يتبع ما قبله
والأقسى أن ينحر الحنين والاشتياق أمام ضريح العطاء والمحفوف بأسوار المصالح كل ذلك وهم يصرون أنهم أحبونا كما لم يحبنا أحد!! مسكين ذلك الحب بات في زمننا ممسوخ الملامح |
مختلفة.... تقاسمي معي الوجع والوطن (ثقوب)
(يارفيقة .. أحمل بين أضلعي .. قلب مثقوب ..! وأأنس برفقة المثقوبين أمثالي ) مختلفة أيا رفيقة الوجع أشتقت العودة لأقرأ ما كتبتِ فهل لك أن تهديني الفرح ؟؟ بقربك ونفث وجعك بين سطور الـ ثقوب ستكون الثقوب بك أجمل لكِ:55: |
رد : ثـقـوب
اليوم كنت في صراع مع الحنين رفيقات حملهن البعد لتهديني المسافة وجع فقدهن والغريب في الأمر أنني لم أحظى اليوم باي واحدة منهن أيقنت ... بهزيمتي امام الحنين وعجزي في حضرة البعد |
رد : ثـقـوب
ثقوب ربما أهداك الملاذ أشواكهم هو لفظ أنفاسه وأنت ملامح المرض تغزو أرضك بات الصقيع يستوطن زواياك |
رد : ثـقـوب
من يهديني أرض لا تنتهك أسوارها ومن يهبني قلب يسكنه حب غير مشروط ومن يهبني صورة حية لعطاء لا يرتبط بمقابل !! من يعيد لي بناء ما تلف في أعماقي على أيدي من أوهموني حبهم وسقوني ود مسموم بنزف جراحي |
حسبنا الله ونعم الوكيل
لنؤمن أننا في عصر عولمة وتقنية متقدمة
بات كل شيء على الهواء مباشرة جراحنا ....عتابنا إدانة الأخرين لنا بحب لنا سكن قلوبهم تشويه لصورنا أمام من يقرأ وكـ السابق نلتحف الصمت حتى لا نسيء لهم !! فيكون المقابل إدانتنا بجرم لا يد لنا فيه ومزيد من الجراح تتقن استيطاننا والأسوأ .... عندما لا تكون المرة الأولى !!! |
رد : ثـقـوب
قلت لكِ سابقا قد تزال الحروف من المتصفحات ولكن ... هل بإمكان جارحي إزالة الكلمات من أذهان من قرأ هل بالامكان ايضاح الحقيقة لهم عند الندم كلماااات الاعتذار لا تسمن ولا تغني من جوع |
رد : ثـقـوب
محزن جدا أن نفقد القدرة على التنفس لأن جراحنا قادرة على التمدد متى أرادت هي أو أراد صناعها |
فرصة أخرى للرحيل
عجبا لما بات الرحيل يشتاق اجتياحي لما بات لا يجد إلا أنا ليلقي بسواده على أيامي لما بات مصرا على حملي معه لحظاتي مشبعة بالخوف والوجل كلما شعت بين ثنايا أيامي شيء من سكينة أتى باعاصيره لينثر تلك السكينة على أرض وسماء مملوكة للفقد |
ستهجرني الذكريااات
ذاك المكان الذي فتح ذراعيه لي وبات يلثم مسامعي بكلمات الترحيب سيبعدني وكثيرا عن مقر أحتواني لسنوات لكن حب الأماكن يسكنني فأي خيار سيلفظه لساني في لحظة اتخاذ القرار |
زاه ثوب الرحيل عندما ارتبط بمسمى المدرسة الجديدة
مشهد / سمعت الخبر دون ذكر الوجهة فرفضت القرار ... وما هي إلا لحظات عرفت المسمى... فقررت التفكير قبل الرد ثواني خلفت مزيج من الوجع والحنين احتضانك لي يا رفيقة حينما علمت برفضي للرحيل لا زال يسيطر على كل الخلايا التي تجيد التحرك لإتخاذ القرار نظرتك اليائسة بعد رغبتي في التفكير قبل الرد زرعت في اعماقي الوجع لكن .... العقل هنا سيكون السيد لا العاطفة |
رد : ثـقـوب
أرواح معلقة ما بين سماء وأرض من حنين ووجع يتقن الحنين إليهم التسلل إلى بؤرة الفرح في أعين أيامنا |
يا أنتِ ؟
كم كنت أتمنى أن تكوني هنا احتاج لمن يقرأ ما بين سطوري دون الحاجة للشرح والايضاح احتاج لمن يفهمني دون أي عناء مني أتصدقين بات فهمي يتنكر لذاتي فما الدواء لعلتي |
رد : ثـقـوب
لطالما حلمت بمسالمة الجراح
ولطالما تمنيت رحيل الذكرى فهل يكون لهذا العام شرف تحقق تلك الامنيات |
يارب غيثا مغيثا
رائحة المطر دائما تهدينا السكينة لا شيء يماثل رائحته ولا شيء يضاهي جمال الكون به |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 17:06. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع