عكاشه
22-07-2003, 17:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واسعد الله اوقاتكم بالمسرات
واسمحوا بهذا الحيز .. ودي افضفض والفت الانتباه:)
في صفحة ثقافه وفنون في جريدة الرياض(الثلاثاء 17 ذو الحجة 1423العدد 12660 السنة 38)كتب - يحيى الأمير موضوعاً يتناول الحمايه الفكريه الفكريه وتطرق من خلاله لكتاب{"حقوق الملكية الفكرية في المنظور الإسلامي" والصادر بالرقم 109ضمن سلسلة كتاب الرياض} للدكتور/بركات محمد مراد
وهذا بعضاً من طرحه من خلال القاء نظره سريعه تفصيليه لمحتوى الكتاب
حقوق التأليف: وتشمل المصنفات (الأعمال) في حقول العلوم والآداب والفنون سواء ظهر المصنف (العمل) في صورة كتاب أو قصة أو شعر أو صوت أو نحت أو رسم أو تصوير أو حركة أو ما أشبه.
ثم تناول المؤلف في الفصل الأول من الكتاب: رؤية تاريخية وفلسفية لحقوق الملكية الفكرية.. وسبل حمايتها.. وقد تعرض في هذا الفصل لاتفاقية حقوق الملكية الفكرية في إطار دورة "الجات"، وحقوق الملكية الفكرية في تشريعات الغرب، وحقوق المؤلف القانونية، وحقوق الملكية الفكرية في العالم العربي، وحقوق الملكية الفكرية بين النظامين الاشتراكي والرأسمالي والصناعة الغربية لحقوق الملكية الفكرية وحماية حقوق المؤلف دولياً وإسلامياً، ومسألة الحق الأدبي في ميزان الشريعة كحق من المؤلف والكمبيوتر ووسائل تحقيق الحماية.
الفصل الثاني: الرؤية الإسلامية لحقوق الملكية الفكرية وفيه تناول: مبادئ الرؤية الإسلامية وحقوق الملكية الفكرية وكيف ان الله تعالى هو مصدر تقرير الحقوق والواجبات، ومبدأ الاستخلاف والملكية وتناول كذلك: حقوق الملكية الفكرية في نظر الشرع الإسلامي من خلال: الملكية الفكرية في الفقه الإسلامي، والتكييف الشرعي لمنشأ حق الملك في الإنتاج الفكري، وأقسام الحق في التشريع الإسلامي والملك في اصطلاح الفقهاء وعند القانونيين ثم: المال في اللغة وفي الاصطلاح تناول المؤلف أيضاً: طبيعة حق الملكية والوظيفة الاجتماعية، والحكم الشرعي في حقوق الملكية الفكرية من خلال أدلة توضح مشروعية حقوق الملكية الفكرية في الإسلام.
الفصل الثالث والأخير من الكتاب: القرصنة الدولية وحقوق الملكية الفكرية وفيها تناول: عملية القرصنة والتزوير وهجرة العقول وشلل الصناعة في البلدان النامية وظاهرة انعدام التوازن في الاتفاقيات الدولية.ثم ختم الكتاب بمجموعة من التوصيات المهمة في هذه القضية.انتهى.
{نموذج}
تلتزم شركة( ........ ) بحماية حقوق الملكية الفكرية وتقليل قرصنة منتجاتها على مستوى العالم. ويتم هذا الالتزام وتضمينه لجميع تقنياتها المنتجه تهدف هذه التقنية إلى (تقليل قرصنة المنتج ومثال ذلك ... النسخ غير القانوني من المنتج)
{طبعاً لكل شركه طريقتها وسياستها في كيفية تطبيق تلك الحمايه}
تلحق القرصنة الفكريه او الانتاجيه أضرارا بكل من ناشري اوموزعي او مبتكرو المنتج أيا كان حجمهم او حجم منتجهم ، فمطورو ومبتكرو المنتج ينفقون أعواما لتطوير (المنتج اياً كان نوعه)، وهناك جزء من المقابل المالي الذي يحصل عليه مطورو ومبتكرو المنتج يوجه إلى تطوير منتجات جديدة بحيث تستمر عملية الابتكار والانتاج في التطور والتقدم نحو الأفضل.
والقرصنه هنا عدة انواع منها (التقليد) جميع هذه الاشياء تسعى الشركات وتبذل اموال طائله لمحاولة القضاء على هذه الظاهره السلبيه. وبديهياً عند القيام بتقليد هذا المنتج وترويجه فأن هذا معناه اهدار لاعوام واموال صرفت لانتاجه مما يهدد بالخساره .. (( هذا شكل تقريبي طرحته كنقطه للإضاءه على هذا الجانب المهم))
بعبارهـ أخرى، لكل شخص حيز فكري يجب ألا يخترقه فكر آخر.. وأسوأ ما يمكن ان يتعرض له إنسان اقتحام حيزه الخاص،
وقول الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه، « وراء كل ذي تخمة حق مضيع »؟! قول صحيح لأن المتخم هو الذي لم يكتف بحيزه الطبيعي وابتلع حيّز آخرين..والمشكله إن ابن ادم لايشبعه الا التراب<--- على ذمة الامثال:)
{مدخل مباشر}
هناك شاعراً قد قال :-
أضمن كل بيت فيـه معنـى=فشعري نصفه من شعر غيري
وهذا ليس معناه ان ماقصدته ينطبق فقط على الشعر ..
إن للكذب والاغتصاب بكل انواعه فكري او غير فكري عدة اوجه وعدة الوان تنصب دوماً في مصب تزييف الحقائق،واشد هذه الحالات فظاعه هي عندما يسمح لمن بيده الحق أن يبطش ويغتصب ويسرق بدون ان يواجه بحقيقة اعتداءه وإيقافه عند الحد الغير مسموح له بتجاوزه وهذا يتم بتكاتف الجميع وعدم مراعاة اي مصلحه او اي شعور لهذا المنتهك مهما كان والا فإننا سوف نصل الى مرحله فيها لن ينفع الندم!!
مدخل ومخرج في آن واحد
بين المثقف والمبدع، ومدعي الثقافة بون شاسع وهذا لاخلاف فيه
في محيطنا او بيئتنا العامه كشعراء وفي الوقت الحالي وحيرتنا تكبر بين خوف وتردد في مسألة الطرح والانتاج الفكري .. اعتقد ان هذه المسأله قد حسمت الى درجه كبيره من ناحية الصحافه .. ويستطيع الناشر لأنتاجه إثبات احقيته من خلال التاريخ والاسبقيه .. وهذه الطريقه متبعه ومعروفه ومطبقه على احدى الوسائل الاعلاميه واحدى وسائل النشر ( الصحف) كوسيله مقروءه
في الوسائل المسموعه حسب اعتقادي ان المشكله اقل تشعباً وسوف ادخل من هنا للوصول او لتوصيل ما اردت لفت الانتباه له
المحاوره!!!
في الاوانه الاخيره اصبح توثيقها بواسطة التسجيل المرئي والمسموع وهذا بحد ذاته كفيل بأن يطمئن الشاعر لحفظ حقوقه
الندوات!!!
اعتقد انه ينطبق عليها ما ينطبق على المحاوره من ناحية التوثيق
المشكله
الانترنت من يضمن لك حقوقك الفكريه او الادبيه فيما تقوم بطرحه سوى من الناحيه الادبيه بوجه عام او من ناحية الادب الانترنتي وهو مايتعلق بطبيعة الانترنت .. وهذا المجال خصب جدا للطرح ولفت الانتباه للإيجابيات والسلبيات بما انه مجال حديث وجديد دخل اخيراً ليستحل مساحه معقوله ادبياً.
الصحيفه عندما او الوسائل الاخرى التي ذكرت عندما يتم نشر انتاجك الادبي من خلالها ويتم توزيعها ولاحظ الكميه الموزعه .. اعتقد في هذه الحاله مهما حدث بينك وبين الوسيله الناشره من اختلاف في وجهات النظر.. ومهما كانت ذمة الناشر رديئه (وهذا مثال لاسواء الاحتمالات فقط ولكن ثقتنا في الناشرين عموما قويه) اعتقد ان الناشر لن يستطيع ان يجمع كل نسخه تم انتاجها في سبيل ان يلغي او يهمش ملكيتك الادبيه لماقمت به.
ولكن الانترنت:D !!!
ماهو شعورك عندما ترى مواضيع مذيله باسماء اخرين في مواقع كثيره وتلك المواضيع سبق وان قمت بطرحها في موقع ما ...
او ابيات شعر سبق ان قلتها في احدى المحاورات الانترنتيه وترى شعار او بالاصح مستشعرين يستخدمونها ويدعونها ..
والمشكله الاكبر انك لاتستطيع إثباتها .. ولعدة اسباب منها
1- المحاورات بطبيعتها لاتستطيع ان تستخدم ابيات اياً منها في محاوره اخرى وفي موقع اخر .. مثل شعر النظم الذي بإستطاعتك ان تنشر القصيده في اكثر من موقع
2- المواضيع الادبيه او الطرح الادبي اغلب الكتاب يقومون بطرح الموضوع في موقع واحد ..مع ان هناك البعض يقوم بنشر موضوعه حرفياً في عدة مواقع واعتقد انهم كانوا محقين بذلك وكانت طريقتهم هي الاسلم لحماية انفسهم.
3- الخيانه الادبيه وانعدام الضمير لدى بعض اصحاب المواقع والذين قد يكونون سعوا لتهميشك او سرقتك تحت تأثير اي دافع .. واشرف وانقى هذه الدوافع هو اختلاف وجهات النظر وحتى هذا لايعطيه الحق ولو بنسبة 1% بأن يخون امانته الادبيه .. ولايعطيه الحق بإخفاء دليلك الذي قد يفضح الكثيرين ويثبت حقك الادبي .
في النهايه
اسمحوا لي على اي هفوه او اي تعبير لم يكون واضحاً واسمحوا لي على فوضويتي ..فأنا متهم من الكثير باني فوضوي:) ولكن انتم جعلتوني هكذا الله يعينكم تستحملون<-- رمى التهمه عليهم:D
واسعد الله اوقاتكم بالمسرات
واسمحوا بهذا الحيز .. ودي افضفض والفت الانتباه:)
في صفحة ثقافه وفنون في جريدة الرياض(الثلاثاء 17 ذو الحجة 1423العدد 12660 السنة 38)كتب - يحيى الأمير موضوعاً يتناول الحمايه الفكريه الفكريه وتطرق من خلاله لكتاب{"حقوق الملكية الفكرية في المنظور الإسلامي" والصادر بالرقم 109ضمن سلسلة كتاب الرياض} للدكتور/بركات محمد مراد
وهذا بعضاً من طرحه من خلال القاء نظره سريعه تفصيليه لمحتوى الكتاب
حقوق التأليف: وتشمل المصنفات (الأعمال) في حقول العلوم والآداب والفنون سواء ظهر المصنف (العمل) في صورة كتاب أو قصة أو شعر أو صوت أو نحت أو رسم أو تصوير أو حركة أو ما أشبه.
ثم تناول المؤلف في الفصل الأول من الكتاب: رؤية تاريخية وفلسفية لحقوق الملكية الفكرية.. وسبل حمايتها.. وقد تعرض في هذا الفصل لاتفاقية حقوق الملكية الفكرية في إطار دورة "الجات"، وحقوق الملكية الفكرية في تشريعات الغرب، وحقوق المؤلف القانونية، وحقوق الملكية الفكرية في العالم العربي، وحقوق الملكية الفكرية بين النظامين الاشتراكي والرأسمالي والصناعة الغربية لحقوق الملكية الفكرية وحماية حقوق المؤلف دولياً وإسلامياً، ومسألة الحق الأدبي في ميزان الشريعة كحق من المؤلف والكمبيوتر ووسائل تحقيق الحماية.
الفصل الثاني: الرؤية الإسلامية لحقوق الملكية الفكرية وفيه تناول: مبادئ الرؤية الإسلامية وحقوق الملكية الفكرية وكيف ان الله تعالى هو مصدر تقرير الحقوق والواجبات، ومبدأ الاستخلاف والملكية وتناول كذلك: حقوق الملكية الفكرية في نظر الشرع الإسلامي من خلال: الملكية الفكرية في الفقه الإسلامي، والتكييف الشرعي لمنشأ حق الملك في الإنتاج الفكري، وأقسام الحق في التشريع الإسلامي والملك في اصطلاح الفقهاء وعند القانونيين ثم: المال في اللغة وفي الاصطلاح تناول المؤلف أيضاً: طبيعة حق الملكية والوظيفة الاجتماعية، والحكم الشرعي في حقوق الملكية الفكرية من خلال أدلة توضح مشروعية حقوق الملكية الفكرية في الإسلام.
الفصل الثالث والأخير من الكتاب: القرصنة الدولية وحقوق الملكية الفكرية وفيها تناول: عملية القرصنة والتزوير وهجرة العقول وشلل الصناعة في البلدان النامية وظاهرة انعدام التوازن في الاتفاقيات الدولية.ثم ختم الكتاب بمجموعة من التوصيات المهمة في هذه القضية.انتهى.
{نموذج}
تلتزم شركة( ........ ) بحماية حقوق الملكية الفكرية وتقليل قرصنة منتجاتها على مستوى العالم. ويتم هذا الالتزام وتضمينه لجميع تقنياتها المنتجه تهدف هذه التقنية إلى (تقليل قرصنة المنتج ومثال ذلك ... النسخ غير القانوني من المنتج)
{طبعاً لكل شركه طريقتها وسياستها في كيفية تطبيق تلك الحمايه}
تلحق القرصنة الفكريه او الانتاجيه أضرارا بكل من ناشري اوموزعي او مبتكرو المنتج أيا كان حجمهم او حجم منتجهم ، فمطورو ومبتكرو المنتج ينفقون أعواما لتطوير (المنتج اياً كان نوعه)، وهناك جزء من المقابل المالي الذي يحصل عليه مطورو ومبتكرو المنتج يوجه إلى تطوير منتجات جديدة بحيث تستمر عملية الابتكار والانتاج في التطور والتقدم نحو الأفضل.
والقرصنه هنا عدة انواع منها (التقليد) جميع هذه الاشياء تسعى الشركات وتبذل اموال طائله لمحاولة القضاء على هذه الظاهره السلبيه. وبديهياً عند القيام بتقليد هذا المنتج وترويجه فأن هذا معناه اهدار لاعوام واموال صرفت لانتاجه مما يهدد بالخساره .. (( هذا شكل تقريبي طرحته كنقطه للإضاءه على هذا الجانب المهم))
بعبارهـ أخرى، لكل شخص حيز فكري يجب ألا يخترقه فكر آخر.. وأسوأ ما يمكن ان يتعرض له إنسان اقتحام حيزه الخاص،
وقول الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه، « وراء كل ذي تخمة حق مضيع »؟! قول صحيح لأن المتخم هو الذي لم يكتف بحيزه الطبيعي وابتلع حيّز آخرين..والمشكله إن ابن ادم لايشبعه الا التراب<--- على ذمة الامثال:)
{مدخل مباشر}
هناك شاعراً قد قال :-
أضمن كل بيت فيـه معنـى=فشعري نصفه من شعر غيري
وهذا ليس معناه ان ماقصدته ينطبق فقط على الشعر ..
إن للكذب والاغتصاب بكل انواعه فكري او غير فكري عدة اوجه وعدة الوان تنصب دوماً في مصب تزييف الحقائق،واشد هذه الحالات فظاعه هي عندما يسمح لمن بيده الحق أن يبطش ويغتصب ويسرق بدون ان يواجه بحقيقة اعتداءه وإيقافه عند الحد الغير مسموح له بتجاوزه وهذا يتم بتكاتف الجميع وعدم مراعاة اي مصلحه او اي شعور لهذا المنتهك مهما كان والا فإننا سوف نصل الى مرحله فيها لن ينفع الندم!!
مدخل ومخرج في آن واحد
بين المثقف والمبدع، ومدعي الثقافة بون شاسع وهذا لاخلاف فيه
في محيطنا او بيئتنا العامه كشعراء وفي الوقت الحالي وحيرتنا تكبر بين خوف وتردد في مسألة الطرح والانتاج الفكري .. اعتقد ان هذه المسأله قد حسمت الى درجه كبيره من ناحية الصحافه .. ويستطيع الناشر لأنتاجه إثبات احقيته من خلال التاريخ والاسبقيه .. وهذه الطريقه متبعه ومعروفه ومطبقه على احدى الوسائل الاعلاميه واحدى وسائل النشر ( الصحف) كوسيله مقروءه
في الوسائل المسموعه حسب اعتقادي ان المشكله اقل تشعباً وسوف ادخل من هنا للوصول او لتوصيل ما اردت لفت الانتباه له
المحاوره!!!
في الاوانه الاخيره اصبح توثيقها بواسطة التسجيل المرئي والمسموع وهذا بحد ذاته كفيل بأن يطمئن الشاعر لحفظ حقوقه
الندوات!!!
اعتقد انه ينطبق عليها ما ينطبق على المحاوره من ناحية التوثيق
المشكله
الانترنت من يضمن لك حقوقك الفكريه او الادبيه فيما تقوم بطرحه سوى من الناحيه الادبيه بوجه عام او من ناحية الادب الانترنتي وهو مايتعلق بطبيعة الانترنت .. وهذا المجال خصب جدا للطرح ولفت الانتباه للإيجابيات والسلبيات بما انه مجال حديث وجديد دخل اخيراً ليستحل مساحه معقوله ادبياً.
الصحيفه عندما او الوسائل الاخرى التي ذكرت عندما يتم نشر انتاجك الادبي من خلالها ويتم توزيعها ولاحظ الكميه الموزعه .. اعتقد في هذه الحاله مهما حدث بينك وبين الوسيله الناشره من اختلاف في وجهات النظر.. ومهما كانت ذمة الناشر رديئه (وهذا مثال لاسواء الاحتمالات فقط ولكن ثقتنا في الناشرين عموما قويه) اعتقد ان الناشر لن يستطيع ان يجمع كل نسخه تم انتاجها في سبيل ان يلغي او يهمش ملكيتك الادبيه لماقمت به.
ولكن الانترنت:D !!!
ماهو شعورك عندما ترى مواضيع مذيله باسماء اخرين في مواقع كثيره وتلك المواضيع سبق وان قمت بطرحها في موقع ما ...
او ابيات شعر سبق ان قلتها في احدى المحاورات الانترنتيه وترى شعار او بالاصح مستشعرين يستخدمونها ويدعونها ..
والمشكله الاكبر انك لاتستطيع إثباتها .. ولعدة اسباب منها
1- المحاورات بطبيعتها لاتستطيع ان تستخدم ابيات اياً منها في محاوره اخرى وفي موقع اخر .. مثل شعر النظم الذي بإستطاعتك ان تنشر القصيده في اكثر من موقع
2- المواضيع الادبيه او الطرح الادبي اغلب الكتاب يقومون بطرح الموضوع في موقع واحد ..مع ان هناك البعض يقوم بنشر موضوعه حرفياً في عدة مواقع واعتقد انهم كانوا محقين بذلك وكانت طريقتهم هي الاسلم لحماية انفسهم.
3- الخيانه الادبيه وانعدام الضمير لدى بعض اصحاب المواقع والذين قد يكونون سعوا لتهميشك او سرقتك تحت تأثير اي دافع .. واشرف وانقى هذه الدوافع هو اختلاف وجهات النظر وحتى هذا لايعطيه الحق ولو بنسبة 1% بأن يخون امانته الادبيه .. ولايعطيه الحق بإخفاء دليلك الذي قد يفضح الكثيرين ويثبت حقك الادبي .
في النهايه
اسمحوا لي على اي هفوه او اي تعبير لم يكون واضحاً واسمحوا لي على فوضويتي ..فأنا متهم من الكثير باني فوضوي:) ولكن انتم جعلتوني هكذا الله يعينكم تستحملون<-- رمى التهمه عليهم:D