمت تواصلك .... اختك --وحـــش |
وحش يسعد صباحك
اختي وحش ارجو ان تسمحي لي بأن اوقل لك انتي مبدعه في حبك خيوط هذه المسرحيه والي تصور شئ بسيط في مسرح حياتك ولاتصور كل فصول هذه الحياه فألامل موجود والتفأل يجب ان يكون في مخيلت كل مؤمن في هذه الحياه ولايسطر على فكره مشهد بسط يمر مرو الكرام اختي وحش افتحي شبابيك الامل واحرصي على التزود بوقود التفأل يتيسر لك بأذن لله كل ماهوى جميل اختي وحش وقلم يخط بريشته اعذب وارقا العبارات دمتي بخير وسعاده والله يجعلك على القوه ولك من اخوك نمر العتيبي تحيه ممزوجه بالامل والخزامى والنفل |
الأخ ... سطام العوني 0 0 0 0 الف شكر لحضورك سعدت به وحـــش |
الرقيقه .... وحــش
كانت مسرحيه جميله بمعنى الكلمه استمتعنا بها وامتعنا بها ايضاً ,, حضور اول لك ما يخطه قلمك . شكر و تقدير |
اختي الغالية والكاتبة الراقية وحش ......... إرتسمت على أبوابه خيوط تلك النظرة المستقبلية الغامضة وكانت فرحتي بأنني وجدت بعض رسومي وما إندثر من خطوط أيامي لأستدل على ماهيتي وكيفيتي لأقول لمن فقد الفقدان من بعدي ها أنا ذا : فاسعد بتلك الأيام التي قتلت زهرة آمالي وأنت بجوارها ولأسعد أنا بالبقية وهنا أسقط على ركبتي على خشبة المسرح المتسخ بأوراق الأدوار الهزليه في عصر اصبح الهزل في كل شيٍ حتى في اسمى واطهر شيٍ وهو (الحب) ويسدل الستار على آخر مسرحيات الجد في عصر هزلي سخيف إستفزني لكتابة هذه المقالة .. .............. انا في شوقٍ كبير لرؤية المشهد الاخير من الفصل الاخير في هذه المسرحية .... لان المشهد الاخير هنا كان حزيناً جداً ...... ارجوا ان تبحثي عنه لكي يسهل على المشاهدين بان يخرجوا من قاعة قلمك ببعض الامل ......... لكِ مني كل الود وخالص الاحترام والتقدير ...... اخيك حسن آل مسفر |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 03:20. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع