|
رد : .. يــضــايـقــك ..!
السهام تحتاج لقوس / لتصيب الهدف .. عندها تخرج من الصدر كإندفاع للريح ! قيل أن اعرابي نام تحت شجره كبيره ليأنس بظلالها فإذا بـ أحد أغصان الشجره يسقط على صدره وهو حاد ويعود مره اخرى لينطلق ..! فـ اوخذ بعد ذلك ان الصدور مقوسه ؟ :D جميل أن تؤلف معلومه ساقطه كهذه ..! نجــــود .. سعـُدت لحضورك / إعجابك أتمنى أن اكون بقدر ما ذكرتي .. كل المـُنا |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
ما كنت أظن .. إني إذا :
حبيتك أكثر من كذا يا عمري راح أضايقـــك ..! ********************* اجمل المشاعر ..واروع الحروف.. من القلب الى القلب..كان الحديث عن الحب .. وما اجمل هذا الحديث..يا صالح.. تحياتي لأجمل الحرف..وارق المشاعر.. |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
إقتباس:
\ / \ * المربك / صالح أنت قريب ٌ جداً !.. أخبرني بربك .. من يدلك علينا وتكتب .. من ؟! 1حتر1111111111111ما111111111111111تي |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
يـــضايقـــك .. لو جيت أطمن خاطري وأسأل : وش اللّي .. مضايقك !؟ كم يولـّد ذلك ( الشئ ) تمازجاً في الروح.! تجعلك تحاكي منطقياً .. هي ..! وتغرق في تفاصيل الحزن لأجلها.. "روحـك"!! لو جيت الملم غيرتي وأقتل بشوفك حيرتي : ما كنت أظن .. إني إذا : حبيتك أكثر من كذا يا عمري راح أضايقـــك ..! هي عروقٌ من عشـق .. لا تنبت إلا في قلوبٍ معطاءه .. لا ترضى بأقل من ذلك! صالح العبدالكريم.. كثيرةٌ هي مواطن "الدهشـة" في حبرك.. التفاتةُ عاطفتـك .. بيضاءَ جداً .. لها أن تعتني بدموع الزهور! دمـت بتألّق,, //عــذبـه |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
الحضور و الغياب .. وجهان لعملة الأيام / الزمن .! كثير من يهجر الكلام بالحالتين .. لأسباب الـ فجأه ويأكل الصمت لسانه .. ويظل يكتب على زنده بأظافره ومن ثم يعود ليمسحها براحة يده وهو غائب عن اليقظه ..! نوره العجمي إضافتك ِ كانت نافذه بها كان حديث جانبي مع النص .. شكراً لتواجدك / تعليقك .. كل المـُنا |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
الريــم يا صاحبة الاحساس الجميل مرورك الآخر زاد من تنفيس الكلمات / العاطفه .. فأنتِ تملكين التعبير الاعذب .! سوف تفتقدكِ نصوصي مستقبلاً .. لا محاله . فـ صدقكِ أتلمسه و اُحسه ..! تقديري البالغ |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
وأنت صاحب هذه الكلمات .! ويسعدني جداً بأنها كانت تعني لك الكثير .. فـ الحب متشابه جداً كـ أشكال المواليد في شرق أسيا لا تستطيع ان تفرق بعضهم من بعض ..! لذلك دائماً ما تـُحس بنفسك في آخر / يمارس ذات الدور اللذي مارسته / يذهب لذات الهذيان اللذي هذيت به ..! مرزوق .. هل رأيت كيف أني أملك معلومات جغرافيه كل ذلك للسبب نفسه .. و .. اللذي جعلك تضحك / تفكر ..! سوف أذكر لك معلومه بما أني متلهف على كتابة اي شي من قصص الحب ونهاياتها .. كما تعلم ان هناك سلسلة جبال تسمى بـ أجا تقابلها سلسلة جبال تسمى بـ سلمى ..! يذكر أن القصه لهذين الجبلين وتسميتهما أنه كان فتى إسمه أجا أحب فتاة إسمها سلمى يقال إنها " مووووت ;) " وبدءت قصة حبهما تشيع في المكان حتى وصلت إلى أهل سلمى بالرغم من انه كان حب عفيف وكانا يريدان الزواج ولكن أهل سلمى رفضو ..فهربت معه ولحقو بهم أهل القبيله بمن فيهم أهل أجا .. لان ذلك يخالف العادات و التقاليد " ولا لو على الدين كان يمديهم واصلين أسطنبول ما لحقهم احد " :p الأهم في القصه : أنهم لحقوا بـ أجا أولاً وذبحوه في منتصف الجبل اللذي سمي على أسمه بعد ذلك .. ومن ثم لحقو بـ سلمى وذبحوها أيضاً على الجبال المقابله وسميت على أسمها بعد ذلك ..! " ومن الحب ما قتل " ..!! أنتبه لا نلقاك بكرا مسنتر على جبل ابو مخروق :) يطول عمرك يا رب شكراً مرزوق |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
لا تتعجب .. يا صاحب " الفاصلة ِ المقلوبه ".. لا تتعجب فهنالك أكبر من ذلك حـُزناً / الماً فالحب إذا ما اقترن بـ/ هم ٍ ماذا تعتقدهُ أنجب ..! لا تتعجب .. و .. اسأل كيف يكون الدمع في ساعات الذكرى .. أوجب ..!؟ شكراً زياد |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
عـِمت بـ أجمل ما ذهب اليه الاوائل .. فـ / بك من الطيبه ما لو زاد قليلاً .. لعمـُرت الارض خيراً ! محمد الحراب الغوص يحتاج من يقفل اُذنيه و يقفل أنفه بالتالي فهو لا يريد إلا أن يرى فقط .. وأنا أفتقد هذه الثلاثه منذ ُ عصور .. صدقني منذ ُ عصور !؟ إطراءك / محبتك لي منهما أنـّك .. أنت ..! كل التقدير |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
صالح عبدالكريم ماأحلى القصص بقلمك سمعت قصه أجا وسلمى كثير بس أبدا ماكانت تشبه أسلوبك أستمتعت بها كثيراً شكراً |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
وما بال الاشياق لا يـُحرّك ُ ساكناً .. الم يحرّك القـُضبان .. وينفي من الارض .. ذات قصص و أساطير حب ! بالفعل اصبتي في قراءة النـّوت .. وإستطعتي إشغال الكلمات ولكن نسيتي شيءً مهماً : كيف يعتاد الشوق ملامسة الافق .. ومن ثم ينظر للأسفل عنوه / ألم ..! عــذوب .. يا صديقة البوح ما كان علي أن امُارس هواية الأشتياق وانا اُدرك أن الايام تمارس هواية " الخطوط الخارجيه و الإغتراب " ..! إذاً إلتقينا بـُعداً .. و .. نتيجه ! |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
دائما ما تـُشعريني أن النص يسمو في نظرك ويكون عنصر الايمان بالشيء .. أجمل ما تحوز عليه النفس ..! فأكون على موعد مع إطراءك الجميل و ايقونتك المتفائله وحش إحاطتك ِ جاريه دائماً اسعد بها .. شكراً لك ِ |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
عندما يحين موعد الكتابه .. لا اُحب ان اتجرد من قشعريرة المغامره و الصدام مع المجهول فأنا استمتع بها جداً .. واُحب / اُحاول .. البُعد عن إنتظار المنتظر ..! يـُقال ان العشق عندما يصدق تـُسقط عليه القدرات التي نتمناها ونطمع بها .. لذا اصدُقك ِ القول بأن العشق اللذي تحدثتي عنه واقع ضرير ..!؟ وتر الكاتبه الجميله .. الم اقل لك ِ مراراً أن ثمة شيء ما في كتاباتك ِ يجعلني اهذي كثيراً واكشف حقيقة بلادتي و إفلاسي ..! شكراً لك ِ |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
الكلمه بك ِ .. بت لا استطيع الكتابه / الهذيان .. بدونك ِ .. فـ السُكنى أنت ِ .. شكراً مواسم |
رد : .. يــضــايـقــك ..!
كلاكيت ثالث مرّه .. من نصيبي إذاً ..!ّ فلنبدء ثري توووو ون إبدأ : هو ؛ اين ذهبتي ولك ِ مكانة ً لا يتبؤها إلا انت ِ .. الم تقولي بأنك ِ باقيه حتى يأذن الحديث لنا بالرحيل الم نتركه وله ُ " لسان ً و شفتين " .. هي ؛ لا تـُكثر من ذلك فـهـُناك ما يدعونا للشقاء وإلغاء كل خطوات اللقاء / البقاء ..!ّ كانت لحظات التعجب اشد قسوه ..؟ الم ترى ان الكاتب وضع الشدّه على علامة التعجب ..!! ابراهيم الرشود لا تقل صديقي .. فأنا بريء منك إلى يوم الدين .. فاصله : كنهاية اي مسلسل عربي " مفتوح " |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 23:07. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع