http://i39.tinypic.com/16k9szp.jpg أشششششششْ انا أحلم بك , لا توقظني حتى حين , لطالما كان نومي مُـتعب , لكثرة كوابيسه حتى أتيت أنت َ .. وصرت أحلم بك ’ أششششششششششش انا أحلم |
http://i47.tinypic.com/2hs6cf6.jpg آووووتش احساس لذيذ جداً ان اصحو من نومي لأسمعك ( لمدة دقائق ) أيمكنك ,, أن تتخيّل معي فقط , تخيّل مدى المتعة التي أعيشها وانا افتح عينيّ بثقل , ثم أعود لأغمضها , واسمعك ( حتى صباحي معك غير ) ::heart:: اسمعك ثم ألتحفك , وأتخيّلك صباحك انا , وصباحي أنت وصباح الحب ياحب ::heart:: |
[IMG] http://mod.eqla3.com//files/6/thumbs...1274577301.jpg أَفْتَحْ شِبابيك الْقِصـايِدْ وَانـادي وينِكْ ؟ ( بَسولِفْلِكْ عَن الشّوق فِيّا ) * عبادي , الليلة بالذاتْ شعرت بإختناق قلبي ممتلئ ( حكي ) , بـ ( أفضفض ) لك عنك.. تعرف ياامجنون أني احبك حدّ الجنون ’ لكن ( اتحسس ) كثيراً منكْ بصراحة , أخشى أن أكون مُمّلة ! : ( سمعت ان ( الرجل ) لايحب ( المرأة ) قريبة , يحبها وهي بعيدة عنه , وتكابر عليه ..!! يحبها , صعبة , ثقيلة , مغرورة , هكذا انا سمعت .. فـ هل ياترُى صحيح ؟؟!! ان كنت أنتَ كذلك فـ ( ويلي ) ( عبادي ) أعترف لك : اني حاولت مرااات عدة أن ( أخفّ ) عليك ( شوّي ) ولكن فشلتْ أغلقت هاتفي , ثم رجعت لأفتحه بلهفة .. كل مرة أتصل فيها ولا ترد ! أقول بيني وبيني .. لن أتصل حتى يتصل هو ! واتحايل على نفسي لأعاود الاتصال : ( مُنجرفة بكل ما أوتيت من قوة , ولا استطيع التوقف , ولهذا تفهمّ , ( الله يخليك ) . * البيت للمدهشة / نادية المطيري |
رد : { .. وفي ثغري قصيدةٌ لم تُمضغ بعد !
في وقت متأخر تفاجأت بـ اتصالٍ دولي , وصوت " أجشّ " مرعب , تكلم بـ لُغةٍ مكسّرة دجّال أحمق , من غرب افريقيا , يدعّي انه يعرف ( بمعاناتي من مشاكل نفسية وجسدية ) وذلك بسبب " سحراً اسود " مُتغلغلٍ في جسدي , وأخذ يهذي ويهذي رُغمَ فَزَعي في بداية الأمر , لكن سخرّت من هذا الدجال بقوة , أفي مثل هذا الوقت الذي ( أعيشك فيه ) و قمّة الاستقرار النفسي والعاطفي والجسدي , أفي مثل هذا الوقت الذي ( أحبك فيه ) و قمّة الحب , والعشق , والغرام ؟! أفي مثل هذا الوقت , ( يتدّجل علي بخرافاته ) أي مشاكل يهذي بها هذا الدجال !!! لكن أتعتقد حين قال لي ( ان السحر الأسود ) المتغلغل في جسدي يقصد بهِ ( حبك ) الذي تعمّق في داخلي , وسحرني ::heart:: ربما !! |
رد : { .. وفي ثغري قصيدةٌ لم تُمضغ بعد !
قبل ايام , لعبت مع صديقاتي ( لعبة ) تنبؤات مستقبيلة , أخذناها من باب التسلية لا أكثر , اكتب على ذراعي بقلم ازرق جاف , اسمي , ومن ثم أكتب عليه سنة ميلادي , ومن بعدها امسحها بـ ابهامي , حتى يختلط الحبر ’ ثمّ يظهر لي اسم ( زوج المستقبل ) صديقاتي بدأن بالضحك على تلك الاسماء الغريبة , والمضحكة نوعاً ما . أمّا انا فقد ظهر لي اسمك ( عبدالله ) كان مكتوباً على ذراعي , لا أخفيك اني حاولت جاهدة على تشبيك الأحرف وتعديلها حتى , يظهر لي اسمك ( شخمطة ) غير واضحة , ومع ذلك كنت اضحك بفرح ( طلع لي عبدالله و الله وربي طلع لي عبد الله ) هي ( لعبة ) ومضحكة جداً ولكن حتى في لعبتي ( أرغب ) ان تكون معي . وإلى هذه اللحظة , مازال اسمك مكتوبٌ على ذراعي ::heart:: |
( و ينكسر خاطري ) من الموجعِ , انا أراهم حولكَ متجمهرون محبّةً و إعجاب وايضاً معجبة / عاشقة / او حتى عابثة فـ الكُل يطلب ودّك والقرب منك يُغيظُني وبقوّة حين تحدثني عمّا يدور بينكم , حتى وان كانت ردةُ فِعْلِكَ باردة تجاههنّ حتى وان كنت ( تحتقرهنّ ) صدقني , أشعر بنارٍ تلتهم أضْلُعي ( غيرة ) أو ( انانيّة ) سمّها ماشئتْ ولكن المؤكد , أنه وجعاً يتزايد بقلبي , ويحرقني : ( مُنذ وقتٍ طويل وانا ( أتجاهل ) حيناً وأكتم غيظي أحيان كثيرة لكن اليوم ( انكسر خاطري ) أكثر مما مضى حين قلتَ لي أن أحداهن : تتمنى أن تتزوج رجلاً مثلك ! انا أعرف كيد بنات جنسي وماقصدها تلك , إلا ان تفتح لك باباً لا يُسد تبّاً لها , أما رأت رجلاً غيرك !! وماشأننا بها وبزواجها ( تصطفل واحنا شو دخلنا !! ) أُريدكَ لي وحدي , لي انا , لا يشاركني فيك احد , أعترف اني غيورة ( غيورة جداً ) |
http://i48.tinypic.com/x5s0ah.jpg اي والله آضناني على شوفه الشـوق .. .. .. .. وأنا غريبـ ( ـه ) وراس مالي مشاعر ! * فيما مضى .. كُنت أعتقد اني اكبرني بـ عشرة أعوام .. وكنت أنظر إلى ما أنا عليه , بنظرةِ النُضج العقلي , تعلمّت اشياء كثيرة , فظننتُ اني وصلت لمرحلةِ ( الإكتفاء ) من كل شيء حولي : ( وجئتَ أنت و اكتشفتُ معك أني اصغرني بـ 10 أعوام أراني , ( مراهقة ) بكُل تفاصيلي اندفاعي / جنوني / تعلّقي / سذاجتي / ارتباكي / الضجيج المستوطن في خفاياي و تفاصيلي .. سريعة ( الزعل ) .. وسريعة الرضى ! متوترة , متهوّرة , ثائرة , " مشتتة " كمْ ( مرّة ) أخبرتك اني لن إلتقيك إلا في اليوم التالي , وبعدها بأقل من ساعة أعود وأتصل لأطلب رؤيتك حالاً !! حاول ان تتفهمّ أني ( مُراهقة , مُرهِقْـةٌ جداً ) * لا اعلم من قائل البيت : ) |
رد : { .. وفي ثغري قصيدةٌ لم تُمضغ بعد !
http://i51.tinypic.com/fdv85w.jpg البرد قاسي ودفااااااااي بـ جوف أعماقك ـــ بـ استوطن الروح ،، وأفرض حكمي الجبري لحّف كياني غرامي, واحكم وثاقك ـــــ ما عاد أقوى جموح الشوووووق في صدري * ظُهُوركَ في حيَاتي فجْأة , ( أفقدَني التوَازن ) فوْضَى مشَاعِر , وثورةُ عاطِفْة مُسرفِة انَا بِك , أجُوعُكَ كثيراً , ولاَ أشبَعك أُرِيدُك معْي في كُلِ لحْظة ! لكن أتدري مالمُشكِلة !! فـ رُغم قلّة عَقْْلِي وَ نَقصِه , إلا انّي أفْقِدُه تماماً حِينَ تَغِيب عنّي سَاعَاتْ , وَلْك أنْ تَتَـخيّل أي تَصرفٍ أحمقْ أتَصرَفَهُ وَقْتَها , و أيّ جُنون ٍيَقُودُني حِينَها ,’ لِذَا حَبِيبي ( حَكّمْ ) العقْل الذي تملِكَهُ , وَ أفقِدَهُ انَا , ولاَ تُؤاخِذُنِي بِمَا ليْسَ بَيدي , ولاَ قُدرةَ لي عليْه , في صباحِ الأمسِ (السيْء ) حينَ غضبتَ و وبختـَني , خِفْتُ منكَ , و بَكيَت , لكن لـمْ أقوَى أنْ أبـتَعِدْ فَ هربْتُ إلى حُضْنِكَ أضُمك و أحْتَمِي مِنْكَ بك .. طوّقتك بذاراعيّ , والتصَقْتُ بِكَ , قلتُ لك ( مااحبك كذا ) لا أحبُك حادّ الطِباعْ , شديدُ اللهجة أكْرهُك و أنتَ ( عصبيّ ) : ( ( عبادي ) انا أعيشًُك و أعيشُ فيكَ وبكَ فلا تُحمّلني مالا طَاقةَ لي بِه .. خُذْني لأغْفُو بـ حَُضْنِكَ ( انا خَائفة منك, خَائفة ٌ جداً ) * الابيات أجهل قائلها : ( |
رد : { .. وفي ثغري قصيدةٌ لم تُمضغ بعد !
http://i54.tinypic.com/245ng8x.jpg تَدريْ وِشْ اللِيْ مِصَبرنِيْ عَلىْ البَرد وأنفَاسه !! إنِك كِلْ مَاقِلتْ لِي ( أحبك) دفْـِيت * .. مُمتنّةٌ لك , ولِحُضورك المُفْعم بالحب , لوجُودك بقُربي دائماً , مهَمْا تسلَلَ البْردُ / الحُزن إليّ , أهرُب منهُ إليك , لتذودَ عنّي كُل همّ , وتبقيني دافئة / سعيدة , ياحُبّ كيفَ كنتُ أعيشُ في حيَاتي الغابِرة ؟! قبْل ان أعرِفُك ؟! أصلاً لا يَحْق ُلِي ان اسمي تِلْكَ الكآبة حيَاة ! حيَاتي بدأتْ مُنذُ أن طرَقتَ قلبي ذَاك اليوم , و دخْلتَ إليه مِن اوسع أبوابه وأقام لك حفلاً فاخراً يليق بفخامتك.. حياتي بك / لك عبادي لِحُبكَ انا ( مُمتنّةٌ جداً ) * اجهل قائلها : ( |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 00:48. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع