|
ليس جديدا
مثقل يومي بالكثير بين ثنايا لحظاته ملامح يكسوها الوجل لحظاته المتسارعة اقتراب لحظات غروبه ينبؤ بالفقد سيرحل دون عودة ودون أمل حتى في اللقاء وسأحما أعباء يومي هذا المؤجلة للغد مسكين يا غدي لا فكاك لك من الأمس |
رد : ثـقـوب
على عجل أعانق قلمي ليلثم زوايا ثقوبي بنزف يخنق مجرى النفس في أعماقي نعمة تلك الكتابة هاطلة إلينا من السماء كقطرات المطر تمتلك القدرة على حمل الوجع لتلقيه على صفحات أوراقنا كما تحمل قطرات المطر تلك الاتربة العالقة بالاجواء فتدفعنا لنتنفس رائحة المطر بعمق يرتفع القفص الصدري لنتشرب مع تلك الذرات السكينة ونحن نردد يااااااااااااااااااااه ما أجمل رائحة المطر الآن ..... لا مطر لكنني أردد ياااااااااااااااااااااه ما اجمل زوايا ثقوبي حين أزفر بين ثناياها الوجع |
رد : ثـقـوب
لا شيء أستطيع كتابته قلمي بدأ رحلة المقايضة معي يريد التحدث عنه / ـا وأنا أراهن على النسيان من منا سيطرق النصر بابه !!! |
رد : ثـقـوب
المبدأ قيمة لا توضع على طاولة المقامرة لذا أصحابها حروبهم لا متناهية وحظهم يفترش التراب وأحلامهم تقطن الأرض السابعة ملحوظة ... لآ أؤمن بالحظ فكل ميسر لما خلق له وعلى قدر التوكل والثقة يكون العائد لكن واقعا أبصرته أنطقني بهذا!! |
لزواري الثلاثة
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 4 , عدد الأعضاء » 1 , عدد الزوار » 3
كبرياء دمعة لكل زائر مر بزوايا ثقوبي ممتنة لوجودك مساء مطوق بعقود أمن وسلام |
رد : ثـقـوب
كبـريــاء سـأكــون هنــا بينــك وبينــك لِــأحظــى بمـلكــات فـكـرك الــراقــي :55: هــمـــس |
رد : ثـقـوب
همس كقطرات الندى في لطفك اينما حللتِ أبهجتِ أهلا بك يا صديقة tsh6 فثقوبي تعرف بوجود مثلك الفرح |
مدرستي تحتضر !
فوضى عارمة تحيط بمكان أقضي فيه نصف يومي أسند الأمر إلى غير أهله فباتت سفينتنا مثقوبة مشروخة فكيف ستكون النجاة!! |
آآآآآه يا زمن المتناقضات
عجبا من قلوب يقطنها سواد غلف ببياض الكلمات عجبا للحنين إليهم يعبث بنا وجراحهم تنزف في أعماقنا عجبا للصدق كيف بات شيخ هرم يندب عمره المسلوب وقد بات الكذب سيده |
غيابك يا رفيقة ارقني!
قلق يعبث بي أجاد تلبس كل ما يربطني بالعالم الخارجي أنت في عزلتك الإختيارية ... ونحن لا نملك لبعضنا إلا رسم خيوط أمل نحيك بها أردية من وهم |
رد : ثـقـوب
حينما نعيش دور لا يناسبنا أو لسنا مؤهلين له فنحن نرتدي بذلك ثياب فضفاضة طويلة لا بد وأن نتعثر بها وستكون رياح الآزمات قادرة على حملها معها لنبقى عراة إلا من الإدانة !! أن نعرف إمكانياتنا وقدراتنا ... وما الذي يناسبنا هذا نصف النجااااااااح |
رد : ثـقـوب
|
أطفال جدة
ممطرة مدينتي لكن الفرح بالمطر فيها بات مفقود طفلتي ذات الخمسة أعوام لم يغمض لها جفن منذ البارحة لأن أذناها ألتقطت قراءتي للتحذير الوارد في الارصاد الجوية في ذات اللحظة التي لم تحظى عيناي برؤيتها قريبة أسلمتها للألم بيدي في ذات غفلة الآن هي فزعة من الغرق ... السيل ... الموت ... الدمااار كل صوت يرعبها حتى طرقات الباب ومنبهات المركبات كل ما حولها بات مشوها من سيحمل ذنب هؤلاء الأطفال؟! الذين فقدوا متعة اللعب تحت قطرات المطر... |
ما بعد رحيلهم
أفتقد الشجاعة ... رغم إحتياجي لها فمن يهدني إياها أحتاج إليها لأطهر أعماقي من ذكراهم ! أحتاج إليها لأفرغ جهازي المحمول من رسائلهم .. ألآمهم ... أمآلهم ...بقايا أحلامهم ! أحتاج إليها لأحرر ملف المحادثات من كلماتهم المحمومة بالشوق والفقد والانتظار والجرح! أحتاج إليها لأمنع الحنين من حملي كل ليلة في رحلة بين أحرفهم ! أحتاج إليها لأحرر تفاصيل يومي منهم ! احتاج إليها لأغسل الأماكن من رائحة شوقهم القابعة في الزوايا ! أحتاج إليها لأوقد شموع نسيان تبدد ظلهم الساكن في كل شيء! |
رد : ثـقـوب
هل باتت سماء أيامي عاجزة عن إنجاب غيوم فرح تمطرني بشيء من أمل لكشف الحقيقة ! |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 09:46. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع