|
. وما زالت الأساطير تروى عن هذا النص ! وما زال حديث الواعين من الناس .. فهم القادرين على الغرق بكل سهولة في بحر مفردات وتصاوير وأحاسيس غزيرة .. كات القراءة الــ ......... لا أعلم .. ولكنها كثيرة ! وأردت أن أحتفل بها .. تحية طيبة يا أديبة . |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
نوره العجمي .. عندما أجد إشاده جميلة وقراءة عميقة من شاعره متمكنه .. بالتأكيد ســ أشعر بالأخفاق وأخرج خالية الوفاض .. يكفيني هذه الملامسة الشفيفة للنص .. ممتنه على كل هذا البياض الذي نثرته هنا .. شكراً لك على كل هذا المدى .. من اللطف .. والرقي .. ولو أن الشكر لا يفيك حقك ... يانقية .. مودتي . |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
صاحبة القلم الأنيق .. والتحليل العميق .. نـــداء .. وكم استمتعت أيضاً بقراءتك للنص .. ولــ حديثك الذي لايُمل .. ولــ كَم يغمرني الأمتنان من كرمك .. كما قلت من قبل .. ثمة ارتياح دوماً لحرفك الفواح .. نتمنى زوال ظروفك لــ يتسنى لك العوده ..لــ شعبيات .. شكراً بإتساع الفضاء لك .. كل التقدير . |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
نجـــــــــدية ..تصنعين بقلمك مشاعر ألف أمرأه في كلمة واحده.. ..إلى الأن أشعر بانقباض بقلبي..بعد قرائة نصك.. ..فاتني الكثير من المتعه بوقت مبكر لقرائة هذا الابداع.. ..أما الشعور به..فأنه باقي وأزلي.. دمتي متألقه |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
تأبط شعرا وصدقا .. أخجلني سيل كلماتك الجميله النابعه من القلب وأسعدتني التلقائية المعتاده المحببه .. فـ بعض الأقلام نستأنس بــ أرائها عندما تكتب .. لأنها أحياناً تتحدث عما نعجز عنه .. جميلة هي قراءتك للسكون الذي ساد .. والصدى الرائع لــ متلقي بــ حجمك .. كل الشكر والتقدير لك . |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
صوت المطر .. وحضور أحترمه جداً .. أشرق المكان بــ أختيال مرور حرفك المضيء من هنا .. زهوة انا .. بكِ . ../ بـ حضورك .. بـ عمقك .. |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
لم يكن يعلم بأن تلك الروح لم تنتظر يوماً حدثاً .. كــ هذا .. لتتشبث به
0 0 مرجعية عواطف متناثرة ومصداقية نص متعثرة وطرح فريد وسكون جامح |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
ربما لأنه دائري الشكل .. وليس له متنفس أو مخرج .. باب أوشرفه .. فأتخذه رمزاً ليحكم به قلبها ..
.................................................. ..... كلهم ما يدرون اعمارهم راحت//لاهين في دنيا عاشق ومعشوق.. ما اجمل الخيال ..عندما يكتب بهذا الطرح الادبي الجميل.. سطور تشد للقراءه حتى النهاية .. وايضاً نبحث عن المزيد لنتفاجاء بأنتهاء الابداع مؤقتاً.. ولكن لديك الكثير ..الذي بالتاكيد نحن في انتظاره.. تحياتي.. |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
سالم بن جلعان .. الخيال عملية خلق مستمره .. إذا تغلغت الفكره في ذهن الكاتب يهبه ظلال من خياله وأحاسيسه نحوها .. فــ يستطيع تجسيد الحدث بــ كل تفاصيله .. أسعدني هذا الحضور المختلف ..وهذا الرأي .. من شاعر لاتختلف عليه الذائقه .. كل التقدير . |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
.
. نجدية قد تسللتي الى شغلف القلب بسكونك...فساد الإعجاب هناك رائعه عزيزتي . . :) |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
لن اقول لكاتبة هذا الابداع كم قرأته من مره ولن اثنى او اطرى فالنص قد اثنى على نفسه ... فى كل مره اعود واقرراننى ساجد شيئا اكتبه فأجد نفس الاحرف كما هى ولكنها بمشاعر جديده ومعانى اعمق ... اعيانى التفكير فى سؤال : هل لابد ان نفكر فى بعض الجمال الذى نحبه دون سابق استعداد / انذار ...؟؟ فى اخر قراءه حضرنى قول ابن صفوان : ( لو ان رأسى بيدى لنبذته ) ..... فقررت أن اعود كثيرا للقراءه مستمتعا ومحلقا بذنب المتهم وان لم يكن هو الجااانى دون حتى عناء البحث عن البراءه .... اعجابى الشديد , واحترامى الأشد ..... |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
دُهش حين اعترفت له ذات يوم قائلة .. انت الحب وما دونك عبث ! كانت تلك العبارة كافية لينعم بـ نشوة النصر على أقرانه .. كان يبدو سعيداً .. عفوياً . . تعلّقت به ..وهو نقيض لكل ماتعلّمته وآمنت به .. تعلّقت به ..وهو نقيض لكل ماتعلّمته وآمنت به .. دائما ً ما يكون هذا الشعور أعمى بصيره! لا مجال هُنا للتفكير .. وحِسبة العقل وهُنا بالضبط يكون الشعور في أقصى درجات .. صدقه! نجديّه قد لا أفقه في فنّ الرواية شيئا ً ولكن قرأت في هذا المتصفّح من سِعة الخيال وجمال الصور ما يُذهل العقل .. ويُدهش البصائر! إحترامي وإعجابي |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
سعود الخويطري .. بــ حق سعيده جداً لــ حضورك ورأيك .. كل الشكر والتقدير . |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
من بداية النص ..وأنا أتخيّل نفسي أرقب الحدث بالصوت والصورة خلف نوافذ من زجاج شفّافه .. مبللة بقطرات من الندّى .. تارة يتخلّلها هواء بارد .. وتارة نسمات حارة .. غاضبة .. / حانقة .. / حزينه .. لــ تتسلل إلى قلوبنا بــ كل أحساس فيها .. كل شيءٍ شفافاً هنا .. كشف أقنعة مزيّفه .. ومدينة من ندم !! تعبير عفوي رائع .. كــ براءة قلب تقي لايعرف .. للهفوة طريق .. لم يكشف طُعم .. / حيلة صياد ماهر .. نستلهم صوت الغرق من هنا .. تاريخ يلّخص عمر قصير للصدق .. يمتد من اول السطر إلى آخره .. صوت حروف .. / كلمات .. حنَّطتها المواجع .. سلسله من الأحداث تتابع بطريقة.. مشوّقه بــ رغم الألم .. منظر كان كفيل أن نتأبط الأحباط والأشمئزاز له / ولهذا المنظر .. الذي ودّع الظلام !! أجدِت .. أستنفار كل المشاعر .. للمتابعة .. وبــ نهم .. من ضجيج الحب لهدوء الانكسار ..... يطرق الخريف أبوابه .. صوره رائعه متحرّكه .. وكأنها شريط حي ..مازلنا نراه !! أحداث مترابطه من ــ تسلل إلى قلبها بكل هدوء وسكينة .. ألى .. هُزم شر هزيمة.. وأقتيد مكبلاً بالأغلال ليخرج من قلبها إلى الأبد .. أستطعتِ أنتزاع آهات من الحسرات .. / أنفاس متلاحقة هنا .. حب لايعترف بترف المشاعر وعبثيتها.. موجعٌ حد التلاشي !! حتى الذكريات أصبحت مشوّهة .. !! لأنه لم يكن ألماً .. بل قتلاً .. أصبحت رفات مليئة بالأسى .. تعبير قاتل !! حكاية صيغت بصوت هادىء .. / رقيق .. في أجواء بحر وعلى صوت امواج هادئة لاتزعج حتى النوارس المحلّقه حولها !! كان نص رائع بكل المقايييس .. أستحوذ على كل ذرة من مشاعرنا .. بألم وتعاطف .. وأحباط .. أستطعتِ التأثير على القارىء للنص .. بــ عمق شديد .. وإعجاب أكثر .. وتميّز يليق بك .. كما تعودنا منك .. الجازي .. لا أ عرف من من يشبه الآخـر .. ؟؟ قلبك متدفق كشلال من العواطف .. !! من بداية الرد وأنا ارقب هذه الأنطباعات الصادقه / الرائعه .. أسعدتني رؤيتك / شفافيتك تحليلك للأحداث بــ كل دقة وأهتمام بالغ .. ومع كل التفاصيل ... كان حدث حاولت غرسه في تربة الواقع .. لــ توضيح أنه عندما تعشق الأنثى فــ هي تُخلص حد الولاء / التفاني .. وحين تقسوا فـ هي توفر عليها الوقت والكثير من المشاعر المؤلمة .. أرتشفت من عباراتك الكثير من التأثير .. آلمتني بــ تفاعلك مع شجونها بــ كل هذا القدر من المشاعر .. ولاحظت الإندماج الكلي مع النص .. في نهاية المطاف لــ تلك المأسآة .. بــ تنهيدة الراحه والآمان .. حتى استرد الامل انفاسه .. الجازي .. ولـ كأني أرى كلماتي هزيله .. لضعفها أمام بياضك .. و نبل مشاعرك .. ممتنة لأمطارك / كلماتك الصادقة / قراءتك الجميلة .. عاجزه عن جمع حروفي لأشكرك كما تستحقين .. لا أملك غير حبي لك tsh3 |
رد : وســــاد الســـكون .. !!
عزيزتي نجدية على اجنحة الليل ورغم السكون قد يعود وعلى جبينه حمرة وفي يدية حفنت من ترابها بلوعة مكابرة نثرت للعائد وردا فبكى منها الرحم كانت الخاطره هنا تتحدث عن أمرأه مثخنه بالجراح في مقتبل القلب .. وغضب أرتطم بـ حزن ..أردى الحُلم قتيلاً .. الحُكم في تلك المآسي المتكرره للكثير .. محسوم .. لا أعتقد في هذه الحالة من الخيانه قد يتقن الدور مجدداً .. وفي حالتها ليست مضطرة تسقي الوهم لـ ينمو مرة أخرى .. سطام العوني .. وحضور تكلل بجمال خاص .. تمردك على النمطية هو مايشدنا لـ كتاباتك / ردودك .. شكراً بـ أرتفاع الغيم وامتداد الزرقه .. |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 10:53. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع