|
مختلفة والله هذا ما مررت به !!
(...أن تبحث عن حب الظهور ,بالكتابة عن شئون الآخرين ! هل من الأدب ..أن تكتب عن قضايا الآخرين الخاصه بلا إستئذان ؟!! عجبت لك يازمان !! ... ) أتعلمين يا رفيقة على عجالة قرأت ما كتبتِ ربما لم أعي بعمق ما أشرتِ إليه لكنك أعدت لي وجع مضى كيف بك لو قرأت نصا واحد ذيل بمعرف لشخصين وأنتِ تعرفين من هو صاحب النص ولمن هذا الحرف! تعرفيه اسما صريحا لا معرف والأقسى معرفتك بالناقل أيضا اسما صريحا لا معرف والأسوأ من كل هذا أن الشخصيتين يعنياني لكِ الكثير لا انتصرتِ للأول وعجزتِ عن مواجهة الثاني لسبب بسيط أن كليهما ممن سكن زوايا قلبكِ لمرورك هنا وهنااااك كل الامتنان ولروحك يا نقاااء:55: مهما اتسع الأفق يبقى ضيقا وجدا :o |
مدينتي الباردة
احبك .... فذرات الاكسجين هنا مشبعة بالسكينة ونسمات الهواء تشعرني بالدفء لا شيء يماثل ارضك ولا شيء يضاهي روعة سمائك أنتِ وطن من آماااان |
هل غلبهم الحنين لي كما غلبني لهم مرارا !!
أطياف الاجساد التي احتضنتها الأرض بعد ما حلقت ارواحها إلى السماء لتتعلق بها يصرون على غزو ذاكرتي بتفاصيل حياتي يوم أن كانوا هنا اليوم أثناء تجوالي تلبسني الذهول السائق يحملني خطأ نحو أرض تحتضن أجسادهم الطريق مزدحم يجبرنا على البقاء والانتظار لأبدأ باستعادة الكثير من الذكريات المأسورة بوجل ووجع فإذا بها تفرض نفسه ا وتحيطني باطيافهم أصواتهم ضحكاتهم تعليقاتهم وبالكثير .... الكثير منهم لأدخل في دوامة من الوجع تمطرني عيناي بالكثير أخرج من تلك المعركة مهزومة منهكة فمتى يكون الشفاء ليس منهم بل من استعادتي اليوم لذكراهم |
رد : ثـقـوب
الأماكن المحمومة بأطياف الراحلين
سياط بيد الذكرى تلهب كل ما فينا |
رد : ثـقـوب
ها قد بدأت رحلة العودة نحو الامس ستسير بي مركبتي بين ثنايا أماكن كانت لهم وكنتُ يوما هناك بين حناياها لي فيها الكثير وفيها منهم كل ما بقي فهل سيُحتمل هذا الكم من الوجع الذي حمل لي بذكرى ساقها الحنين |
رد : ثـقـوب
قلوب مأسورة مقيدة أرواح منهكة لا يجيد أصحابها إلا حديث النفس فقط لايجيد أحد فهمه ولا سماعه حديث لا يسمن ولا يغني من جوع |
رد : ثـقـوب
وباتت الكلمات اقصر من أن تطال هامة الوجع
|
رد : ثـقـوب
ليلى اسلمتِ قلبي للوجع طواعية واسلمتِ نفسك ليأس لا هدنة معه بين زوايا المكان عبق ذكراكِ وبين اسطره الكثير من الحكايا فكيف الشفاء ! كيف؟ |
أيا رياض أوصلِ لها شكواي
أيتها الرفيقة إن مررتِ هنا فاعلمي أني محمومة بالفقد وليس عليكِ بجديد لكنك أسهمت وكثيرا في موت قلبي وإن كان لا زال ينبض نبض لا يشعر بالحياة لا يشعر بها أصبحنا لا أحياء ولا أموات ؟ |
سهرة ختمت بوجع
أتعلمين يا رفيقة قبل عودتي إلى المنزل كنت معهن صديقات جمعنا وإياهن المكان قالت إحداهن كيف هي فماتت الكلمات على شفتي لا أحد يصدق أن المسافة عبثت بشوقي لكِ وأرقت الحنين فبات غيابك داء ودواء وبات خبرك في تيه وسط صحراء اقف على جانبها الغربي في ذات اللحظة التي تقفِ أنت في زاويتها المائلة للشرق عجزت عن مواصلة السير إليك وأجادت المسافة تسليط أشعة الفقد لتحيل أخبارك إلى ىرذاذ يعاتق السماء |
غرق ... غرق
غرقت بفزعي عليك ولم تغرقني سيول تلك المدينة التي أقطنها كراهية تغنى الكثير بغرق مدينتي فشيد فيها الرثاء وخلدت المراثي وعجزت أنا عن وصف ما أعانيه ولو بكلمة تشعرني بالشفاء من الوجع الكلمات في خصام معي القلم يأبى السكن بين أنامل يدي المبتورة إلا من دفء الكلمات حين أنسجها ...... |
أيا رفيقة عمر لا أحمل منه إلا الذكرى
الوجع أهداني تذاكر رحيل لا تشعر بالإياب أرضي يباس أخشى ألا تعانق الربيع وأعماقي هشة كأوراق الخريف والشتاء يأسرني كل حاسة تربطني بالواقع مجمدة لإشعار قد لا يكون له آخر |
رد : ثـقـوب
هنيئاً لها ..تلك القلوب التي تتعلق بها روح ك انتي ياصديقتي !
|
رد : ثـقـوب
ممتنة لك يا رفيقة بحجم سعادتي برؤيتك هنا ممتنة والله لروحك;) |
احذر ... فهذا لأجلها فقط
لرجل أتى من خلف الضباب . . . دخولك إلى هذا المنزل كان ببطاقة تحمل اسمي وتوقيعي على براءتك إياك أن تلوث بياض الآمنيات هنا فأنا امرأة لا تنسى ؟ |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 13:50. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع