غاده

الإمتاع صدّقيني في ردّة فعل كهذه يا زميله
والإحتياج هو لون من الوان الطيف إن تكامل عقده
فليس كل ما نُمسك به يجعلنا ماثلين أمام أنفسنا بزهو
كالوصول تماماً ليس له مرحله

تقديري البالغ

عَـروب التميمي




صاحبة القلم الملئ ثقافه وفكر
يبقى الإمتداد حس داخلي يخلق الف جريمة شوق
بالطبع الشوق جريمه ترتكبها الأيام بحق الآخرين إن خُلّدو بعيداً
أو حتى تدلّو في الطرقات ..!

يسعدني تواجدك


تقديري و احترامي

يا بندر
حمل ردّك الكثير من الصور المتحرّكه وأراها أنا تحديداً
يا صديق المساءآت لـ آب فضل الإحتراق الأجمل إلتصاقاً الأعنف الماً
وإن كانت خلسة هذا الشهر تحديداً تنفد بغرابه من أعين عشّاق العالم أجمع !
وما لمس الأكف ونقض الظفائر وتقبيل المكاتيب
إلاّ شيء من ترتيب الصدر وإعادة تأثيثه لتربية العصافير وإطلاق الأنفاس للفضاء
ولكن ماذا لو تكاثرت صغارها وأصبحت تطير فوق رأسك بشكل دائري :)


ممتن لك

تقديري و احترامي

تاجوج



شكراً لك ِ يا زميله أن رأيتيها كذلك
فما يحدث حال القراءة العميقه يشكّل حدث مستقل للكاتب
فتُحمد صنائع القلب ..!


أهلاً بحضورك

تقديري و احترامي

سعيد المرّي

أيها الزميل الطيّب جداً
تسعدني متابعتك أنّا شئت
وما إحساسك وقلمك إلا أحرف نابضه دوماً



تقديري و احترامي

لولوه

وإنتي أستوقدتي جمال الحضور
شاكر لك ِ يا زميله ذلك



تقديري و احترامي

المهره


كتبتي الكثير من الجمال والإسقاطات يا زميله
وإدرتي القلم بشكل يقرّب النظر من العين
العاطفه هي العاطفه صدقيني لا تختلف عند الدكتور والفيلسوف وبائع الترمس
العاطفه هي أكثر الاشياء ملامسه من الجميع ولا تحتاج إلى أيدي
تسبح في القلب ، تُغرق ولا تغَرق ..!

شكراً لحديثك المطوّل وأدبك الجم


تقديري و احترامي

عذبه


طيّبة الإمارات التي تسير على قدمين
يسعدني تواجدك فأدبك ِ ممتع جداً
وحديثك الممتلئ رقّه وفلسفه لا يزال يداعب متصفحاتك

أطيب المُنى


تقديري و احترامي