|
رد : ثـقـوب
حتى التواريخ أحيانا تعكس وجهة مرادنا
هي لا تنسينا بل تزيد غيظ على غيظ الاربعاء المشار إليه سابقا هو 4 / 12 / 1434هـ |
رد : ثـقـوب
لربما نشغل أو نتشاغل
لنقي ذواتنا ومن نحب المزيد من البعثرة والوجع لم أفرغ السادسة أنا فقط كنت أقوى لذلك أتيت . ولو بقي ضعفي كفجر يومي ما التقت عيناي بأحد |
رد : ثـقـوب
قد تكون الجمادات المحيطة بنا أكثر شفافية من البشر
وقد تشي لنا بواقع كان غائبا بل ربما تفسر ملامح مبهمة عجز حدسنا عن فهمها وهذا حدث في مرآة تلك الحجرة اليوم ... |
رد : ثـقـوب
أثق أن خيوط الفجر ستقودك إلى هنا
أنا بخير وخالقي لا مبرر لقلقك وخوفك سيخبو لهيب تلك التجربة وعندها سأكون أفضل وأعود كأنا التي عرفت... |
رد : ثـقـوب
ولأعماقنا نحيب صامت
يدوي من فرط الوجع حين تصفعنا أكف الواقع أن جميعهم قد فارقوا الحياة |
رد : ثـقـوب
رفقا بصمتي
لا توجعوه بكثرة العتاب أخشى أن يقتات كلي كخلية سرطانية لا تؤمن بأسوار الحصار رفقا فكل طرقات الاحتمال شبه معطوبة |
رد : ثـقـوب
أجيد الكتابة حين أختنق ويموت على أطراف الشفاه الحديث
لأن الحرف نحيب أعماقي الذي لا يتقن الكثير سماعه ولربما عجز الأغلب عن فهمه.. |
رد : ثـقـوب
وليت مؤشرات الوجع تشير نحو أكثرهم ايلاما ووجعا لي
ليتها تشي بهم لأصفع وجنات قراراتهم بزيف توقعاتهم ولأسكن أحداقهم صور واقعي المشوه من قسوة صنيعهم لربما برأت روحي مما تحمل... |
رد : ثـقـوب
في أعظم المساحات اتساعا
يضيق بنا فضاء كونها حين يزفر البشر في رئة احتمالنا كير ظلمهم... حسبي الله وكفى... |
رد : ثـقـوب
متعبة رغم ان تلك الزيارة كانت تحمل الكثير
لكني ذهبت وعدت وأنا أحمل ذات الدوامة متعبة مما يسكنني لا من محيط أحيا به |
رد : ثـقـوب
احداهن فارقت الحياة صباح الأمس
والأخرى تختنق من فرط أوجاعها وأنا ما بين الاثنتين بت جسد لا روح فيه لطفك يا رحمن بنا |
رد : ثـقـوب
اللهم بقدرتك على خلقك
وبعلمك واطلاعك أخذت في حين غفلة مني وضعف فخذ بحقي ممن ظلمني أو ساعد فيه واثلج صدري بالنصر على من تسبب في وجعي اللهم انك بي اعلم فاشف صدور قوم مؤمنين |
رد : ثـقـوب
للمواقف اسوار اسر منسوجة من حب
|
رد : ثـقـوب
وكيف لإحساسنا بهم أن يوقظنا فزعا ووجل
ويبعثر كل طرقات السكينة كل بلاء دون الفقد يا رفيقة وزوال الصحة يهون يمكن تخطيه أن يجنبك الله بلطفه ذلك الأمر ويجعل المصاب بعيدا عن الروح أمر يفوق الحمد والشكر عمرا.. |
الاربعاء 16-1-1435هـ خبر وفزع
(أنا عارفة ايش تعني لك هي ، عشان كذا بلغتك بالي صار)
حين قالت تلك العبارة ابتسمت لا أعلم سخرية من جهلها أم تحدي بل ربما من عمق الوجع صمتُ وبداخلي الكثير من ضجيج الفزع والوجع كل الزوايا باتت تنفث في صبري كير الضعف أي حقيقة اصدقها احساسي أم كلماتهم فزعي الذي طرق ابواب سكينتي فجرا أم عبارات طمأنتهم لي التي أثق أنها نسجت لتكسوني الجهل بحالها عبثوا معي وبي بعدها اخبروني بأكف لطمت وجنات احتمالي عندها سخرت من ملامحي كلماتهم واضفت تعليقاتهم على محيط الوجع صدى فبات كل شيء موحشا ولأني استأثر بكل ما يخص مشاعري بت حديث جلساتهم وبات كل منهم يدعي احساسه بعمق ما بيننا وليتكم اكملتم طقوس صمتكم اوجعتموني فوق الاحتمال.. |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 11:39. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع