ـ

[بيلسان]

ابكتفي بـ نظرة حزن
وابتسامه عابرة
صورة تجسد موقفي
لـ سمّ الظروف القاهرة !
ملامحي ياسيدي
تعبير عن حجم الالم
ابختفي ..
لاتحتري مني وعد
انا خلاص مساااافرة
.

.

;)

[بيلسان]

ليه نواصل ؟
ليه نبحر بالعذاب
وانت مكتوف اليدين
وانا مربوطة بسلاسل ..!
.
.
هذا هو حكم الظروف
لاتناظرني بعتاب
ماابي منك وهمّ .. لاخيال ولا سراب
ماني قد حمل الالم
وادعني ولا تشوف
.
.

:lily:

[منتهى القريش]

بيلسان ..

سأكون هنا بين نبضك يا جميلة ..

[بيلسان]

http://www.sh3byat.com/vb/sh3byat/misc/quotes/quot-top-left.gifإقتباسhttp://www.sh3byat.com/vb/sh3byat/misc/quotes/quot-top-right.gifhttp://www.sh3byat.com/vb/sh3byat/misc/quotes/quot-top-right-10.gifبيلسان ..

سأكون هنا بين نبضك يا جميلة ..
http://www.sh3byat.com/vb/sh3byat/misc/quotes/quot-bot-left.gifhttp://www.sh3byat.com/vb/sh3byat/misc/quotes/quot-bot-right.gif



وسـ تحملين للمكان مدخلا للنور
..::heart::..





.
.

قلبي اليمه حالته
نار ومغلف بالجليد
خلف الصخور الصامته
مثل محارٍ عنيد
من خانته محارته
اصبح لحاله وحيد
.
.
تكفى خله لاتجيه
قلبي يكفيه اللي فيه
لاتسأله .. لاترتجيه
مادام حكمه للظروف!
وادعني ولاتشوف

.
.

[بيلسان]

.




دعّنِي أطِير

دَع الالّوانَ ترّسُمَني لِبَاقِي العُمرَ ريّحانة
دَع الفيّروزَ يضّويني كَـ كنزٍ فَاح إيمَانا

سِنينَ العُمرِ تقّتُلني كَـ سكّينٍ لـِ رُمَانة
تناثر حَـبُها المَنّجي وباقي الحَبَ قد خانا
تَآكل يسّتطبُ حلاهُ .. حلّوانَا
وقدّ بَانا ..
وصَارَ دوائهُ الداءُ
ومَاشاؤا .. ولكن الهوى قدّ شَاء !
على فكّيّة افّنانا !!


دَعّنا نَطِير
كـ عُصّفوريّن ماعَانا .. نُحلقُ في مَدِينتنا
دَع الاقفاص ترّمينا وتعّتقنا
دَع التَارِيخَ يُنّصِفَني .. اذّ شَحّتْ على الاوّراقِ قِصَّـتُنا
دَع الاقلام تَكّتُبنا لـِ تَقّتُلنا
دَع الايّام تترُكنا .. امَا يكّفِيها مَاسَرِقتْ؟
وماحَرقتْ !
فما رقتّ على قلبٍ عَصاهُ الحُبّ وانتثراَ !
وماطَهُرا .. ذنوبٌ طوّقتْ صدّري وصيّحاتٌ بِها ضَجرا


ومَاذنّبِي؟
اذ آلتْ بي الاحّلامُ مشّبوهه على صَدّرك
اشمّ بغفوتي عطّرك
اقبل كفّـكَ الصَارم
أُمَجّدها .. كـ جَاريةٍ لـ سيّدها
واصّحو من تَراتِيلك اُخبئ مَوّعدي الحَالِم
يبوحُ بسِحّرها قَمرٌك
فـ انتظِرُكّ

وماذنّبٌـك
اذا جرّدتها طُهري وقد الّبستُكَ العَارا
زمانٌ فينا مَادارا
فماجَارتْ بي الاحّلامُ في نومي كما جَارا !



دعّني اطِيرْ

انا وحّدي
اُسَافِر عنّ مَدِينتنا الى الابدِ
فـ لمّ يُخّلقْ لكَ التابوتْ
وفي بلَدِي
عنَاقِيدُ الغرامِ تموتْ !


.