|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
هنا الضوء يخترق العتمه مواويل الجمال تحيط بنا من كل جانب تابع كتابتنا فنحن نستمع بتركيز تام tsh6 |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
(( تسير في الطريق لا لتصل، وإنما لتراقص خطواتك ..! )) مسفر الدوسري مالم تقله شعراً قلته حكمه ... واصل فنحن مهووسون بقلمك |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
الأستاذ مسفر الدوسري .. لله درك .. لاأخفيك بأني معجبة بكتاباتك منذ نعومة اظافري .. وإن كنت غير متابعة جيدة .. حقيقةً أني كنت قد فقدتك .. وهنا وجدتك .. شكراً لك . |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
أجمل الحروف هي تلك التي تكتب من قلب مليئ بالجمال كقلبك يابوعبدالله ماأروعك وماافصحك وماأكرمك ومااجملك سلمت أناملك التي لاتكتب سوى النور |
حبيب ..لا يشبهني!
حبيب ..لا يشبهني!
في الحب لا تبحث عن شريك له نفس صفاتك،فتلك كارثة كبرى. التطابق في الأفكار،في المشاعر،في الرؤى،في التصرفات،في الزوايا التي يتم النظر من خلالها بين الحبيبين،كل ذلك لا يخلق حالة حب وإنما ..زهرة نرجس..جافة! كثير منا يريد أن يشكّل حبيبه أو حبيبته بما يتطابق مع نفسيته ومزاجه،وهذه نرجسية مؤلمه،كثير منا يبحث عمن يستطيع في نهاية الأمر أن يوسمه بختم "نسخة طبق الاصل" عنه ليمنحه شهادة الرضى والقبول به كـ "حبيب"، بل أن درجة محبتنا لشخص ما تعتمد إعتمادا كليا على ما لدى هذا الشخص من صفات تشبهنا!!ونحن إذ نؤمن بذلك نعتقد أن هذا هو الأساس القوي والمتين لاستمرار علاقة عاطفية أطول قدر الإمكان،وهذا خطأ فادح،يعبّر عن نفسية مريضة،أو قلة وعي بماهية الحب في أفضل الأحوال،فلو كان ذلك هو المعيار السليم لا كتفينا بحب أنفسنا،إذ ليس هناك من يشبهنا أكثر منا!!وعند التفكير مليا بسلوكنا هذا ،نكتشف كم نحن البشر أو على الأقل كثير منا مخادعون،أفاقون،أنانيون،وما سلوكنا هذا في الحب إلا إحدى الحيل التي إبتكرناها لنمارس أنانيتنا دون أن يُقبض علينا متلبسين بممارسة تلك الأنانية،فبدلا من أن نجاهر بحبنا لأنفسنا ولذواتنا ونتهم بالأنانية والغرور،نبحث عمن نستطيع تدجينه وإفراغه من ذاته،وسلب شخصيته،ومصادرة بصمة أصابعه،وعشب روحه،وشذى وروده الخاص،ليصبح نسخة عنا، ومن ثم نحبه جهارا نهارا،ونعلن أمام الملأ عن مشاعرنا الرائعة تجاهه،واستعدادنا للتضحية في سبيل حبه،بل قد ننال شهادات التقدير والإعجاب من قبل الآخرين لسمو عواطفنا،ونبل أحاسيسنا ،ونحن فالحقيقة لم نكن نحب سوى صورتنا الأخرى،ولم نكن مستعدين للتضحية سوى في سبيل محبتنا.. لنا!!!وبدلا من أن نرجم لانحراف مشاعرنا،أو أن نوضع في مشفى نفسي لعلاجنا،نكرّم،ونخلّد، وقد يطالب البعض ببناء نصب تذكارية لنا،تبقى شاهدة على مر التاريخ ودليلا على أننا عشاق رائعون!! تذكروا جيدا.. الحبيب الذي يشبهنا يقتلنا!! وكلما زاد الشبه بيننا وبين من نحب،كلما أدى ذلك إلى جفافنا!! الحبيب الذي يشبهنا لا يمنحنا القدرة على الطيران،ولا يمنحنا القدرة على التخيل،ولا القدرة على الإبتكار،ولا على الحب الخلاّق، الحبيب الذي يشبهنا..مجرد ظل على الأرض،وخيال مآتى،وأغنية جافة الينابيع، الحبيب الذي يشبهنا.. يجعلنا متورطين بأصابعنا،وببوحنا،وبفراشاتنا الملونة، تذكروا جيدا.. لا تفرحوا بأن أحباءكم من شدة معرفتهم بكم قادرين على قراءة أفكاركم،ومعرفة ما ستقولون قبل أن تقولوه،لا تفرحوا كثيرا بذلك،فإن ذلك يجفف نهر الكلام بينكم،ولا يحض الصمت على أن يثمر! ولا يسعدكم أنكم قادرون على التنبؤ بما سيفعل أحباؤكم دائما،وتعتبروه دليلا على درجة تطابق أفكاركم،فإن ذلك يصادر دهشتكم بالحب وبـ من تحبون ! وتذكروا جيدا.. الحب ليس مشروع تطابق وإنما حالة تكامل، إذا كنا ترابا..فلابد أن نبحث عن ماء،أو عن نخلة،أو حتى عن شارع مرصوف! وإذا كنا سماء.."فالأكمل" أن نبحث عن نجمة،أو شال قمر،أو تلويحة شمس،أو جناح عصفور، وتذكروا أخيرا.. الحبيب الذي يثرينا ..هو ذلك الحبيب الذي نكتشفه كل يوم..ويدهشنا! |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
مسفر.. و.. حديث المطر..tsh6
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
أبو غاده: وحشتني أولا، وحشتني أخيرا، ومابينهما.. مرورك من هنا أكمل الطقوس الباريسية بما أسبغت على هذا المتصفح من نور. شكرا لجمالك دائما. |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
لا تكن.. أنانيا.. فتُنصَر!! |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
وهنا أيضا.. قلبٌ مُورق حدّ الإمتاع!! النجدية.. ما أن يطأ قلمك صفحة -حتى وإن كانت ذابلة- إلا ويتكدس الربيع في حضن المكان،وتتدلى كروم الفرح من غصون الزمان. شكرا لما تركته خطى قلبك..في قلبي. |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
الجازي: تشرقين ..وتشرقين ..حتى نكاد .. لا نرى سوى ضياك..!! وتمطرين ..تمطرين.. حتى غدونا سوسنا.. قد آمن.. بآية الماء التي تَهِبْ..يداك! |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
ذيبان: ومن أقصى روحي أيضا أقول: إتسع فضاء هذا المتصفح بحروفك..وازداد مدى قلبي بك. لو لم يكن لكلماتي أثر سوى حضورك هذا لكفاها نورا، شكرا لهذا المرور الكريم |
رد : يالروعتك واستاذيتك يا بوعبدالله
إقتباس:
أحمد المطوع: ياشاعرنا الجميل.. وشعرنا العذب.. ومشاعرنا الشفيفه.. ما نثرته أنا هنا ..بعض من أبجدية أقمارك، وقطرةٌ من تراتيل نهارك، على يقين أنا بأن وجودك الآن .. سيمنح حروفي سماء وسناء، ماكانا ليتأتيا لها لولاك، دمت رائعا كما أنت ، |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
كل الكلام شعر مع مسفر والشعر مع مسفر كل الشعر شكرا لهذه الإضافة الرائعة من فكرك يارائع هل من مزيد ؟ |
كشف حساب عاطفي..مدين!!
كشف حساب عاطفي..مدين!!
كشف حساب مفصل.. كل ما يلزمك لتفريغ علاقة عاطفية ما من محتواها هو.. كشف حساب مفصل لما حصل عليه أحد طرفي هذه العلاقة من هذه الرابطة العاطفية!! عندما يُظهر الطرف الآخر فجأة كشفاً تفصيليا كان يخبأه طوال الوقت خلف ظهره،ويحتوي هذا الكشف على كل ما أخذه الشريك من هذه العلاقة،كل لمسة حنان،كل بسمة عذبه،كل موعد، كل "مسج" صباحي،كل كلمة حلوة حصل عليها الطرف الآخر،وفي المقابل كل ما كان يتمناه صاحب الكشف ولم يحصل عليه ،كشف لم يغفل شاردة ولا واردة مما حصل عليه أحد طرفي هذه العلاقة العاطفية ،ويحتوي على جانب واحد من العلاقة..الجانب المدين فقط!! هنا.. تتأكد أن تلك العلاقة لم تكن علاقة حب ..وإنما عملية سرقة!! على الأقل بالنسبة لمن كان يخبىء ذلك الكشف خلف ظهره ليظهره في الوقت المناسب. ينتابك إحساس بأن هذا الطرف كان ينظر إلى تلك العلاقة على أنها كانت مجرد خزنة مليئة بالنقود والنفائس ،تم السطو عليها وسرقتها من قبله هو وشريكه،وفي لحظة ما يعتقد أنه ظُلم في توزيع تلك "الغنيمة"،فيقرر مواجهة الشريك الآخر ومحاسبته متسلحا بذلك الكشف التفصيلي ،ليحصل على ما يعتقد أنه نصيبه العادل من .. السرقة! وعادة ما يختتم هذا الطرف محاسبته لشريكه بجملة تحمل هذا المعنى:"هذا ما قدمته أنا خلال هذه العملية..وهذا ما كان يجب أن أحصل عليه"!! هذا الطرف لم يكن يشارك الطرف الآخر اللحظات،ولم يكن يشاركه متعتها،ولم يكن يعطي لإثراء هذه العلاقة وتعميقها في جبين الزمن،كل ما كان يفعله هو أنه كان ينتظر اللحظة التي "يقبض" فيها ثمن كل ما كان يقوم به، يريد أن يحصل على المقابل لكل لحظة قضاها خلال هذه العلاقة مع فوائدها،فهذه العلاقة لم تكن بالنسبة له سوى فرصة لجني الأرباح العاطفية من صفقة غير معلنة. كان طوال علاقته مع الطرف الآخر..يحمل ورقة وقلما..وربما آلة حاسبة،ثم في آخر اليوم يجري عملياته الحسابية المعقدة،ليتمكن من الوصول لصافي الأرباح والخسائر لكل ما قام به خلال ذلك اليوم من أجل هذه العلاقة! كشف حساب مفصل يظهره أحد طرفي العلاقة وتدرك حينها أن تلك العلاقة لم تكن مشروع حب،بل أنها ليست مشروعة أصلا. الحب هو الإحساس برغبتك الصادقة بالعطاء لأجل العطاء،هو الإحساس بأن ما تعطيه للطرف الآخر وللعلاقة العاطفية هو عطاء لذاتك،عطاء لا يتبعه مِنّة،ولا شعور بالإحسان والتفضّل. أيها الأحباب.. تخلصوا من ذاكرتكم الحسابية مع من تحبون،إمحوا كل ما تعلمتموه في المدارس من عمليات الجمع والطرح والضرب والقسمة،ولكي تبقوا على عطائكم نقيّا خالصا لوجه الحب..تخلصوا من كشوفات الحساب التي تظهر الجانب المدين لأحبابكم. |
رد : مالم أقلهُ شعرا !
هنا .. ما لم يقله سواكـ / وما لن يقله سواكـ أيها الباسق .. إني وربكـ لمنصتة منذ أول ترتيلة .. : لروحكـ السعد .. وأكثر .. |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 17:04. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع