http://files.rooo7i.net/images_cash/...1121240cIh.jpg

الفوضى الأخيرة كانت معكِ
ولأنكِ اجمل ضجيج يرواغني كُلما صنعت هدوء يليق بكِ
استيقظ أمسي في عنق الغروب
طرقني بـ أنشودتين ولحنين جميلين
صفقت لخصركِ واعتنقتكِ اصابعي
:
:
يؤرق الويل في السهاد
وزرعت في جبينكِ قصيدة ؛
وفي خصركِ وتر ؛
وبين شفتيكِ الغناء
:
"
أمس لامستُ احتدام صدركِ
غنيت لكِ ؛ اشعلت الظلام بعينيا
اليوم اليوم اوووووه اليوم
اشتهي الثرثرة معكِ
والسلام !
:
:
"
لك الحق ؛ أنـ تتساقط !
فوضاي المباحة

كُل شيئ مغلق إلا غضبي \ ذاكرتي
لم أشعر بكِ حينما خلعت كتفي
شققت صدري بـ النوايا الـ صنعتها لكِ ذات تسول واهديتكِ إياها
اقطف لكِ حيلة تشفع لكِ

الصيف الأخير !
كنت اصنع من عرقكِ طهرآ
افتشكِ بين النور والنور
:
"
اسكبكِ للياسمين !
ممنوع الإنتباه
[ دويتو بيني وبينكِ ]
استطع الآن التسول للحروف كي لا تكشف كامل خيبتكِ
اعدكِ !

حينما تقفز للهاوية ! وتتمرغ في الوهم
تسقط المفاهيم !

اممممم
احببت ذكاءكِ وأنت تحاول ايقاظ غضبي
وأكنسكِ ابديآ ؛

العيد ولد مع الفضول
أتى مهرول ؛ لـ يعجن لكِ ابتسامة مُره

" قيد الذروه

الظهيرة مقسومة على انينين !
والمساء صهر الغيم من جبينه !
لـأ تبحث عني في عمق الفوضى
واغسل جناحكِ بـ سبع غيمات
احداهن بـ غبار الريح الـ كسرت كتفكِ الأيمن !
حينما اخطأت في ملامسة النار والجليد الأحمر
:
"
احترق قميصكِ !

لـأ ؛
تمُسِك بـ خيط منديلكِ !
واعتصم حول العتمة
لن يسقط النور الـ تنبأت به امكِ ابدآ
ذاك ظل النار الـ موقدة في طرف زندكِ

" اشم رائحة جلدكِ

الجميل العبدالكريم

ابجديتك تنادي الفوضى
تكنس النعاس
:
:
ولي فيها وشم وعبث
سلم حضورك استاذي الكريم
لـأهنت
تحاياي
tsh6

والحياة صوت قادم من غربة الشمس
:
:
...

الحلم واليقين
فرح ليل لـأينام !
وانتظر العبور من الهدوء الى الفوضى !
مساحات فرح / ياسمين

شلآلْtsh6

:
:
مراسم ملغاة
يتأبطون الحيل ؛
ينسجون الذرائع
تموت الزهور
يا لحظة اناديك ؟ ؛ اهز لكِ المسافة
اقترف شيئ من غفواتي الـ اثقلت عينيا
اقطف لكِ الحلم من جبين الليل
مراسم لم نراها ؛
تعثرت في مسيرة قدميكِ الراحلة
لم تنجب سوى الغياب ؛
مراسم تتنفس !
والعتمة اكثر الحضور
اشد المعجبين بـ صوت الرحيل
تصفق على ارصفة الموت كفوف السهد
مراسم تدندن بـ شنع الخوف
واااااااه صوتكِ المثقوب بـ غصة وبحتين
مجرم بوجه ملائكي ! والرؤى معزوفة خوف لم تذكر
لـأ تُسعر كفك للآخرة ؛ والنهايات اقسمت لـ تحملنك
مراسم جفاف
لا يشفع لكِ غناءكِ ؛ تقلب جبينكِ في الشتاء
هذا لحني الـ يخفي ملامحكِ تمامآ " يخيفكِ ؛
تصنع الاشتياق الـ يؤدي بدمكِ للجفاف
انحناء ظهركِ ؛ فقدُكِ ؛
:
:
[ اهديك لحني ]

هذا اللحن الـ هز مسائي حينما التصقت بخيط فستانكِ ؛
بيننا غيم شفيف ؛ مطر خفيف
:
"
لحنْ

اهآت محترقة سلفآ \ نورآ
حينما فقدتك اصابعي في نشوة الرقص
لـأ شيئ يهز حواس جنوني سوى ذاك المتسربل على كتفكِ
الليل والظلام منسوخ من خصلتكِ اليمنى المنسدلة على سحر عينيكِ
:
:
يافتنة المساءات !
حينما يحضن الغروب صدر الشمس !
ويمسح على جبين النور
ويتنفس اشلاء الشعاع وانفاس الشفق
تتهادئ بين ذراعيه في احتمالين !
غروب النهار ؛ وصحو الليل
تأتِ اصابعي حبوآ ؛ تسقط لهوآ [ سهوآ ]
تفتش عن ياسمين ليلةٍ فائته تركتها في قميصكِ
تتنفس عطر جسدكِ ؛ تسكر بلا نبيذ [ أنفاسكِ المتعطرة بـ الياسمين ]
:
"
لحن آخر لا تجيده سوى اصابعي !
جريمة مباحة حينما ارتكب معصية اللجوء في عينيكِ
بـ غواية أشد لهفة ؛ اصنع لكِ عبثآ يغلق ذاكرتكِ عن الرؤى
كـ الريح الـ تلاحق غيمة بكر شاردة ؛
حينما يعتنقها ويتخلل مسام الماء فـ يضاجعها بـ أنشودتين ولحن واحد فقط
تهتز فـ تهطل الزنابق والشهد !
:
"
انا انتمى لذاك اللهو !
وقميصي لايجيد قدّه سواكِ
لـأ افقه كيف اسكبكِ في آنية نسيان باردة ! لاتليق بـ دفئكِ
وسئمت المساس بـ طرف الفقد ؛ أني لكِ من التائهين في سحر عينيكِ
اشعلكِ في المنفى أنثى وفي وطني جنة وبين ذراعي طفلة
واتلوا عليك قصائدي ؛ حكايا الشتاء البارد ؛
وانتي تسقي شفتيا بماء التفاح ! لـأ صنع لكِ ليلة تطمس غربة صدركِ
انتي جنائن معلقة في سماء ثامنة لـأ يمسها سوى الملائكة ! [ أنـا ]
:
"
قصت جناحيه !
واحترف التحليق زحفآ والأرض حنونة تشبهكِ
لم يحترق جلده ؛
لم يتألم جسده !

لعابري الفوضى tsh6

هذا الشاعر الجميل يمنحني مساحة بياض





...
احمد
وانت مختلف بهذه المعزوفة
لك الفرح ياعذب ؛ دمت بروعتك
وسلمت
تحايايtsh6

لـأتأتِ خِفافآ
واسرفي في مجيؤكِ
والطواف عينيكِ حول رمشي





حياة
مرةً اخرى اهلـآ بفائحة البُن
وسلمتِ ياعذبة البوح
tsh6

اهلـآ بـ الشعر الفواح والمشاعر الفياضه



تركي الجمال
وانت تستطع غرس العذوبة في احاسيسنا
اهلـآ بك شاعر وألق عذب جميل يبني بدواخلنا الجمال



سلمتِ ياسخي
مداد وفاء وفضاء ياسمين
تحاياي
tsh6

ماضٍ من طيف
يمشط جديلة الحائط الـ مغبر
والخصلة تستفز اصابعي
تعتصر اظافري والحنين يتدلى من جفني
هذه الذاكرة لم تنضج / تستلهم قصائد العابرين
:
"
يعبرني الحديث كـ برودة الشتاء
واسلخني على قصاصة باردة
تأتيني فائحة الحروف من اقصى افآق الشرق
واسكتني رفقآ بـ جناح الريح الـ تمزق حناجر الغيم
لاتهطلي حينما يغضب الظلام علينا !
واتخذي مكانآ قصيا
وذاكرة عتية تنادي امسيات رحلت
تذكري حينما ينطفئ الرصيف
تنام الأغصان / يموت صوت النوارس
تلتحف الشطآن موج الغروب
يأتِ الظلام بـ هزائمه
اصنعي لكِ صبرآ حتى [ يخلو / يحلو] الليل من الغاوين
واتقبلكِ بـ انتماء اصابعكِ لـ جدائلكِ الشلآلية الشرقية
تقتفي اثركِ ظهيرة النسيان
والمتهم غبار ظلكِ الملتصق اسفل زندكِ
وانفض قميص الليل عن آخر الحلم
لـ يموت وهم الماء في ملامحكِ
ويستيقظ مطر المساء الفائت .



...
نغتسل الى حين نتيبس على صوت الذائبين
لـ يتكسر الماء في خاصرتكِ
جليد وضوء !

لجة الغياب ومتعة الصبح الـ اتى بي اليوم
كأنه المطر يغسل ذرائع هذا الغياب
واحبوا لـإمتصاصه ؛ لـِ الـإرتواء به





...
الـوريد
صباحكْ جنائن / مطر / غيمْ
كُل شيئ يبعث الفرح
وإن تركت مافات ؛ سـ تدركِ ماتبقى مني
بـ لونْ المطر / الشروق الجميل


شكرآ لمساحاتكِ العذبة
تحآياي والصبح

tsh6

مسفر النور
صباحكْ عطر / ياسمين







...
اعلم ان رجل مثلك لـأيجب ان نغمض عنه
ولو اتعبتنا الجفون / ارهقنا تعب المسافات مابين السهر والحلم
انت حلم يزور دروب الليل بـ الذهول / الدهشات
يصنع من المساءات نور ؛ والقناديل اصابع رجل تفتت العتمة

:
:
اقسمت على اعتصار الـأخيلة الـ تسكن راسي / ذاكرتي المزدحمه
بـ شيئ ينسكب وآخر يتساقط كـ حبات البرد
حينما تتشابه احرفك بـ لوحة سيريالية يفرح بها حائط مغترب
تملأ الظلام نجوم تتلألأ في آنية المساء / السماء
تسلخ سرمدية الشتاءات بـ نزف عمقك الثائر بـ الدفء
وتمنحنا الليل هدية لـِ قادم من غربة الفصول
كيف ارتب الغناء في حنجرة مختبئة في حلق الـأيام الـ هاربة
وانت تنفجر من اقصى الغيم على متن الريح لـِ تعبرنا بدهشتك






مسفر الدوسري
وهذه الحروف الـ منحتني تقبيلها
يجب ان تبقى بـ لذتها في ذاكرتي ياجميل
كُل صباح وانت بخير / فرح / نقاء

تقديري الجم
عبدالرحمن

المزون
عناقيد الورد / التوت






...
لـأجفاف وانتِ مزن لـأينسكب عبث
تفيض الذات وتنبت سنابل بـِ طلعٍ جميل
هكذا انتِ دِهاقً لـأتصفّر اوراقكِ / لـأتذبل
لـِ نلآحق سلسبيلكِ العذب / نرتوي يامنهل النقاء




...
مزون
انتِ مزون
يعلمنا الغياب العطش لـِ نشعر بـِ ارتواءكِ
سلمتِ ولـأهنتِ



تقديري
عبدالرحمن
tsh6

[ روح الشرق تبكيك ياذريعة البقاء ]
شهقة السديم في صدر الغيم
والمساء فتت الظلام ارقآ
لذاكرتي موعدٍ مع الشظايا
احرق بها نغمي المتسربل بدمكِ
والجناية مسافات معتمة
تبني شوقاً صامت في صدر اميرةٍ نائمة
تعالي ؛ نلقن الغروب امسياتنا الراحلة
ننفض الأمس الـ يحوي بقايا الهدايا
نسرق الصمت / لنتعلم كيف نصنع ظلالين بهذيان وآحد
عجزتُ عن إتقان المجيئ قرب نافذتكِ !
ولي فيها وشم عام مضى ؛ حفنة حثيث تائهه
هذا الحائط استيقظ / وتنفست الأمكنة
امنحني ورد بلا رائحة ! كـ جسد بلا روح
الآحق اطيافكِ / صوتكِ
وابني مرفأ لقدميكِ قرب ظلي
انسخ وجه آخر مبلل السهر !
كـ وجهكِ حينما يختصرني ليلآ
[ صوت الحنين فتت صدري ]
والمتعبين سكنوا غيمات اليقين والموت
هاتي يدكِ [ البيضاء ]المغلولة في طرف خصركِ
واربتي فوق منكب الوجع واستنطقي صمتي المكلوم
بيننا حجاب لايلغيه سوى صرخة عمق مثقوب
يتسرب اليَّ بلا وعي ! يوقظ دمي

:
"
ياجديلة الشموس ظللي وجه القمر
واعتنقي جهاتي / وطوفي حول مداي
كافر بمن مضى ! للجحيم / للتيه
ولـامساس .

http://www.alamuae.com/up/uplong/JIJ...8668870099.gif
يختصرني مداكِ ويهديني عطركِ
وظلكِ يتيح المصادفات لـإصابعي
يغلق عبث عيناي ؛ فوضى التراتيل
بـ إنتظار وآفر ؛ مُسرِف في إحتراق المساء
والنعاس يستوقفني في اقصى الغروب
حلم معلق بين حائطين ووطن !
والـإبهام يشق صرخة المدى
الظل يتسلل من عين النور
يتغلغل في إنتباهكِ وغفوتي
ويتساقط في لثغتي واطراف لساني
تموت الصور فوق رفوف الهزائم
ويحترق الغناء في فم الـأمسيات
وتتلون الحكايا بـ لونْ الغيم
تأتي التناهيد من عمق الوجع
وترقص حوله ثوانِ الـأيام الفائتة [ مقيدة القدمين ]
كُل الـأشياء تتمزق
حينما تسرق الضوء من عينيكِ
والنبؤة اصابع ذرائع تؤمن بـ التأجيل
والحرير متكأ وعيني وطن موغل بـ الحنين
حين يمسي صوتي في ليلة حب
من عمق شفتيكِ تتساقط كلمات العشق
حتى ترتعش احاسيس الليل في اطرافي
واتعمقني الى منتهى انفاسي الـ تبعث الدفء
تسلخي الشتاء المعلق في كتف المساء
وتكسري الـإنتظار بـ لمحتين وصرخة توقظ عمقي
والغيم يروي المسافات لـ يُسكِتَ العطش
واسكبني وسط خلايا دمكِ واغفو في مجرى وريدكِ
واعد التناهيد الهاربة من قلبكِ الى انفاسكِ
والـأسئلة تغًص ويلآ من حزن الـأجوبة
ياغيم الـأمكنة سـ تهطل حيث تشاء
وتستقيم الهمهمه في غشاوة الشغف الـأخير .


شلآلtsh6

http://alamuae.com/up/uplong/JSD25095860295691.jpg
الغضب الأخير " النبوءة الصالحة
حينما تسربت التعاويذ من عنق الفواصل
الميلاد أن احيا مابين يقيني وحنينكِ
بيننا غيوم تحملها رياح الاستفهام !
ووجهكِ يستيقظ مع كُل اختفاء
ويهجرني في مهب الأسئلة المريبة
الـآن اصنع حيلةٍ لـإقلق من جديد
اسلخ ريب الظلام حينما يمسح جبينكِ
والليل يهطل بمرارته حينما تغفو ذاكرة الحلم
واصابعي تطعن الغيم ؛ تخبء الشتاء
:
"
شرقيتي الأنثى " مساءْ كُل هيام \ عام
وانني حينما فتشت الأنثى الـ تسكنكِ
استيقظ الصخب النائم بين عينيا " يتلوه انتفاضة الرعشة الملولبة ؛
وجسدكِ المخملي وانفاسكِ المبعثرة في قميصي ؛ اممممم هيجان عطركِ مثلآ
تشتعل حواس شفتيا \ اصابعي \ عنقكِ \ جنونكِ المهوس
:
"
شرقيتي الدافئة
اشبهكِ تمامآ في الجنون ؛
العطر بيننا ؛ الشموع لاتنطفئ \ ارتعاشكِ لايهدأ وجسدكِ في غواية انفاسي يصطلي
وان جمعتي شتات قديما بين قدميكِ ؛ سـ تلاحقكِ اصابعي وتستكين حيث تشتهين \ تشتعلين
كان الشتاء متعري تمامآ كـ جسدي ؛ الا حينما الثمني دفء جسدكِ ؛ هكذا احترق البرد واختبأ
:
"
شرقي وأفيض حينما يجف الشرق ويحترق الغرب بـ الرماد
وادخنكِ كـُ ليلةٍ لـ تتمرغ انفاسكِ في صدري
واقترف الجنون من عنقكِ الى منتهى قدمكِ
ارمني للشتاء لو شعرتي اهتزاي يخون رغبتكِ \ رعشتكِ
ملابسنا كـ الجسد شفيفة جدآ حينما نريد اشعال امسية حمراء
مدهشة هي الحروف الـ توقظ الاشياء الـ نشعر بها كـ الصخب
لقلبكِ الحنين ؛ ونبضكِ الحياة والدفء .

وراء كُل فوضى انثى !





...
يوسف
اتيك بكامل الوعي صدقني
حينما ترهق الفوضى بشيئٍ منك
يارقيق / رفيق الجمآل


طبت كما انت

مدخل غصة]
لم تأتِ لـ تلثم ثرثرتي بـِ قصائدها

:
:
هيا على الحرير !
والدفء معقود في سِر التائهين
تيممي ولهي / إسترقي ملامحي
انثري بعضي / نادي كلي
اغلقي مداي / امممم احتدمي
ايقظي رصيف الصبح
واسمعي غنائي ثم تراقصي
:
:
التحف جميعكِ
واتوسد نافذتي الـ تُطل على جارتنا
اسكبني لهفة غيم زخات مطر
قدميكِ تعبر دروب الهوى
أنتِ مرتجفه قلبكِ خايف / خائن ؟
أنا الخوف الـ يهديكِ المزيد من البكاء
حينما اجد غناء صاخب في عينيكِ لـأينتمي لـِ حنجرتي
لـأيهديني الليل الغفوات كما اشتهي!
وانتِ تشعلين عينيا بـ حكايا الحب / الدفء
امرأة من الشمس لـأتبرد
ومرآة تعكس طيفي كُلما فقد اتزانه في لمحة اخرى تائهه
الغرقْ مباح في صمت النوايا
والحكايا لغة باردة في الالسنة الخرساء
وانتِ تصنعين نبضكِ حكايا تنطق
تشتهيها ارواح العاشقين .
:
:
"
تذيبني تنهيدة صوتكِ الموغلة بـ الدفء
والليال صبرآ ؛ والسهر افق العاشقين
وانتِ !
كما انتِ تملئين الـآفاق سحرا وعطر
توقظي الصبح لـ يغزل الدفء من حنينكِ
والشروق عينيكِ
هكذا انتِ
انثى تسكن جنة لـأيمسسها انحناء
والتاريخ انتِ والمؤى ووحي الرؤى
بعثري تفاصيل العتمة ولـآمسي فوضى النور
ارقصي عرجاء ! يتزن الليل تحت قدميكِ
واسكبي السهر في انفاس الشموع
وغني ! غني ببحات حنجرتكِ الرقيقة
يستيقظون بلا وعي / ذاكرة
وافقدني بيني وبينكِ



...
اهزوجة
وحنجرة مبحوحة .




عبدالرحمن tsh6

نواياي






...
تِلك المنتمية الى امسية هاربة من الخوف
فقدت شاعر يملأ العيون الا عيني !
سيهتم في ترتيب قصيدة تليق بي
فووق رأسه عطر أنثى
بين اصابعه الإنتشاء الـ محموم
:
"
شتاء وسرآب
ويقين انها ستهتم ايظآ بإشعال المواقد
وتتهيأ لكتابة قصيدة متعرية !
لـِ تدسها في وسائد الليل
وتقرأها قبل الغفوة
ليمطر قميصها غوآية الحروف
وتصنع من الكلمات أنفاس
تملأ صدرها المثقوب
تتيح الرعشات تنمو برفق شفيف
هيا للغرق !
هذا الليل يغتاب قميصكِ
يسلخ جلدكِ والنوايا هواء حار
لايتسرب البرد / المطر من نافذتكِ
كُل شيئ مغلق في نحركِ
:
:
"
للقين صوت
ان نتهيأ لمساءٍ ات
نمشط جدائله
تتساقط الاغنيات بين شعركِ
وتنام في خاصرتكِ
وتصحو قرب اصبع قدمكِ
تمزق خلخالكِ
تختفي في ظِلكِ
:
:
"
تهرب منكِ
تسكن اصابعي
تشم اظافري
اسكبها لحن مترف
يذيب انصاتكِ
يلعق حنجرتكِ








:
:
:
تغني
انا ألبى إيليك ميال

الشلال عبدالرحمن
لا يختلف اثنان على تفرد لغتك ومشاعرك
فقط قرأت بصمت لأن ما أجده هنا ألجم الكلام
دمت شلالاً tsh6

مساء وورد




:
"
تتكاثر الحروف ياغادة في حضوركِ
شكرآ يامساحات الجمال


طبتِ
كما انتِ وداعآ

tsh6

عـروب

:
"

مفقودة بصمتى الأولى !
شكرآ لأنكِ هُنا
شعرت بأنفاس حرفكِ على قيد النبض


طبتِ
تحآياي

الم ترا ؟


:
:
"
حين يكتمل الغيآب
يعتصرني عطش الأيام
وسهد الهوى ! تُقبِلُني كفيّ بـ النور
حين تتثاقل الكلمات في نحري
وتنتشي بحات صوتي البارد
لتلك الوجوه / الأسماء / الأماكن
تنادي من سماء ثامنة الّسنة الحنين
بـِ نبض مسافر
يبكي الريح الـ حملت عطرك لأنفاسي
لها ماتبقى ! وسـ تبقى



...
ان الله يرى

كـ فرحة الغيمْ

:
"


طبتِ وحضوركِ

ترتبكِ حلمآ وارتباك

:
:
"
حين تنّكب اللوحات قرب الزوايا
ترتشف حبات عرقكِ ثم تنبت ملامحكِ
كـ سنبلة يقطفها صخب الشتاء
ويثنيها في جسد الدفء


...
يرقد كـ حرير شفيف
لم يمسسه النعآس والسهد