ثـقـوب
وجع جراح اهات مخنوقة انكسارات زفرات ألم محرقة وجع مخنوق ساندت ثنايا الفقد فيه شفاه الحسرة أجادت تلك الثنايا وشم تلك الشفاه فبات ذلك النزف لا يجيد التخثر أو الوقوف فكانت الثمرة ثقوب لا أمل في رتقها ولن تجيد الأيام فن إحتوائها وستبقى الأحلام أسيرة لها مقيدة بوجعها هنا ... قطرات من نزف تلك الثقوب ... محاطة بتمتمة شفاء ... علها تجيد حقن تلك الثقوب بشيء من فرح |
صديقتي ... أفارقتك الحياة حقا
محزن أن تحملني الحياة بتسارع أيامها وتعاقب لياليها
لأجد نفسي ... أمام من سكن الجانب الأكبر من حنايا القلب وأسكنني النقطة الأبعد عن جحافل النسيان في ذاكرته والأكثر إيلاما أن أضطر مرغمة إغماض عيني كي لا أراه حتى لا يأسرني الحنين للقائه يتسرب صوته إلى مسامعي فأضطر مرغمة تعطيل كل خلايا الفقد في أعماقي المتشربة حبا وحنينا لأتنفس في النهاية قطرات مالحة وأنا أبصر بعين عاطفتي آخر ملامح الرحيل لو علمتِ أنه أنا ... ما عساكِ تفعلين؟؟ |
رد : ثـقـوب
مضى الوقت ولم يكن بيدي الاحتفاظ به
ولم يكن بوسعي إلا إقتيات ذكريات فقد لا زلت اتنفسها أستظل بها من وجع باتت مأسورة به لحظاتي |
رد : ثـقـوب
محزن أن تمتلى قلوبنا ثقوب وجع مِن مَن استوطنوها محزن أن يلوكنا الحزن تغذيه أيدي طالما احتضنت قلوبنا أوجاعها محزن أن نكتشف بعد زمن ليس باليسير أن كل الوجوه الساكنة في مركز الإبصار لدينا مشوهة .. مقنعة محزن أن نعرف بعد فوات الوقت أن قلوبنا لم تعانق يوما أوفياء |
رد : ثـقـوب
قطرات من مطر تداعب نافذة مغلقة منذ سنوات ...
حفيف أوراق تلك الأشجار الهرمة وهزيم الرعد ينتهك عذرية الصمت ونحيب الأمل يسكن معالم يوم راحل يحمل تاريخ 30/ 8 ثقوب الوجع تقتات بسمات متعبة ارتسمت على شفاه الحسرة قلب منهك يحتاج ذرات من وضوح لكي يزفر الألم تخذله شجاعته ... تزداد اختناقته يردد سنة من وجع مباركة سويعات ويرحل هذا اليوم فهل أجيد الحديث في عامي المقبل ومتى أتقن فن البوح وهل يرفأ هذا الثقب يوما ؟؟؟؟ |
استفاقة موجوعة
عبثا أستجدي الكلمات لتهمس في أذن أوراقي
وعبثا أستعطف قلمي ليرسم بحبره بعض أوجاعي إنه شؤم الذكرى حينما تستوطن تفاصيل أيامنا فما السبيل للخلاص؟؟؟ |
رد : ثـقـوب
أكره عجزي وعدم قدرتي على مواساتك لا زالت كلماتك تعبث بأعماقي ( تعبت .... حلمي .. أن أرتاح ) ليتني أجيد صياغة الأحلام ... وأمتلك القدرة على نفث الحياة فيها لكنني عاجزة ... عاجزة ...أكثر مما تتوقع |
ثقوب السحائب حياة لأخاديد الأرض تغسلها تسقيها تسبرها تحييها بأشجار ثمراتها الأمل واللأمل التفاؤل واللاتفاؤل لنا الخيار |
رد : ثـقـوب
الفاضل / محسن سبعان
من عمق الجراح تذوقنا حلاوة الفرح ومن ظلمة الليل يولد بريق الفجر هنا حديث ماضي في لحظة مختنقة المارين بأحرفي شكرا بحجم السماء |
رد : ثـقـوب
يا أنتِ
لا زلت أصارع الحنين ... وعبثا أستجدي جحافل النسيان ستنبثق غيمة صمتي بوابل من وجع وهنااااااااا فقط أحتاج إلى الوقت ؟؟؟ وإلى أن يحين لقاء الأحرف لك:55: |
رد : ثـقـوب
خطوات عدة
سارت بي وبعيدا جدا لتدخلني في دوامة الفقد وقد استوطنني الحنين |
رد : ثـقـوب
رسائل صامتة
ستبدأمن هنا >>>>>>>>>>>> فتلك الأماكن تزدان بذكراك ولا زالت تتعطر بأنفاسك |
رد : ثـقـوب
أتعلم
اليوم شعرت أن كل قطرات تلك الأمواج تحدثني وشعرت أنك أيضا تستمع معي! |
رد : ثـقـوب
أتذكر !
قارب الأحزان تلك الأوراق المكلومة بحبر قلم استنطقته الجراح كنت أطويها لأصنع منها قارب وأرسلها مع الموج ههههه...إنها رحلت وداع الأحزان ... ( كانت بالنسبة لي طريقة للتخلص من قسوة الجرح حينما كنت طفلة ثم مراهقة والآن أيضا ) جربوها مع أطفالكم اكاد أجزم أنها نافعة بإذن الله |
رد : ثـقـوب
كان قارب الرحلة الأخيرة ... يحمل أسمك !
واسمك فقط بلا تفاصيل |
افنان
روح من بياض ها قد رفع الستار
ستبحثين عني هنا وهناك ... قد تهتدي وربما لا لكن حرفي غالبا يكسوه ثوب من غموض قد لا تجيدي قراءته |
رد : ثـقـوب
يحتدم رأسي بالكثير ويخنقني الكثير *مزيدا من الوجوه المقنعة *مزيدا من الالم *وزوابع من حيرة *تحملني لاتجاهات غير محددة *انا في خصام مع نفسي *ولست في خصام مع احد |
لم تكن هي لكن الحنين إليها يستوطنني!
مشاعر الأمومة المكلومة في أعماقي .... متى يكون الشفاء منها ... متى ؟؟ |
ليتها تعي أنني ا.... !!!!
كانت هنا روح امتطت صهوة الهذيان كما كنت أنا هناك أستوطن ملاذ لذكراها لا أمل بين جنباته من أن أهذي وأهذي بها كنت أأنس بها ... وتسكنني السكينة لقربها .. فاختارت الرحيل مرة أخرى نفر من حب سكننا ... وذكرى تقتات أجمل ما فينا ؟؟ إلى متى .... إلى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
شروق
طيف من وجع ترافق مع وجودك؟؟ أتقن حضورك في ذلك اليوم ايقاد الوجع في اعماقي عدت وعادت معك أطياف الراحلون أنعشت الجرح ......؟؟؟ ابغض رؤيتك لجرح افتعلتيه بها ذات زلق |
ألاء ... ذات السمت الهادئ
عندما تأتين المرة القادمة
أبقي ذلك الطيف الذي يرافقك خارجا وأوصد أبواب الذكرى والتحف الصمت هنا فقط ربما يسهل على لساني تذكر اسمك !!!!!! |
غدا سيكون القرار ... فهل يكون الرحيل خياري ؟؟
ما الذي سأختاره ؟؟
وإل أين ستحملني قدماي هذه المرة ؟؟ وهل ما أفعله سيكون سبب في شفائي من ذكرى الأماكن ؟؟ وهل سيكون قدري اللقاء معهم مرة اخرى ؟؟ غدي أي ملامح تكسوك ..... وأي وجع يختبئ في كنفه ؟ لترافقني دعواتكم |
رد : ثـقـوب
هاقد عاهدت الحيرة على عدم الشفاء منها مزيد من الوقت للتفكير كما يقولون !! لكنه في الحقيقة غرق في الذكرى وانعاش للوجع ؟ كل ما أراه شريط لا يعترف إلا بالسواد وشيء من بياض وثقوب عجزت الأيام أن ترفأ عبثها بالروح ويح تلك الحيرة أعزمت على رفقتي ؟؟! |
ما يسبق الرحيل
يوما مثقل بالوجع احساس الرحيل بدأ يسيطر على ملامح كل ما أحب هناك بت أتلمس كل الاشياء التي رافقتني وأرمقها بعين مودع ؟! باتت زوايا ذلك المكان تهمس لي عتبا لكن ذكراه تأسرني كل ما أفعله سأتعاطى كبسولة الرحيل لأحظى بشيء من الشفاء ولأرغم نفسي على عدم اعتياد تلك الاماكن المستعمرة بطيفه |
ثمن باهض ما سأدفعه ؟؟
مكتبي المحموم بالذكرى اوراقي التي لا زالت تحتضن اوجاعي تلك المجلة الحائطية على يمين الحجرة والتي شهدتُ ولادتها وعشقت وجودها ! مكبرات الصوت التي لطالما عانقتها حبا وخوفا عليهم زاوية المعارض التي تكبدت في سبيل انجازها الكثير تلك الصديقة التي قاسمتني على الهجر إن أخترت الرحيل وأخرى لا زال صوت نحيبها يرن في أذني .... فاجأني حجم حبها اللبنات الصغيرات اللاتي قاسمنني على تحدث الفصحى إن بقيت تلك الألواح التي عانقها خطي سنوات ليست بالقليلة وفوق هذا طيف ابنتي ... ذكراها ... بقايا ما أحضرت والكثير ...... الكثير هل سأحتمل الفراق !! |
رد : ثـقـوب
كم أنا بحاجة لأتحدث بصوت مرتفع في ذات اللحظة التي يفكر فيها غيري نيابة عني؟؟!! |
إليها
ستبقى روح سكنها حبك تحوم في زوايا مكان احتضن ذكراي معك أحبك .... وإن اخترت الصمت وعدم الافصاح بقائي اليوم معك اشعرني بعمق فقدي لك ؟؟؟ ممتنة لقربك فلا يماثله شيء |
لمرض ألم بي
ياااااااااااااااااااااااااااااااه ما أثقل الاحساس بالوجع حينما يرافقه الضعف مرارة الاحتياج ...وثورة الجحود كم هي موجعة موجعة |
حنين اختلط بشوق
يداك التي أغمضت بها عيناي اليوم وهي تجوب كتب ذلك المعرض رؤيتي لك بعد كل هذه السنوات ذكريات الجامعة روعة تلك الصحبة ذلك الحب والوفاء الذي سكننا ولم تقلصه المسافة أو يضعفه البعد ياااااااااه كم سعدت اليوم بك يا صديقة وسعدت باستعادة تلك الذكريات من يماثل وفاء سكن بين جنبيك ممتنة لروعتك |
ترقب
غدا يومي الثاني مع من سأضع رحالي بينهم بعد فترة من الزمن لست كهم / كما أنهم ليسوا كأنا وفي نفس اللحظة هو ثاني يوم في بعدي عن وطن عشقت وجودي به يارب من علي برفقة التوفيق وألبسه ثوب شجاعة لا يهرم |
أمنية !
احتاج لصفحة بل صفحات جديدة يكسوها البياض لا سواد يشوب ما سيخط فيها أريد بداية يكسوها الطهر والطهر فقط أريد وجوه بلا أقنعة !ّ |
.....................؟؟
قوالب محمومة من الوجع تحيط بي تأسرني تقودني نحو حطام أماني طالما اقتطعت لها من الروح ما يغذيها |
لا شيء يشرحني !!
وتهاوى ذلك الحلم القديم أمزقته أسنة الواقع ؟ أم أن آهات أوجاعنا المخنوقة نسجت حوله خيوط من يأس ! كيف استطاعت رسالة أن تلف يوم حف بالفرح وتلبسه ثوب من سواد كيف استطاعت أن تنثر على ثياب الطهر بكلماتها رمادية لا شفاء منها كيف كيف ؟؟؟؟؟ وما هي معالم ما لم يولد من أقدارنا |
غيث الكلماااااات
ليتهم يعون عمق ما يصنعون بنا وليتهم يعون كم هي مؤلمة أسنة الكلمات التي لا تعانق منطق أو تفكير كم خطوة ترجعنا الكلمات وكم ميل تحلق بنا الكلمة |
عذرا أيتها الجائزة لا أتقن السير إليك ؟!!
الأمس كان موجعا .... جائزة تميز رشحت لها .. مليئة بالمغريات أن أكون معلمة متميزة على مستوى دول لا دولة تألمت كثيرا حينما وجدت اعمالنا رهينة أوراق ثبوتية يزينها ختم إداري بأني فعلت والأكثر وجعا حينما تبنى على فتات مشاعر وأنقاظ علاقات انسانية أي جائزة تلك التي تلزمنا رسم جراح من حولنا على اوراق تكتحل بسواد أقرارهم أننا كنا لهم سندا !! وأي يدان تمتلك القدرة على مطالبة خطية ممن اهديناهم أوقاتنا وأسكناهم أعماقنا لوجع ألم بهم !! اضريبة تميزي أن أشم طهر ذاك العمل واكسوه بالرمادية ألا يكفي أن تتابع نتائج وثمار ما نقدم ؟؟ لما بات صدقنا مقروننا بالاوراق فقط ليتهم يعلمون ... كيف تقدم أوراق لم ينجبها رحم الصدق ؟؟؟ هي إجهاض حلم لم ترى الواقع يوما ؟؟؟ |
وفاء اسم وواقع !!
لاشيء أثمن من ذكرى مطوقة بنور يتركها الإنسان في قلوب من حوله قبل رحيله ولا شيء أجمل من ذكرى خالدة تعجز المسافات وتعجز توالي الأيام عن إغراقها في بحر النسيان محظوظون أولئك الذين يمتلكون القدرة على نحت ذكراهم في كل أوردة وشرايين القلوب لكن .... مثل هؤلاء ما السبيل لمكافئتهم ؟؟؟؟ ما السبيل ؟؟ |
أسوار فقدهم
نلتقي بهم نسكنهم الجانب الأعمق من أرواحنا ويستوطن الحنين إليهم أعماقنا نحبهم بصدق .... نشتاق أصواتهم هم لنا بلسم ... بل وطن نفر لنرتمي في أحضانه لاشيء يتقن رسم البسمة على شفاهنا مثل رؤيتهم مسافات تفصلنا ظروف تحاصرنا أسوار تقيدنا أعيش فقدهم منذ عام .. خذلني هاتفي حينما فقدته رحل ذلك الهاتف ومعه كل تلك الارقام التي توصلني بهم وبفقده فقدت احرفهم كنت أرحل كل ليلة بين رسائلهم لأقتات من بين السطور الفرح ولأحيا بهم ومعهم بات غيابهم قهريا ؟؟؟ عجبا .... كيف فسرغيابي .. وهل باعوا وفائي هل ساورهم الشك يوما في صدق حبي |
رد : ثـقـوب
يوما محمل بالوجع تكسو ملامحه شيخوخة مبكرة لا زلت أتنفس بعمق طلبا لشيء من سكون لكن رئتي عاجزتين عن حمل المزيد من ذرات الاكسجين |
أمنية
رحيلك قارب على السنتين ومع ذلك لا زلت أعيش الكثير من تلك التفاصيل لا زلت أشتاقك أشتاقك من يهبني ذاكرة لا ماضي لها؟؟؟؟ |
بسومة
محادثة المسن اليوم كانت أحرفها سهام تتقن السير نحو زاوية القلب المعتمة بوجع مضى شعرت وكأنك قلب يستجدي شيء من ذرات الاكسجين من رئة تم استئصالها لا حياة في تلك الرئة ولا قنوات تمتلك القدرة على نقل ذرة واحدة من ذلك الهواء أنا ( شوقي ليس بصمت كما قلتِ ) أنا شوقي مكلوم بالفقد ... موشوم بالجراح |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 03:06. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع