|
[ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
. رتبتُ فاجعتِي الصغيرةْ .. التي كبُرتْ معي .. هي / مُخيّفة جداً .. أليمّة جداً .. مُتضخمةٌ جداً .. وَتمضي }) . . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
. يصرُ أسْنانهُ على وشايّةٍ [ كاذبةْ ] يندّلقُ منها حُزن بأوسطٍ الحُنجرة .. يتقطعْ على ماضٍ شرس وشرسٍ جداً .. لُيصبح فقط [ بحةٌ ] مُبكرة ..! . . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
. تيقنتُ اليوم .. أن الخيبات القديمّةْ .. ضجةٌ جميلّة .. جميلة كثيراً فهي تنسحبُ من شُريانٍ الصدّرْ , لتخبرني أنها مُتعبة , مُورقة من حديثٍ طويل .. طويلٍ تماماً .. تُخبرُ الأبواب والنوافذ , وحتى كعب حذائِي ..والأشياءَ كُلّها .. أنها غاضبةْ وغاضبةٌ كثيراًاً [ أنها فقط تُعبر ولكنها بالفعلٍ جميلّةْ ] . . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
. عطشٌ بلوحة , هي صامتة لكنها تتورى خلّفَ الحيارى تُناجي الربّ فقط .. نحنُ ظمأ في أوساطِ الألوان والأنعكاساتْ . نحن لا نُبيحُ الرغبةً فينّا إلاَّ عند الشوق . نحنُ جائِعون على مائِدةِ الغنى ! نحنُ أحفادُ الحُزنْ . . وتمضي )} . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
رغم ان هذا الوطن والمداد مُلك لأصحابها ولا نحب أن نطرق الباب حتى لانفسد وحي الالهام والتجلي لكتابها الا اني أبيت الاّ أغفل أن احتفي بهذا القلم الرائع معنا فاهلا بمدادك ::heart::tsh6 |
نُورة / بصمتِ على قلّبي بعطرك .. تشرفتْ ياجميلّةْ ..
. ارتشفتُ مَنْ شالي الصغير خيباتي القديمَّة .. توضأتُ من بُكاءِ عُطرها .. حتى فضح أرهاقي.. ناجيتُ الربّ ألاّ تعود قهوةُ الحُبّ المُحبطة .. جمعتُ بآخرٍ طعمها كُل تفاصيل خطيئتِي ..!! لأشعر فقط .. بلذةٍ شيءٍ قَد لا يعودُ مُجدداً ..؟! . . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
. . محشوةٌ لقاءتُنا فيّنا .. تجعنا وتُبعثرنّا .. حتى يُمارس معنّا المغيب .. موعداً آخرْ !! . . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
. هُناك زيزفونة ؛ صغيرة ؛ مُعلّقة على ضفته .. تُحاول أن تُخفف حَدّةً الغُربة أن تُغير الملامحَ القادمةْ .. أن تقرأ وطن يشهقُ بالفجرٍ الأخيرْ هو صوتهُ حلّمٌ أصفّر .!! وهي خضراء لا أكثر ..!!! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
. السقفُ مفجوع , الجدار يهرولُ انشقاق , الظلمةُ عاريّة .. وَأَنتَ / صامتْ تنزلُ عليكَ حُفرةٌ قاتِلّةْ .. تسدُ فَمَ الذكرى !! . . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
أمانيك حزينة .. قلّبُكَ مكسور .. وشُباكها يبكي علّيك .. تحملّق في جيبكَ الأيسر ... الذي ينزفُ بك .. ولِأجلك ! تُعاودُ النظر إلى طرفٍ الشُباك .. فيُخيلُ إليكَ ظَلّ..! لكنهُ يسمعك , يفهمك , يجمعُ دموعك .. ويتقصى عن أخبارٍ نزفكْ .. يُخبرك أن .. لا تنظر كثيراً فهي [ رحَلّتْ ] ..! . . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
فاجعةٌ صغيرة التي سكنتْني .. . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
عندّما يحظى كُل شيءِ إلى خُرافّة لا يمتُ بالواقعٍ .. فقط يستمع إلى ظلّه .. يُتمتِمُ مع الوطنٍ العاري جراحاً .. يُحاولُ لعقهُ , يمقتهُ مرّةٌ ويشتاقهُ أُخرى !!! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
سألتحفُ كُل الفصول كي / أجمعَ فرحي الماضي ! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
أنكَ تتلّحفُ الوطن .. وتجمع نفّسك إلى أجلٍ غير مفّهوم تتقازم على خلّفَ الضباب تمسك زِمام الفَرح فَيلفلتْ تقرؤني وأقرؤك ونبكي على بعضينا .. حَدَّ ضياعِ العيون عَن مكانها ! وعبورُ الحديث لسراباتِ العلّن ! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
أنّ يبحث نُصفكَ الأيسر عن نبضّه , تنفسه , رفيقه , احساس بالحياة ! قيدّرك أنهُ فُطمَ من طفلّة !! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
الفاجعةُ تلك محضُ صدف للقدر.. تتيبسُ صدّرَ أمانيَّ الطفّولية , لتصبح ألآمِ كبيرة ! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
وكان رجلٌ على هاويّةِ النسوة التي يعشقهنّ .. يُدثرنّ أحاديثهُنّ في حضّنه ويلسعنّ كل جِراحهنّ لتصبح طيبةً الحال .. وكان يجمع لقاءاتُهنّ حتى أصواتِ الفجر يطلّب عند توديعهنّ صبع يسدُ رمقِ جرحه ! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
كُل شيءِ يُعلّنِ الحِدّادْ فقط تشتعلُ أصابع الدُّعاء .. لندّفن أمانينا الماضية في مقبرةِ الرحيل .! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
عندما تُصبحُ أحلامُنا مؤجلّة فلا نحتفلُ بالفصول .. ولا نحتضنُ الشال والمدفئة ولا نسْتلقي على لونِ مطرْ ولا نتعرى على قُصاصةِ شمسِ تبكي ! ولا نلتقط أوراق خريف مطليةً بالأناقة ! ولا نسْتدعي قُزحيةِ الليالي المُتسللة إلى صدورنا ! فنحنُ فُقراء الرحلةِ الكونية .. . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
|
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
أنا آسفةٌ جداً لأنهُ آسف .. أنا آسفةٌ جداً لأنهُ قدّرْ .. أنا آسفةٌ جداً لأنه اشعل سيجارتهُ العشرين , فقط ليطرد بقيّة اسمك! أنا آسفةٌ جداً لأنه بعد الرحيل ,لازالَ يقرؤك ! أنا آسفةٌ جداً لأنه مليئ بالخيانة والحزن والمكر ! أنا آسفةٌ جداً لأنه تركَ تقبيلكِ ليُغيض شفاهك ! أنا آسفةٌ جداً لهُ لأنهُ سيكون سيء الحظ ! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
الليلة كانت مُختلفة .. أوشوشُ نفّسي بك .. لأ شتمَ عطر أنفاسك , فيختلط بصوتي ! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
هكذا انت مُعلّق على شُرفةِ الذاكرةٍ المُسنة أُحاول أنّ لا أتذكر كثيراً لكي هي هكذا الأشياءُ التي تتركنا يا أخي تأتي ولا تذهب ..! ذكرته وأنا اصلا ما نسيته وكيف انساه ...................... وهودم قلبي لاسرى في شراييني ذكرته وأنا اللي طول عمري على ذكراه ....................... أناجي عيونه كلماغمضت عيني شقيقي صديقي بندراللي ترك دنياه ........................ ياليت القدربيدي وافديه بسنيني مضى فوق ست سنين بالعين ماشفناه ................... فراغه بحجم الكون مات وحيا فيني كثرماتحسرت وبكيته بكاه اعداه ....................... ولوإني إحلف إن ماله معاديني يبس ناظري وإيبست قلبي على فرقاه ...................... بكيت الفقيد اللي من اول يسليني رسم دمع الحراق من فوق وجهي آه ...................... تخلي عيون الناس تنظروتبكيني إلهي عسى فردوسك العالية مثواه ..................... وتحميه من نارالسمايم وتحميني . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
لقد أعلّن الرحيل بعد أنّ تركني اشيائِي مُخلفةً به .. كيف تستدّعيهِ الأشواق ليجعل من كُلّي مكاناً للانتِظار ..؟ * عشقتُ دهشَّةَ حديثه في ساعاتِ ليست موثّقه . * جُبتُ مُتسعاً من أوراقه فقط لأخفف حدّةً الحنينٍ فيني . * وعدْتُ نفسي أن " أذبحه " بعد إعلانهِ الرحيل . * صلّيتُ كثيراً له وطلبتُ من أُمّي ألا تُبطل دعائِها . * فاليمنحي الربّ بعض الهدوء والخشوعٍ في حُبّهِ . . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
لازلّتُ لا أدركُ كيفَ ستمضّي الأيامْ هكذا دونهْ !؟ . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
العيدُ " كريه " هذا العَام :( . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
هناك رائحة عالقة بالوطن منك ! . |
رد : [ فَاجعةٌ صغيرةْ ] !!
.
حضور الأشياء الجيدة لحياتنا قد تُغيرنا كثيراً . حتى من حولنا يشعرونا بالكمِّ , من فرحٍ أو عتبٍ أوحزنٍ أو غياب . ولكن هل هذا يخلق الشعور بالرضا ؟؟ ِ |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 14:20. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع